المدير العام للمنتدي
طاقم الإدارة
المدير العام
عنتيل سهوكة
جوكر سهوكة
فخر سهوكة
أستاذ سهوكة
مشاغب سهوكة
مترجم قصص مصورة
ناشر قصص
ناشر قصص مصورة
ناشر صور
ناشر أفلام
عضو
ناشر الشهر
- الموضوع الكاتب
- #1
كانت اول لذة لواط استمتع بها و الغريب في الامر اني كنت امارسه من باب الفضول فانا لطالما سمعت عن رجال يمارسون اللواط و كنت اعتبرهم شواذ و فعلا هم شواذ و لكن لذة اللواط لا يمكن ان يحكي عليها الا من ذاقها و جربها مع شاب لذيذ مثل الذي مارست معه اللواط . و اسم الشاب رياض و جميل جدا و له نعومة حين يتكلم كانه فتاة و انا املك جسم رياضي جميل جدا و اسمر و هو شديد البياض وو ظهر لي انه غير عادي حين اكلمه و الاحظ انه يبقى ينظر الي بطريقة غريبة حتى صرت اشتهيه و لكن كنت انتظر ان تكون المبادرة منه و صرت دائما احاول النظر الى مؤخرته الجميلة التي تسخنني
و ذات مرة خرجنا لنمارسة رياضة الركض و كنت اتعمد ان ابقى خلفه فهو كان يرتدي بنطلون ضيق جدا اسود و حتى شق طيزه كان يظهر و اثناء الركض انتصب زبي عليه و انا اشعر برغبة في ان انيكه و اذوق اول لذة لواط معه و ادخل زبي في تلك المؤخرة . و لما اكملنا الركض ذهبنا الى الحمام و دخلنا الى غرفة واحدة ثنائية وانا خلعت الملابس و تركته يراني بالوكسر و زبي يرفع الخيمة و منتصب و كان رياض ينظر الى زبي بلا توقف وزبي يابى الارتخاء قبل ان ينيكه و يدخل في طيزه في اول لذة لواط و لكن هو لم يبادر بعد و نزع ثيابه و رايته بالبوكسر و اشتهيته اكثر
و رايت بياضه و جسمه لا يوجد فيه الشعر و ناعم جدا و كلما كان يتكلم معي كان ينظر الى زبي و انا امسح زبي و احكه امامه حتى اهيجه و اريد اول لذة لواط و اريد ان انيك مؤخرته و رميت الماء على راسي و تظاهرت بانني اغمض عيني . و رايته يفرك على زبه المنتصب و هو ينظر الى زبي و لحظتها اصبحت كالمجنون و قلت له هل اعجبك ههه هل تريد ان اريك زبي و هو تلعثم و اضطرب و انا لم اكن انتظر رده بل رحت اخرج زبي مباشرة و كان زبي كبير و منتصب بقوة و الشهوة تغمرني و رياض نظر الى زبي و احسست به معجب به و انطلقت اول لذة لواط حتى قبل ان نبدا النيك في تلك اللحظة
و اقتربت منه حتى لمس زبي بطنه و بدات اقبله بهدوء و نعومة كبيرة و حتى زبه كان واقف و يلامس جسمي و انا اقبله و اتحسس عليه و زادت جراتي اكثر حيث لمست له طيزه بعدما ادخلت اصابعي تحت البوكسر و لما لم ارى اي ردة فعل ادركت انه سيتركني انيكه . و صرت كالمجنون اقبله وادعبه مداعبات ساخنة نار و انا المسه و اتحسس عليه مع قبلات ساخنة جدا تشعلني و تشعله و كانت اول لذة لواط جميلة و حارة جدا و فيها الكثير من المتعة الجنسية الساخنة التي هيجتني و هيجت رياض و جعلته ايضا يحبني و يحب زبي
الجزء الثاني
ما ان تلامس زبي مع طيزه حتى وصلتني اول لذة لواط حقيقية لان التقبيل و المداعبة كانت تسخنني و تشعلني اما ملامسة زبي على الطيز فكان طعمها امر اخر و لذيذ وكان زبي قائم بقوة كبيرة وانا هناك بدات ادفع به و احاول ادخاله بكل حرارة في طيز الفتى الجميل . و كان جسم رياض مبلول و دافئ و الشهوة اشتعلت في داخلي و لكن لم ادخل له زبي بل بقيت اقبله بحنان و رفق في رقبته و اتحسس على صدره و كل جسمه و حتى زبه لمسته حتى يسخن اكثر و لا يخاف حين انيكه و فعلا لاول مرة اشتهي ذكر مثلي وكان زبي بين فلقتيه الجميلتين و انا احكه و اريد ادخاله
كانت اول لذة لواط حقيقية حين بدات ادفع زبي بين فلقات الطيز و الفتحة التي كان يملكه رياض صغيرة جدا حتى خيل لي انني لن اتمكن من ادخال زبي فيها و لكن لما بدات اقبله واسخنه احسسته يرخي عضلاته و الفتحة تكبر امام راس زبي الذي كان فيه الصابون و لزج جدا . و اكثرت انا من قبلاتي على رقبته و في ظهره و حتى شفتيه حين يلتفت الي و رياض كان حار جدا و سخن من التقبيل المتواصل حتى استسلم لي تماما و تركني ادفع زبي و نحن واقفين و لتبدا فصول اول لذة لواط و اسخن نيك و انا احس براس زبي بدا يتسلل الى فتحته و يدخل بحرارة كبيرة في طيز رياض
و سمعته ينازع من الالم اي اي ايييييي اييي حين كنت ادخل له زبي وانا اسخن في اول لذة لواط و اسخن نيك و لكن لم اعبئ به بل كنت ادفع و ادخل بحرارة كبيرةو الشهوة الجنسية كانت قوية جدا و انا لم اتوقف عن دفع زبي لان حرارة الجنس كانت قوية جدا .و وقفت و حاولت رفع رياض قليلا الى الاعلى و لكن جسمه كان لزج و ينزلق و رميت عليه الماء ثم جلست انا على الرخامة واجلست رياض في حجري و تركت زبي يدخل في طيزه بكل قوة و كانت اول لذة لواط حين دخل زبي في الطيز و فتحته بكل قوة حتى كاد يبكي من الم النيك و قوة الزب الذي دخل في مؤخرته الساخنة .
و ظل زبي يحفر و يتحرك في الطيز و رياض احس به يتمتع بعدم كان يتالم و انا شهوتي بدات توشك على الخروج من اللذة الجنسية القصوى التي كنت فيها و التي كانت في اعلى درجاتها و انا اصرخ اه اح اه اح اه اه اح اح اح اه اه . و كان زبي يرتج و يهتز بقوة و اللذة تتحرك فيه ساخنة و ناعمة و لكن كنت اريد ان انيك اكثر خاصة وان المتعة كانت كبيرة و اعرف انها ستنقطع بعدما اقذف و كنت في اول لذة لواط و احلى متعة جنسية مع طيز رياض التي لم يعد زبي يقدر على الخروج منها و ظل يحفر فيها و ينيك بحرارة
الجزء الثالث
كانت اول لذة لواط ممتعة جدا و لكن لم تكن لتستمر طويلا و الشهوة قوية و حارة و زبي كان لابد له ان يلقي بذلك الحليب داخل فتحة الطيز و انا انيك الشاب الجميل و افتح مؤخرته الجميلة و انا هائج جدا باهات قوية اه اه اح اح اح و شهوتي في انفجار جميل وساخن نار . و حين احسست اني ساقذف عدنا مرة اخرى لنقوم و انا من خلف رياض ادخل له زبي و اخرج بكل حرارة و هو زال من طيزه كل الالم و استسلم لي و تركني ادخل زبي و انيكه بكل حرارة و ابعبص في صدره الجميل الصغير و العب بحلماته الواقف و زبي يدخل في طيزه بكل حجمه و طويل للخصيتين
و احسست اني ساقذف عن قريب و انا في اول لذة لواط و لم يعد زبي قادر على التحرك و اللذة التي كنت اشعر بها كانت اغلبها في راس زبي على حوافه التي كانت تتلامس مع دواخل الطيز الساخنة اللذيذة جدا . و حتى رياض شعر بمتعة كبيرة رغم انه كان خجلا نوعا ما و كان يلعب بزبه و يستمني و يريد ايضا ان يقذف حليب زبه و انا انيكه واذيقه زبي الذي كان ربما يحبه ويريده من دون ان يعبر لي عن ذلك من قبل و لكن انا لم اتمالك نفسي امامه و مارست عليه اللواط و اشبعته بالزب في اول لذة لواط و وصلنا الى لحظة اخراج الشهوة و القذف الحار الساخن
في لحظة القذف دفعت زبي دفع قوي بالكامل ثم انزلقت قطراتي الحارة و انا اعيش اول لذة لواط و زبي بدا يكب الحليب و انا اوحوح اه اه اح اح اه اه اه اه و اشعر بمحنة و متعة جميلة في لحظات ساخنة لا يمكن ان تنسى ورياض ايضا كان يستمني و يكب شهوته على الارض . كنا نعيش لحظات جميلة فانا اقذف داخل طيزه و هو يحس بحرارة المني و الزب و يقذف و انا ارى زبه يطير منه الحليب و كلانا يوحح اه اه اه اح اح اح اح اح بشهوة ساخنة و حارة جدا و متعة لواط لا تنسى ثم اخرجت زبي و تقابلنا نضحك و كان رياض خجول نوعا ما لانني انيكه لاول مرة و هو اصغر مين و ذقت اول لذة لواط معه و احلى نيك
و اخذت رياض في حضني اقبله بكل حرارة حتى اعبر له اني احببته حب كامل و ليس فقط لامتاع زبي و قضاء شهوتي و كان هو يحس معي بامان كبير و يحبني و نلتقي من حين لاخر في ذلك الحمام و احيانا في فندق صغير واحيانا في السيارة . و صار رياض عشيقي الاول و الاخير وبه صرت احب الطيز و الشباب الحلوين و مع ذقت اول لواط و احلى لحظات جنسية ساخنة و ادخلت زبي في فتحة الشرج بكل حرارة و لازال رياض الى الان يمتعني بمؤخرته و برضع زبي بحرارة كبيرة حين نلتقي
و ذات مرة خرجنا لنمارسة رياضة الركض و كنت اتعمد ان ابقى خلفه فهو كان يرتدي بنطلون ضيق جدا اسود و حتى شق طيزه كان يظهر و اثناء الركض انتصب زبي عليه و انا اشعر برغبة في ان انيكه و اذوق اول لذة لواط معه و ادخل زبي في تلك المؤخرة . و لما اكملنا الركض ذهبنا الى الحمام و دخلنا الى غرفة واحدة ثنائية وانا خلعت الملابس و تركته يراني بالوكسر و زبي يرفع الخيمة و منتصب و كان رياض ينظر الى زبي بلا توقف وزبي يابى الارتخاء قبل ان ينيكه و يدخل في طيزه في اول لذة لواط و لكن هو لم يبادر بعد و نزع ثيابه و رايته بالبوكسر و اشتهيته اكثر
و رايت بياضه و جسمه لا يوجد فيه الشعر و ناعم جدا و كلما كان يتكلم معي كان ينظر الى زبي و انا امسح زبي و احكه امامه حتى اهيجه و اريد اول لذة لواط و اريد ان انيك مؤخرته و رميت الماء على راسي و تظاهرت بانني اغمض عيني . و رايته يفرك على زبه المنتصب و هو ينظر الى زبي و لحظتها اصبحت كالمجنون و قلت له هل اعجبك ههه هل تريد ان اريك زبي و هو تلعثم و اضطرب و انا لم اكن انتظر رده بل رحت اخرج زبي مباشرة و كان زبي كبير و منتصب بقوة و الشهوة تغمرني و رياض نظر الى زبي و احسست به معجب به و انطلقت اول لذة لواط حتى قبل ان نبدا النيك في تلك اللحظة
و اقتربت منه حتى لمس زبي بطنه و بدات اقبله بهدوء و نعومة كبيرة و حتى زبه كان واقف و يلامس جسمي و انا اقبله و اتحسس عليه و زادت جراتي اكثر حيث لمست له طيزه بعدما ادخلت اصابعي تحت البوكسر و لما لم ارى اي ردة فعل ادركت انه سيتركني انيكه . و صرت كالمجنون اقبله وادعبه مداعبات ساخنة نار و انا المسه و اتحسس عليه مع قبلات ساخنة جدا تشعلني و تشعله و كانت اول لذة لواط جميلة و حارة جدا و فيها الكثير من المتعة الجنسية الساخنة التي هيجتني و هيجت رياض و جعلته ايضا يحبني و يحب زبي
الجزء الثاني
ما ان تلامس زبي مع طيزه حتى وصلتني اول لذة لواط حقيقية لان التقبيل و المداعبة كانت تسخنني و تشعلني اما ملامسة زبي على الطيز فكان طعمها امر اخر و لذيذ وكان زبي قائم بقوة كبيرة وانا هناك بدات ادفع به و احاول ادخاله بكل حرارة في طيز الفتى الجميل . و كان جسم رياض مبلول و دافئ و الشهوة اشتعلت في داخلي و لكن لم ادخل له زبي بل بقيت اقبله بحنان و رفق في رقبته و اتحسس على صدره و كل جسمه و حتى زبه لمسته حتى يسخن اكثر و لا يخاف حين انيكه و فعلا لاول مرة اشتهي ذكر مثلي وكان زبي بين فلقتيه الجميلتين و انا احكه و اريد ادخاله
كانت اول لذة لواط حقيقية حين بدات ادفع زبي بين فلقات الطيز و الفتحة التي كان يملكه رياض صغيرة جدا حتى خيل لي انني لن اتمكن من ادخال زبي فيها و لكن لما بدات اقبله واسخنه احسسته يرخي عضلاته و الفتحة تكبر امام راس زبي الذي كان فيه الصابون و لزج جدا . و اكثرت انا من قبلاتي على رقبته و في ظهره و حتى شفتيه حين يلتفت الي و رياض كان حار جدا و سخن من التقبيل المتواصل حتى استسلم لي تماما و تركني ادفع زبي و نحن واقفين و لتبدا فصول اول لذة لواط و اسخن نيك و انا احس براس زبي بدا يتسلل الى فتحته و يدخل بحرارة كبيرة في طيز رياض
و سمعته ينازع من الالم اي اي ايييييي اييي حين كنت ادخل له زبي وانا اسخن في اول لذة لواط و اسخن نيك و لكن لم اعبئ به بل كنت ادفع و ادخل بحرارة كبيرةو الشهوة الجنسية كانت قوية جدا و انا لم اتوقف عن دفع زبي لان حرارة الجنس كانت قوية جدا .و وقفت و حاولت رفع رياض قليلا الى الاعلى و لكن جسمه كان لزج و ينزلق و رميت عليه الماء ثم جلست انا على الرخامة واجلست رياض في حجري و تركت زبي يدخل في طيزه بكل قوة و كانت اول لذة لواط حين دخل زبي في الطيز و فتحته بكل قوة حتى كاد يبكي من الم النيك و قوة الزب الذي دخل في مؤخرته الساخنة .
و ظل زبي يحفر و يتحرك في الطيز و رياض احس به يتمتع بعدم كان يتالم و انا شهوتي بدات توشك على الخروج من اللذة الجنسية القصوى التي كنت فيها و التي كانت في اعلى درجاتها و انا اصرخ اه اح اه اح اه اه اح اح اح اه اه . و كان زبي يرتج و يهتز بقوة و اللذة تتحرك فيه ساخنة و ناعمة و لكن كنت اريد ان انيك اكثر خاصة وان المتعة كانت كبيرة و اعرف انها ستنقطع بعدما اقذف و كنت في اول لذة لواط و احلى متعة جنسية مع طيز رياض التي لم يعد زبي يقدر على الخروج منها و ظل يحفر فيها و ينيك بحرارة
الجزء الثالث
كانت اول لذة لواط ممتعة جدا و لكن لم تكن لتستمر طويلا و الشهوة قوية و حارة و زبي كان لابد له ان يلقي بذلك الحليب داخل فتحة الطيز و انا انيك الشاب الجميل و افتح مؤخرته الجميلة و انا هائج جدا باهات قوية اه اه اح اح اح و شهوتي في انفجار جميل وساخن نار . و حين احسست اني ساقذف عدنا مرة اخرى لنقوم و انا من خلف رياض ادخل له زبي و اخرج بكل حرارة و هو زال من طيزه كل الالم و استسلم لي و تركني ادخل زبي و انيكه بكل حرارة و ابعبص في صدره الجميل الصغير و العب بحلماته الواقف و زبي يدخل في طيزه بكل حجمه و طويل للخصيتين
و احسست اني ساقذف عن قريب و انا في اول لذة لواط و لم يعد زبي قادر على التحرك و اللذة التي كنت اشعر بها كانت اغلبها في راس زبي على حوافه التي كانت تتلامس مع دواخل الطيز الساخنة اللذيذة جدا . و حتى رياض شعر بمتعة كبيرة رغم انه كان خجلا نوعا ما و كان يلعب بزبه و يستمني و يريد ايضا ان يقذف حليب زبه و انا انيكه واذيقه زبي الذي كان ربما يحبه ويريده من دون ان يعبر لي عن ذلك من قبل و لكن انا لم اتمالك نفسي امامه و مارست عليه اللواط و اشبعته بالزب في اول لذة لواط و وصلنا الى لحظة اخراج الشهوة و القذف الحار الساخن
في لحظة القذف دفعت زبي دفع قوي بالكامل ثم انزلقت قطراتي الحارة و انا اعيش اول لذة لواط و زبي بدا يكب الحليب و انا اوحوح اه اه اح اح اه اه اه اه و اشعر بمحنة و متعة جميلة في لحظات ساخنة لا يمكن ان تنسى ورياض ايضا كان يستمني و يكب شهوته على الارض . كنا نعيش لحظات جميلة فانا اقذف داخل طيزه و هو يحس بحرارة المني و الزب و يقذف و انا ارى زبه يطير منه الحليب و كلانا يوحح اه اه اه اح اح اح اح اح بشهوة ساخنة و حارة جدا و متعة لواط لا تنسى ثم اخرجت زبي و تقابلنا نضحك و كان رياض خجول نوعا ما لانني انيكه لاول مرة و هو اصغر مين و ذقت اول لذة لواط معه و احلى نيك
و اخذت رياض في حضني اقبله بكل حرارة حتى اعبر له اني احببته حب كامل و ليس فقط لامتاع زبي و قضاء شهوتي و كان هو يحس معي بامان كبير و يحبني و نلتقي من حين لاخر في ذلك الحمام و احيانا في فندق صغير واحيانا في السيارة . و صار رياض عشيقي الاول و الاخير وبه صرت احب الطيز و الشباب الحلوين و مع ذقت اول لواط و احلى لحظات جنسية ساخنة و ادخلت زبي في فتحة الشرج بكل حرارة و لازال رياض الى الان يمتعني بمؤخرته و برضع زبي بحرارة كبيرة حين نلتقي