المدير العام للمنتدي
طاقم الإدارة
المدير العام
عنتيل سهوكة
جوكر سهوكة
فخر سهوكة
أستاذ سهوكة
مشاغب سهوكة
مترجم قصص مصورة
ناشر قصص
ناشر قصص مصورة
ناشر صور
ناشر أفلام
عضو
ناشر الشهر
- الموضوع الكاتب
- #1
الجزء الاول
هذه القصة حقيقية مع مديري حيث ان زبه جعلني شاذ و منيوك و لم اكن اتصور يوما اني ساصبح احب الزب و اتناك بل اكثر من ذلك صرت انا اترجاه ان ينيكني و هو يرد علي حسب مزاجه احيانا ينيكني و احيانا يتحجج و يعتذر و القصة بدات طبعا بالصدفة . في ذلك اليوم وصلت الى العمل على الساعة الثامنة الى عشرين دقيقة و قد وصلت في ذلك الوقت الباكر لان اخي اوصلني بسيارته ودخلت الى المكتب بعدما سلمت على الحارس و لم اكن اعتقد ان المدير هناك و توجهت الى ماكينة سحب القهوة و الشاي و طلبت قهوة من نوع كابوتشينو و امسكت الكاس و توجهت الى المكتب لكني قمت بحركة جعلت القهوة تسيل على بنطلوني و هكذا توجهت الى الحمام لازيل اثر القهوة و لما دخلت لم اصدر اي صوت بل فتحت الحنفية بطريقة خافتة و ضعيفة حتى لا ابذر الماء و بدات امسح القهوة من ثيابي
ثم سمعت صوت الباب الذي كان خلفي ينفتح و لما التفتت وجدت المدير يهم بالخروج و هو يمسك زبه و لم يخفيه و على ما اعتقد كان يريد ان يغسله في الحنفية و لم يكن يدرك اني هناك و لكنه لمحني انظر الى زبه و كان له زب كبير و ضخم جدا رغم انه لم يكن قائم و كان مرتخي . و احسست بحرارة كبيرة جدا تسري في جسمي و زبه جعلني شاذ في لمح البصر رغم انه اخفاه بيده و هو يعتذر مني ثم دخل مرة اخرى و اغلق الباب و لكن منظر الزب و الراس الاحمر خصوصا و ان الامر حدث عن طريق المفاجاة و لم يكن معنا اي موظف اخر و كان قلبي ينبض بقوة كبيرة و الشهوة غمرتني حيث فكرت في الاستمناء حتى اطفئها و المدير خرج بعد ذلك و اثار الماء او البول على بنطلونه واضحة
و لم استطع العمل في ذلك اليوم حيث ظل تفكيري مشغول بزب المدير علما ان المدير اكبر مني في السن و هو متزوج و باولاده و انا في العشرينات و غير متزوج و زبه جعلني شاذ افكر في الزب لاول مرة و في حديد الحادية عشر صعدت لمكتبه حتى يمضي لي على بعض الاوراق . و حين دخلت مكتبه كنت انظر اليه و عقلي في زبه الجميل و كنت مضطرب جدا و هو اعاد فتح الموضوع مرة اخرى و اعتذر مني و اخبرني ان الماء في الدخال كان قوي جدا وخاف من تبليل ثيابه و لذلك كان يريد ان يغتسل في الحنفية و انا ابتسمت و قلت له لا عليك سيدي و كنت خجول جدا و مضطرب ثم مازحني المدير و قال لا تحكي لاي احد و لا تخبرهم و تقول المدير زبه صغير و ضحك و كان كانه يريد ان يختبرني ان كنت اريد زبه و الحقيقة ان زبه جعلني شاذ و احب الزب لاول مرة في حياتي
و انا ابتسمت و قلت لا سيدي و لما اخبرهم ثم قلت و من قال لك ان زبك صغير وضحكت و قال صحيح هل تحكي بجد قلت نعم زبك سيدي كبير جدا و تاكدت انه يفعلها حتى اشكر زبه و يرى ان كنت شاذ ثم سالني هل اقمت علاقة مع رجل من قبل و انا نفيت الامر و عرض علي ان ااقيم معه علاقة خفيفة هناك في المكتب و وافقت . ثم وقف المدير و فتح سحاب بنطلونه ليخرج زبه مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه ضخم جدا و منتصب و كبير و طلب من ان امصه و ارضعه و انا قلبي كان ينبض بقوة لاني لم ارضع زب مني قبل في حياتي و كنت مضطرب جدا و زبه جعلني شاذ و احب الزب
الجزء الثاني
و كنت ارضع زب المدير و كان لذيذ جدا و زبه جعلني شاذ حيث كان الاحساس غريب جدا و انا ادخل زب بين شفتاي لاول مرة في حياتي و اعجبني شكل الزب و راسه الاحمر حيث كان الزب اضخم من زبي بكثير و منتصب بقوة و المدير اخرج مع زبه خصيتيه . و في ذلك اليوم بقيت امص حتى انفلتت قطرة مني من زب المدير في وجهي لكنه سرعان ما لف حول زبه المنديل و بقي يقذف فيه ثم مسح زبه و اخفاه مباشرة و شكرني و اعطاني يومين عطلة مدفوعة الاجر لكنه كان يلح على السرية و عدم اخبار الزملاء و انا كنت اؤكد له اني ايضا شاب محترم و لم يسبق لي ان مارست اللواط و يومها لم ارتح الا حين ذهبت الى مكتبي و استمنيت و انا غير مصدق اني كنت ارضع زب كبير و بمجرد ان لمست زبي حتى قذفت
و بقيت يومها ساخن حيث استمنيت حوالي ثلاث مرات كاملة و انا افكر في ذلك الزب الى درجة ان زبه جعلني شاذ و اريده في طيزي و بعدي يومين لما رجعت الى العمل ناداني المدير على الساعة التاسعة كانه لم يصبر علي و لما دخلت طلب مني ان اغلق الباب و راح يفتح سحاب بنطلونه مباشرة . و في تلك اللحظة تاكدت اني اصبحت منيوكه و بانه كلما سينتصب زبه سيطلبني لكن كنت اريد ان اذوق الزب و لو لمرة واحدة في طيزي و هكذا رحت اليه و بدات ارضع و امص مثل القحبة و هو يتاوه اه اح اه اه كذا اكمل اه اه اه اه الى ان حدث مثل المرة السابقة حيث سحب زبه من فمي و رماه داخل المنديل و هو يقذف و يذوب اه اه اه اه وانا انظر اليه كانني شرموطته و زبه جعلني شاذ و منيوك
و حين اكمل القذف رمى المنديل مباشرة في القمامة ثم اخفى زبه و وضع اصبعه على شفته تحت انفه و قال لي شششششششششتتت اي لا تخبر احد و كان يعاملني كانني قحبة هناك رغم اني كنت قبل ذلك اليوم الذي رايت زبه لا افكر ابدا بالرجال و الحقيقة ان زبه جعلني شاذ لما رايته . ثم خرجت الى مكتبي و انا اغلي مرة اخرى و افكر في ذلك الزب الذي كنت امصه و شكله الجميل مع نعومته و حرارته في فمي و في نفس الوقت كنت احلب زبي و انا ارتعش و قلبي ينبض بقوة كبيرة و افكر ان اتركه ينيكني من طيزي و لو لمرة واحدة حتى اذوب حلاوة ان اتناك و اذوق الزب في داخل طيزي و زبه جعلني شاذ الى درجة لا تصدق
و في تلك اللحظات حلبت زبي و قذفت شهوتي و انا اتخيل اني لن افكر فيه مرة اخرى حيث قلت في قرارة نفسي لو يطلب مني مرة اخرى ان ارضع له ياضربه و اشق راسه بكاس زجاجي و لكن ما ان مرت سويعات فقط حتى اصبح زبي ينتصب مرة اخرى و وجدت نفسي افكر في المدير و انتظر اللحظة التي سيناديني فيها لينيكني . نعم اصبحت مدمن على رؤية ذلك الزب الجميل الكبير الذي كنت اريده في طيزي و ان لم يكن فانا قانع ان ارضعه فقط حيث ان زبه جعلني شاذ و افكر فيه في كل دقيقة و اريد ان ابقى معه و الوقت الوحيد الذي كنت اكره المدير و زبه هو اللحظة التي اقذف فيها و اخرج شهوتي و لكن سرعان ما اعود للتفكير فيه مرة اخرى
الجزء الثالث
لم اكن اتوقع ان اصل الى ذلك الحد حيث ان زبه جعلني شاذ و احب الزب و يومها كان المدير ساخن جدا حيث اني في الصباح رضعت زبه حتى قذف و لم اتوقع انه سيطلبني في المساء ايضا حيث ناداني في الهاتف هذه المرة و تحدث معي كانني شرموطته حيث قال تعالي عندي حبيبتي زبي واقف . و لم اغضب او اشتمه لاني شعرت ان زبه يجذبني مثلما يجذب المغناطيس الحديد و هرولت الى مكتب المدير و انا احس اني اقوى رجل في تلك الشركة لان علاقتي بالمدير كانت مثل علاقة الرجل و حبيبته و مرة اخرى وجدته قد فتح سحاب بنطلونه و زبه واقف بقوة لكنه لم يطلب مني ان امص بل كان يريد ان ينيكني هذه المرة و بدا يقبلني من فمي كانني حبيبته و انا كنت ساخن جدا و اتجاوب معه و اخرج له لساني و وضعت يدي مباشرة فوق زبه لامسكه واتحسس و العب به
و لاول مرة لم انزل ارضع الزب حيث وجدت نفسي ادور لوحدي و اعطيه طيزي و هو خلفي يضع زبه على الفتحة و يحكه و يبزق و يردي ادخاله لكي ينيكني و كان زبه دافئ جدا على فتحتي و لذيذ و قد هيجني و جعل زبي ينتصب . ثم وقع الراس في الفتحة و دفعه بقوة كبيرة و زبه جعلني شاذ احب ان اتناك خاصة لما كان يهم بادخاله و الزب محصور بقوة عند باب فتحتي و المدير يدفع و انا اسمع انينه اه اح اح و هو يحاول ادخال زبه في فتحتي لكي ينيكني الى ان انفلت الراس في داخلي ليدفع المدير اكثر و يدخل ذلك الزب الضخم الكبير كله في طيزي و انا منحني اتلقى زبه و امسكني من يدي و طلب مني ان اميل الى الطاولة و افتح ساقاي قليلا و هكذا ادخل كل زبه للخصيتين
و بدا المدير يدفع اكثر و الزب يدخل و طييز تتمدد و انا استسلم له حتى احسست بكل الزب يدخل في فتحتي ولم اتالم بل بالعكس كانت اللذة جميلة و كبيرة جدا حيث كنت ارخي جسمي و اساعده على ادخال زبه الكبير في احشائي و قد كان النيك معه ممتع و زبه جعلني شاذ و احب الزب . ثم بدا المدير يصفع طيزي و هو يحرك زبه بسرعة كبيرة حتى ان صوت الطاولة كانت واضح جدا من قوة حركات زبه في داخلي و لكن انا كنت مائل و مستسلم اتلقى ذلك الزب في طيزي بكل استسلام و بكل متعة و كنت اريد ان استمني و احلب زبي الذي كان ساخن و لكن المدير كان يحمل يداي و يرفعهما على الطاولة و هو ينيكني و زبه جعلني شاذ الى درجة لم اكن اتخيلها رغم اني كنت في قرارة نفسي غير راضي عما كنت اقوم به
و كنت اترقب اللحظة التي سيقذف فيها حيث توقعت انه سيخرج زبه و يخفيه في المنديل و لكن المدير لم يفعلها بل حين اراد ان يقذف حشر زبه للخصيتين في مؤخرتي و توقع عن النيك لاشعر بمنيه الذي كان يخرج من فتحة زبه بحرارة يتدفق داخل احشائي و المدير يعتصر و يئن اه اه اه اه . و حين كان يقذف سخنني معه و وجدت نفسي احلب زبي و اقذف على الارض و انا اذوب و لما اكملت اخراج الشهوة قمت لارى المدير يمسح زبه الضخم بالمنديل و هو جد منتشي اما انا فكنت منتشي ايضا و لكن كان في داخلي بعض الشعور بالندم و من يومها صرت احب ان ينيكني المدير و زبه جعلني شاذ و لا اصبر عليه و جربت مرة فقط النيك مع رجل اخر و لكن زب المدير احلى بكثير
هذه القصة حقيقية مع مديري حيث ان زبه جعلني شاذ و منيوك و لم اكن اتصور يوما اني ساصبح احب الزب و اتناك بل اكثر من ذلك صرت انا اترجاه ان ينيكني و هو يرد علي حسب مزاجه احيانا ينيكني و احيانا يتحجج و يعتذر و القصة بدات طبعا بالصدفة . في ذلك اليوم وصلت الى العمل على الساعة الثامنة الى عشرين دقيقة و قد وصلت في ذلك الوقت الباكر لان اخي اوصلني بسيارته ودخلت الى المكتب بعدما سلمت على الحارس و لم اكن اعتقد ان المدير هناك و توجهت الى ماكينة سحب القهوة و الشاي و طلبت قهوة من نوع كابوتشينو و امسكت الكاس و توجهت الى المكتب لكني قمت بحركة جعلت القهوة تسيل على بنطلوني و هكذا توجهت الى الحمام لازيل اثر القهوة و لما دخلت لم اصدر اي صوت بل فتحت الحنفية بطريقة خافتة و ضعيفة حتى لا ابذر الماء و بدات امسح القهوة من ثيابي
ثم سمعت صوت الباب الذي كان خلفي ينفتح و لما التفتت وجدت المدير يهم بالخروج و هو يمسك زبه و لم يخفيه و على ما اعتقد كان يريد ان يغسله في الحنفية و لم يكن يدرك اني هناك و لكنه لمحني انظر الى زبه و كان له زب كبير و ضخم جدا رغم انه لم يكن قائم و كان مرتخي . و احسست بحرارة كبيرة جدا تسري في جسمي و زبه جعلني شاذ في لمح البصر رغم انه اخفاه بيده و هو يعتذر مني ثم دخل مرة اخرى و اغلق الباب و لكن منظر الزب و الراس الاحمر خصوصا و ان الامر حدث عن طريق المفاجاة و لم يكن معنا اي موظف اخر و كان قلبي ينبض بقوة كبيرة و الشهوة غمرتني حيث فكرت في الاستمناء حتى اطفئها و المدير خرج بعد ذلك و اثار الماء او البول على بنطلونه واضحة
و لم استطع العمل في ذلك اليوم حيث ظل تفكيري مشغول بزب المدير علما ان المدير اكبر مني في السن و هو متزوج و باولاده و انا في العشرينات و غير متزوج و زبه جعلني شاذ افكر في الزب لاول مرة و في حديد الحادية عشر صعدت لمكتبه حتى يمضي لي على بعض الاوراق . و حين دخلت مكتبه كنت انظر اليه و عقلي في زبه الجميل و كنت مضطرب جدا و هو اعاد فتح الموضوع مرة اخرى و اعتذر مني و اخبرني ان الماء في الدخال كان قوي جدا وخاف من تبليل ثيابه و لذلك كان يريد ان يغتسل في الحنفية و انا ابتسمت و قلت له لا عليك سيدي و كنت خجول جدا و مضطرب ثم مازحني المدير و قال لا تحكي لاي احد و لا تخبرهم و تقول المدير زبه صغير و ضحك و كان كانه يريد ان يختبرني ان كنت اريد زبه و الحقيقة ان زبه جعلني شاذ و احب الزب لاول مرة في حياتي
و انا ابتسمت و قلت لا سيدي و لما اخبرهم ثم قلت و من قال لك ان زبك صغير وضحكت و قال صحيح هل تحكي بجد قلت نعم زبك سيدي كبير جدا و تاكدت انه يفعلها حتى اشكر زبه و يرى ان كنت شاذ ثم سالني هل اقمت علاقة مع رجل من قبل و انا نفيت الامر و عرض علي ان ااقيم معه علاقة خفيفة هناك في المكتب و وافقت . ثم وقف المدير و فتح سحاب بنطلونه ليخرج زبه مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه ضخم جدا و منتصب و كبير و طلب من ان امصه و ارضعه و انا قلبي كان ينبض بقوة لاني لم ارضع زب مني قبل في حياتي و كنت مضطرب جدا و زبه جعلني شاذ و احب الزب
الجزء الثاني
و كنت ارضع زب المدير و كان لذيذ جدا و زبه جعلني شاذ حيث كان الاحساس غريب جدا و انا ادخل زب بين شفتاي لاول مرة في حياتي و اعجبني شكل الزب و راسه الاحمر حيث كان الزب اضخم من زبي بكثير و منتصب بقوة و المدير اخرج مع زبه خصيتيه . و في ذلك اليوم بقيت امص حتى انفلتت قطرة مني من زب المدير في وجهي لكنه سرعان ما لف حول زبه المنديل و بقي يقذف فيه ثم مسح زبه و اخفاه مباشرة و شكرني و اعطاني يومين عطلة مدفوعة الاجر لكنه كان يلح على السرية و عدم اخبار الزملاء و انا كنت اؤكد له اني ايضا شاب محترم و لم يسبق لي ان مارست اللواط و يومها لم ارتح الا حين ذهبت الى مكتبي و استمنيت و انا غير مصدق اني كنت ارضع زب كبير و بمجرد ان لمست زبي حتى قذفت
و بقيت يومها ساخن حيث استمنيت حوالي ثلاث مرات كاملة و انا افكر في ذلك الزب الى درجة ان زبه جعلني شاذ و اريده في طيزي و بعدي يومين لما رجعت الى العمل ناداني المدير على الساعة التاسعة كانه لم يصبر علي و لما دخلت طلب مني ان اغلق الباب و راح يفتح سحاب بنطلونه مباشرة . و في تلك اللحظة تاكدت اني اصبحت منيوكه و بانه كلما سينتصب زبه سيطلبني لكن كنت اريد ان اذوق الزب و لو لمرة واحدة في طيزي و هكذا رحت اليه و بدات ارضع و امص مثل القحبة و هو يتاوه اه اح اه اه كذا اكمل اه اه اه اه الى ان حدث مثل المرة السابقة حيث سحب زبه من فمي و رماه داخل المنديل و هو يقذف و يذوب اه اه اه اه وانا انظر اليه كانني شرموطته و زبه جعلني شاذ و منيوك
و حين اكمل القذف رمى المنديل مباشرة في القمامة ثم اخفى زبه و وضع اصبعه على شفته تحت انفه و قال لي شششششششششتتت اي لا تخبر احد و كان يعاملني كانني قحبة هناك رغم اني كنت قبل ذلك اليوم الذي رايت زبه لا افكر ابدا بالرجال و الحقيقة ان زبه جعلني شاذ لما رايته . ثم خرجت الى مكتبي و انا اغلي مرة اخرى و افكر في ذلك الزب الذي كنت امصه و شكله الجميل مع نعومته و حرارته في فمي و في نفس الوقت كنت احلب زبي و انا ارتعش و قلبي ينبض بقوة كبيرة و افكر ان اتركه ينيكني من طيزي و لو لمرة واحدة حتى اذوب حلاوة ان اتناك و اذوق الزب في داخل طيزي و زبه جعلني شاذ الى درجة لا تصدق
و في تلك اللحظات حلبت زبي و قذفت شهوتي و انا اتخيل اني لن افكر فيه مرة اخرى حيث قلت في قرارة نفسي لو يطلب مني مرة اخرى ان ارضع له ياضربه و اشق راسه بكاس زجاجي و لكن ما ان مرت سويعات فقط حتى اصبح زبي ينتصب مرة اخرى و وجدت نفسي افكر في المدير و انتظر اللحظة التي سيناديني فيها لينيكني . نعم اصبحت مدمن على رؤية ذلك الزب الجميل الكبير الذي كنت اريده في طيزي و ان لم يكن فانا قانع ان ارضعه فقط حيث ان زبه جعلني شاذ و افكر فيه في كل دقيقة و اريد ان ابقى معه و الوقت الوحيد الذي كنت اكره المدير و زبه هو اللحظة التي اقذف فيها و اخرج شهوتي و لكن سرعان ما اعود للتفكير فيه مرة اخرى
الجزء الثالث
لم اكن اتوقع ان اصل الى ذلك الحد حيث ان زبه جعلني شاذ و احب الزب و يومها كان المدير ساخن جدا حيث اني في الصباح رضعت زبه حتى قذف و لم اتوقع انه سيطلبني في المساء ايضا حيث ناداني في الهاتف هذه المرة و تحدث معي كانني شرموطته حيث قال تعالي عندي حبيبتي زبي واقف . و لم اغضب او اشتمه لاني شعرت ان زبه يجذبني مثلما يجذب المغناطيس الحديد و هرولت الى مكتب المدير و انا احس اني اقوى رجل في تلك الشركة لان علاقتي بالمدير كانت مثل علاقة الرجل و حبيبته و مرة اخرى وجدته قد فتح سحاب بنطلونه و زبه واقف بقوة لكنه لم يطلب مني ان امص بل كان يريد ان ينيكني هذه المرة و بدا يقبلني من فمي كانني حبيبته و انا كنت ساخن جدا و اتجاوب معه و اخرج له لساني و وضعت يدي مباشرة فوق زبه لامسكه واتحسس و العب به
و لاول مرة لم انزل ارضع الزب حيث وجدت نفسي ادور لوحدي و اعطيه طيزي و هو خلفي يضع زبه على الفتحة و يحكه و يبزق و يردي ادخاله لكي ينيكني و كان زبه دافئ جدا على فتحتي و لذيذ و قد هيجني و جعل زبي ينتصب . ثم وقع الراس في الفتحة و دفعه بقوة كبيرة و زبه جعلني شاذ احب ان اتناك خاصة لما كان يهم بادخاله و الزب محصور بقوة عند باب فتحتي و المدير يدفع و انا اسمع انينه اه اح اح و هو يحاول ادخال زبه في فتحتي لكي ينيكني الى ان انفلت الراس في داخلي ليدفع المدير اكثر و يدخل ذلك الزب الضخم الكبير كله في طيزي و انا منحني اتلقى زبه و امسكني من يدي و طلب مني ان اميل الى الطاولة و افتح ساقاي قليلا و هكذا ادخل كل زبه للخصيتين
و بدا المدير يدفع اكثر و الزب يدخل و طييز تتمدد و انا استسلم له حتى احسست بكل الزب يدخل في فتحتي ولم اتالم بل بالعكس كانت اللذة جميلة و كبيرة جدا حيث كنت ارخي جسمي و اساعده على ادخال زبه الكبير في احشائي و قد كان النيك معه ممتع و زبه جعلني شاذ و احب الزب . ثم بدا المدير يصفع طيزي و هو يحرك زبه بسرعة كبيرة حتى ان صوت الطاولة كانت واضح جدا من قوة حركات زبه في داخلي و لكن انا كنت مائل و مستسلم اتلقى ذلك الزب في طيزي بكل استسلام و بكل متعة و كنت اريد ان استمني و احلب زبي الذي كان ساخن و لكن المدير كان يحمل يداي و يرفعهما على الطاولة و هو ينيكني و زبه جعلني شاذ الى درجة لم اكن اتخيلها رغم اني كنت في قرارة نفسي غير راضي عما كنت اقوم به
و كنت اترقب اللحظة التي سيقذف فيها حيث توقعت انه سيخرج زبه و يخفيه في المنديل و لكن المدير لم يفعلها بل حين اراد ان يقذف حشر زبه للخصيتين في مؤخرتي و توقع عن النيك لاشعر بمنيه الذي كان يخرج من فتحة زبه بحرارة يتدفق داخل احشائي و المدير يعتصر و يئن اه اه اه اه . و حين كان يقذف سخنني معه و وجدت نفسي احلب زبي و اقذف على الارض و انا اذوب و لما اكملت اخراج الشهوة قمت لارى المدير يمسح زبه الضخم بالمنديل و هو جد منتشي اما انا فكنت منتشي ايضا و لكن كان في داخلي بعض الشعور بالندم و من يومها صرت احب ان ينيكني المدير و زبه جعلني شاذ و لا اصبر عليه و جربت مرة فقط النيك مع رجل اخر و لكن زب المدير احلى بكثير