المدير العام للمنتدي
طاقم الإدارة
المدير العام
عنتيل سهوكة
جوكر سهوكة
فخر سهوكة
أستاذ سهوكة
مشاغب سهوكة
مترجم قصص مصورة
ناشر قصص
ناشر قصص مصورة
ناشر صور
ناشر أفلام
عضو
ناشر الشهر
- الموضوع الكاتب
- #1
كان اسخن لواط مع متزوج في حياتي و كان اسمه عموري و من اول ما تعرفت عليه احسست برغبة كبيرة في طيزه فقد كان ممتلئ الجسم خاصة في المؤخرة و كان شديد البياض و له يدين وساقين بلا شعر و ذلك ما كان يجعلني اتاكد ان جسمه مثل جسم المراة في الطيز . و كان عموري ل يجاهر بشذوذه و يحاول ان يتصرف بطريقة سوية و لكن انا عرفت كيف اوقعه في حب زبي بعدما صارحته انه من نوع الرجال الذين احبهم خاصة في جسمه الممتلئ و نظافته من الشعر و اخبرني عموري انه يحب الزب و لكن بطريقة سرية و يبحث عن رجل ينيكه من دون ان يكشف سره و يفضحه و تعاهدنا على الكتمان و السرية و ابقاء العلاقة بيننا طبعا و تعاهدنا ان يبىق الاحترام بيننا حتى اثناء النيك
و فعلا كنت اعامله بكل احترام فهو اكبر مني ويشتغل في وظيفة محترمة و كان نظيف جدا و شديد البياض و اول لقاء بيننا مر سريعا جدا و لذيذا حيث اخذته معي في سيارتي و كان هو جد قلق و كانه خائف و انا اريد احلى لواط مع متزوج و مسن . و بدات ازيل عنه الخجل و الخوف حتى ارتاح لي و وتركته يضع يده فوق زبي يتحسس الى ان احس بالراحة ثم اخذته الى المخزن الذي اشتغل فيه و كنت املك مفتاحه و دخلنا انا و عموري و كنا نضع فيه الخزف و ادوات الترصيص و كان عموري يتبعني كانه زبون و حين دخلنا اغلقت الباب و تقابلنا بحرارة كبيرة اعانقه و اقبله من الفم في اسخن لواط مع متزوج لذيذ جدا و ممحون
و اثناء التقبيل وجدت رغبة كبيرة في الالتصاق به و حك زبي على جسمه من الامام و انا اتحسس على مؤخرته الطرية الجميلة و احلى لواط مع متزوج شاذ و سالب و هو ايضا كان يحب القبلات ويشعر بشهوة كبيرة نحوي ثم اخرجت زبي بسرعة . و لم يكن عموري يتخيل ان زبي سريع الاستجابة و يقذف بسرعة كبيرة حيث لما الصقته على جسمه من الامام احسست برغبة كبيرة في اخراج شهوتي و لذلك رحت بسرعة ابتعد عنه و ادور و هو كان ينظر الى زبي بذهول حين كنت اقذف و انا اخرج الشهوة الحارة الساخنة في احلى متعة لواط مع متزوج جسمه لذيذ و طري جدا كانه فتاة و كنت اقذف و انظر اليه و هو يحك على زبه من دون ان يخرجه
ثم مسحت زبي هناك على العلب الكرتونية و اطفات الضوء و عدلت جيدا بنطلوني و سالني عموري عن مكان الحمام فاخذته هناك و لا ادري ان كان بال او استمنى لاني لم ادخل معه و خرجنا بعد ذلك وانا اشعر بنشوة غريبة مع بعض الندم . و لكن بقيتطوال الوقت افكر في عموري و طيزه و كيف كانت شهوته هو ايضا ساخنة حيث تقاسمنا اوقات جنسية جميلة جدا و انا في قمة اللذة مع اسخن نيك لواط مع متزوج يحب الزب
الجزء الثاني
بعدما تعارفنا في الاول و حدث احلى لواط مع متزوج بطريقة خفيفة جدا ظننت اني مللت منه حين قذفت و لم ينتصب زبي عليه بل شعرت بالندم و قررت عدم تكرار العملية و لكن لم تكد تمضي علي سوى يومين او ثلاثة حتى وجدت نفسي ابحث في هاتفي عن رقمه . و اتصلت به واخبرته اني هذه المرة مستعد ان انيكه حتى يقذف هو منيه و كالعادة اخبرني انه جاهز و ما علي سوى التوجه الى بيته كي احمله في سيارتي واخذه الى بيتي و وجدته ينتظرني و هو يتصفح شاشة هاتفه النقال ثم ناديته و ركب امامي و هو في قمة السعادة و اول ما بحث عنه هو زبي الذي لمسه و وجده منتصب بقوة كبيرة جدا ينتظر طيزه لينيكها و كان عموري ايضا جد متشوق للزب
و ومها عموري كان متحرر جدا و لم يكن يبدو عليه اي خوف حيث اخرجت له زبي في الطريق و هويلعب به و انا اذوب في اسخن لواط مع متزوج و عشقت جسمه ثم عموري ايضا اخرج زبه و كان زبه سميك جدا وراسه كبير لكنه اقصر من زبي . و كانت في داخلي رغبة كبيرة في لمس زب عموري و التحسس عليه انه جميل و المرة الاولى لم اراه بذلك الوضوح و لما وصلنا الى المخزن دخلنا و كلانا زبه منتصب و عدنا مرة اخرى للقبلات الساخنة و لكن هذه المرة الامور كانت اطول من المرة الاولى و كان هو يتحسس على زبي و حتى انا وضعت يدي على زبه العب به و كان ناعم و ساخن و دافئ وانا في احلى لواط مع متزوج لذيذ جدا
ثم طلبت منه ان يدور و اخبرته اني اريد ان ادخل زبي و عموري دار ورايت هذه المرة طيزه جيدا و كانت كبيرة و جميلة جدا في منتصف فلقتيها خط بني داكن و لكن بلا شعر و فتحته كانت بنية ايضا و جميلة و انا بدات احك زبي على فتحته و اشعر بمتعة كبيرة في احلى لواط مع متزوج لذيذ جدا و ناعم . و بصقت على فتحته و دفعت راس زبي و هو شعر بمتعة اكبر ثم بدات ادخل و ادفع زبي في تلك الفتحة الساخنة جدا و عموري يحاول ارخاء فتحته امام زبي الذي كان مصرا جدا على الدخول و انتصابه كان عنيف و انا بقيت ادفع و ادخل حتى علق راس زبي في الفتحة و انطلقت انيكه في اسخن لواط مع متزوج ناعم و لذيذ جدا
و كان عموري يلهث بشدة حين ادخلت له زبي في فتحته و الظاهر ان الزب اعجبه و سخنه و انا كنت ادفع بكل قوة حتى تحرر راس زبي في فتحته و صرت انيك و ادخل و اخرج بلا توقف و اشعر باجمل متعة جنسية و لكن كنت احرك زبي ببطئ فانا لا اريد ان اقذف بسرعة و اريد المتعة . و كلما كنت اشعر اني على وشك الانزال اوقف زبي المنتصب الذي احس ان عروقه بدات تنبض و انا احاول ان امرر تلك اللهفة و الرغبة في القذف الساخن جدا في اجمل متعة و احلى لواط مع متزوج ممحون جدا و ساخن
الجزء الثالث
كنا نمارس الجنس و انا في اسخن لواط مع متزوج ممحون جد و لما ادخلت له زبي مرة اخرى في طيزه سخن بقوة واصبح يغلي و يهتز كلما حركت زبي في طيزه و كل جسمه كان يرتعش من المتعة اما انا فكنت في الاول احرك فقط زبي في طيزه . ثم انا اضا بدات اسخن لما سمعت اهاته و رعشاته وكان مثل الفتاة و ادركت ان عموري كلما ناكه الزب سخن و ادركت انني لو بقيت احك له و انيكه وادخل فانه سيقذف حليبه و لذلك ازدادت متعتي و شهوتي عليه و صرت انوع فتارة كنت اهز زبي بسرعة و تارة كنت اخفض سرعة تحريك الزب و اتباطئ و عموري كان يستمني و يسخن و زبه انتصب بقوة رغم اني لم اكن ارى زبه و لكن اثناء تحسسي على بطنه لمست له زبه
و من شدة الشهوة وجدت نفسي انيكه في اسخن لواط مع متزوج لذيذ جدا و استمني له و كان زبه اصبح زبي و الحرارة الجنسية التي كنت اجدها في زبي الذي كان في طيزه كنت اتخيلها تاتي من الاستمناء و عموري ذاب جدا و هو ياكل زبي في طيزه و انا اصرخ اه اح اح اه اه اه اه اه . ثم شعرت برغبة كبيرة و اندفاع قوي جدا من زبي و انا اريد ان اكب و رحت اساله ساقذف صديقي هل تريد ان نقذف مع بعض اه اه اه اه اه عموري صرخ نعم انا ايضا و سحبت زبي و دار الي عمور و وضعنا ازبارنا على بعض وانا اغلي في قمة الشهوة و المتعة في احلى لواط مع متزوج ممحون و يحب الزب و وضعت زبي مباشرة على زب عموري
و امسك عموري زبي و انا امسكت زبه و نحن متقابلين في اسخن و احلى لواط مع متزوج يحب الجنس و الزب و انفجرت انا اولا حيث طار منيي على فخذ عموري و على زبه الذي اصبح لزجا اكثر في يدي اثناء القذف و كنت اخرج شهوتي بكل حرارة . و بعد ذلك مباشرة خرج المني من زب عموري و كان منيه كثيف جدا و كانه سمن او زبدة و شديد البياض و لكن قذف قطرتين او ثلاثة ثم توقف زبه عن القذف عكس زبي الذي ظل يقذف بقوة وبحرارة كبيرة بلا توقف و هو يواصل فرك زبي المنتصب و زبه ارتخى بسرعة و انا اذوب في اسخن لواط مع متزوج ممحون جدا و لذيذ و قبلته من شفتيه بحرارة كبيرة جدا .
ثم رحت اعانقه و انا اقبل رقبته واساله عن رايه في زبي الذي كان يحفر طيزه و كيف وجد حرارة الزب و النيك معي و هو يضحك و جد منتشي ثم لعب بزبي المرتخي قليلا و اخبرني انه مشغول و يريد المغادرة و انا ايضا في الحقيقة بمجرد ان قذفت حتى احسست بالتعب . و قد امضيت ايام جميلة و ساخنة معه و كنت اعشق طيزه وهو يعشق زبي و ذقنا احلى سكس و انا ايضا مارست اسخن لواط مع متزوج يحب الزب و ممحون جدا و حتى زبه ساخن و يقذف بحرارة
و فعلا كنت اعامله بكل احترام فهو اكبر مني ويشتغل في وظيفة محترمة و كان نظيف جدا و شديد البياض و اول لقاء بيننا مر سريعا جدا و لذيذا حيث اخذته معي في سيارتي و كان هو جد قلق و كانه خائف و انا اريد احلى لواط مع متزوج و مسن . و بدات ازيل عنه الخجل و الخوف حتى ارتاح لي و وتركته يضع يده فوق زبي يتحسس الى ان احس بالراحة ثم اخذته الى المخزن الذي اشتغل فيه و كنت املك مفتاحه و دخلنا انا و عموري و كنا نضع فيه الخزف و ادوات الترصيص و كان عموري يتبعني كانه زبون و حين دخلنا اغلقت الباب و تقابلنا بحرارة كبيرة اعانقه و اقبله من الفم في اسخن لواط مع متزوج لذيذ جدا و ممحون
و اثناء التقبيل وجدت رغبة كبيرة في الالتصاق به و حك زبي على جسمه من الامام و انا اتحسس على مؤخرته الطرية الجميلة و احلى لواط مع متزوج شاذ و سالب و هو ايضا كان يحب القبلات ويشعر بشهوة كبيرة نحوي ثم اخرجت زبي بسرعة . و لم يكن عموري يتخيل ان زبي سريع الاستجابة و يقذف بسرعة كبيرة حيث لما الصقته على جسمه من الامام احسست برغبة كبيرة في اخراج شهوتي و لذلك رحت بسرعة ابتعد عنه و ادور و هو كان ينظر الى زبي بذهول حين كنت اقذف و انا اخرج الشهوة الحارة الساخنة في احلى متعة لواط مع متزوج جسمه لذيذ و طري جدا كانه فتاة و كنت اقذف و انظر اليه و هو يحك على زبه من دون ان يخرجه
ثم مسحت زبي هناك على العلب الكرتونية و اطفات الضوء و عدلت جيدا بنطلوني و سالني عموري عن مكان الحمام فاخذته هناك و لا ادري ان كان بال او استمنى لاني لم ادخل معه و خرجنا بعد ذلك وانا اشعر بنشوة غريبة مع بعض الندم . و لكن بقيتطوال الوقت افكر في عموري و طيزه و كيف كانت شهوته هو ايضا ساخنة حيث تقاسمنا اوقات جنسية جميلة جدا و انا في قمة اللذة مع اسخن نيك لواط مع متزوج يحب الزب
الجزء الثاني
بعدما تعارفنا في الاول و حدث احلى لواط مع متزوج بطريقة خفيفة جدا ظننت اني مللت منه حين قذفت و لم ينتصب زبي عليه بل شعرت بالندم و قررت عدم تكرار العملية و لكن لم تكد تمضي علي سوى يومين او ثلاثة حتى وجدت نفسي ابحث في هاتفي عن رقمه . و اتصلت به واخبرته اني هذه المرة مستعد ان انيكه حتى يقذف هو منيه و كالعادة اخبرني انه جاهز و ما علي سوى التوجه الى بيته كي احمله في سيارتي واخذه الى بيتي و وجدته ينتظرني و هو يتصفح شاشة هاتفه النقال ثم ناديته و ركب امامي و هو في قمة السعادة و اول ما بحث عنه هو زبي الذي لمسه و وجده منتصب بقوة كبيرة جدا ينتظر طيزه لينيكها و كان عموري ايضا جد متشوق للزب
و ومها عموري كان متحرر جدا و لم يكن يبدو عليه اي خوف حيث اخرجت له زبي في الطريق و هويلعب به و انا اذوب في اسخن لواط مع متزوج و عشقت جسمه ثم عموري ايضا اخرج زبه و كان زبه سميك جدا وراسه كبير لكنه اقصر من زبي . و كانت في داخلي رغبة كبيرة في لمس زب عموري و التحسس عليه انه جميل و المرة الاولى لم اراه بذلك الوضوح و لما وصلنا الى المخزن دخلنا و كلانا زبه منتصب و عدنا مرة اخرى للقبلات الساخنة و لكن هذه المرة الامور كانت اطول من المرة الاولى و كان هو يتحسس على زبي و حتى انا وضعت يدي على زبه العب به و كان ناعم و ساخن و دافئ وانا في احلى لواط مع متزوج لذيذ جدا
ثم طلبت منه ان يدور و اخبرته اني اريد ان ادخل زبي و عموري دار ورايت هذه المرة طيزه جيدا و كانت كبيرة و جميلة جدا في منتصف فلقتيها خط بني داكن و لكن بلا شعر و فتحته كانت بنية ايضا و جميلة و انا بدات احك زبي على فتحته و اشعر بمتعة كبيرة في احلى لواط مع متزوج لذيذ جدا و ناعم . و بصقت على فتحته و دفعت راس زبي و هو شعر بمتعة اكبر ثم بدات ادخل و ادفع زبي في تلك الفتحة الساخنة جدا و عموري يحاول ارخاء فتحته امام زبي الذي كان مصرا جدا على الدخول و انتصابه كان عنيف و انا بقيت ادفع و ادخل حتى علق راس زبي في الفتحة و انطلقت انيكه في اسخن لواط مع متزوج ناعم و لذيذ جدا
و كان عموري يلهث بشدة حين ادخلت له زبي في فتحته و الظاهر ان الزب اعجبه و سخنه و انا كنت ادفع بكل قوة حتى تحرر راس زبي في فتحته و صرت انيك و ادخل و اخرج بلا توقف و اشعر باجمل متعة جنسية و لكن كنت احرك زبي ببطئ فانا لا اريد ان اقذف بسرعة و اريد المتعة . و كلما كنت اشعر اني على وشك الانزال اوقف زبي المنتصب الذي احس ان عروقه بدات تنبض و انا احاول ان امرر تلك اللهفة و الرغبة في القذف الساخن جدا في اجمل متعة و احلى لواط مع متزوج ممحون جدا و ساخن
الجزء الثالث
كنا نمارس الجنس و انا في اسخن لواط مع متزوج ممحون جد و لما ادخلت له زبي مرة اخرى في طيزه سخن بقوة واصبح يغلي و يهتز كلما حركت زبي في طيزه و كل جسمه كان يرتعش من المتعة اما انا فكنت في الاول احرك فقط زبي في طيزه . ثم انا اضا بدات اسخن لما سمعت اهاته و رعشاته وكان مثل الفتاة و ادركت ان عموري كلما ناكه الزب سخن و ادركت انني لو بقيت احك له و انيكه وادخل فانه سيقذف حليبه و لذلك ازدادت متعتي و شهوتي عليه و صرت انوع فتارة كنت اهز زبي بسرعة و تارة كنت اخفض سرعة تحريك الزب و اتباطئ و عموري كان يستمني و يسخن و زبه انتصب بقوة رغم اني لم اكن ارى زبه و لكن اثناء تحسسي على بطنه لمست له زبه
و من شدة الشهوة وجدت نفسي انيكه في اسخن لواط مع متزوج لذيذ جدا و استمني له و كان زبه اصبح زبي و الحرارة الجنسية التي كنت اجدها في زبي الذي كان في طيزه كنت اتخيلها تاتي من الاستمناء و عموري ذاب جدا و هو ياكل زبي في طيزه و انا اصرخ اه اح اح اه اه اه اه اه . ثم شعرت برغبة كبيرة و اندفاع قوي جدا من زبي و انا اريد ان اكب و رحت اساله ساقذف صديقي هل تريد ان نقذف مع بعض اه اه اه اه اه عموري صرخ نعم انا ايضا و سحبت زبي و دار الي عمور و وضعنا ازبارنا على بعض وانا اغلي في قمة الشهوة و المتعة في احلى لواط مع متزوج ممحون و يحب الزب و وضعت زبي مباشرة على زب عموري
و امسك عموري زبي و انا امسكت زبه و نحن متقابلين في اسخن و احلى لواط مع متزوج يحب الجنس و الزب و انفجرت انا اولا حيث طار منيي على فخذ عموري و على زبه الذي اصبح لزجا اكثر في يدي اثناء القذف و كنت اخرج شهوتي بكل حرارة . و بعد ذلك مباشرة خرج المني من زب عموري و كان منيه كثيف جدا و كانه سمن او زبدة و شديد البياض و لكن قذف قطرتين او ثلاثة ثم توقف زبه عن القذف عكس زبي الذي ظل يقذف بقوة وبحرارة كبيرة بلا توقف و هو يواصل فرك زبي المنتصب و زبه ارتخى بسرعة و انا اذوب في اسخن لواط مع متزوج ممحون جدا و لذيذ و قبلته من شفتيه بحرارة كبيرة جدا .
ثم رحت اعانقه و انا اقبل رقبته واساله عن رايه في زبي الذي كان يحفر طيزه و كيف وجد حرارة الزب و النيك معي و هو يضحك و جد منتشي ثم لعب بزبي المرتخي قليلا و اخبرني انه مشغول و يريد المغادرة و انا ايضا في الحقيقة بمجرد ان قذفت حتى احسست بالتعب . و قد امضيت ايام جميلة و ساخنة معه و كنت اعشق طيزه وهو يعشق زبي و ذقنا احلى سكس و انا ايضا مارست اسخن لواط مع متزوج يحب الزب و ممحون جدا و حتى زبه ساخن و يقذف بحرارة