منتديات سهوكة
عالم فريد من المتعة، تنغمس فيه الحواس وتتناغم فيه اللحظات، حيث يصبح كل يوم مغامرة جديدة تُروى بتفاصيل لا تُنسى.
سجل عضويتك الأن!
  • 📢 تابع جديد منتديات سهوكة على قناة التليجرام لأحدث القصص والصور والأفلام الساخنة 😍🔥

تراث مكتملة منقولة زبه جعلني شاذ منيوك و احب الزب حين ذقته و تركته يدخله في طيزي – ثلاثة أجزاء

المدير العام للمنتدي
طاقم الإدارة
ناشر صور
ناشر أفلام
ناشر قصص
عضو
إنضم
12 يونيو 2025
المشاركات
272
  • الموضوع الكاتب
  • #1
الجزء الاول

هذه القصة حقيقية مع مديري حيث ان زبه جعلني شاذ و منيوك و لم اكن اتصور يوما اني ساصبح احب الزب و اتناك بل اكثر من ذلك صرت انا اترجاه ان ينيكني و هو يرد علي حسب مزاجه احيانا ينيكني و احيانا يتحجج و يعتذر و القصة بدات طبعا بالصدفة . في ذلك اليوم وصلت الى العمل على الساعة الثامنة الى عشرين دقيقة و قد وصلت في ذلك الوقت الباكر لان اخي اوصلني بسيارته ودخلت الى المكتب بعدما سلمت على الحارس و لم اكن اعتقد ان المدير هناك و توجهت الى ماكينة سحب القهوة و الشاي و طلبت قهوة من نوع كابوتشينو و امسكت الكاس و توجهت الى المكتب لكني قمت بحركة جعلت القهوة تسيل على بنطلوني و هكذا توجهت الى الحمام لازيل اثر القهوة و لما دخلت لم اصدر اي صوت بل فتحت الحنفية بطريقة خافتة و ضعيفة حتى لا ابذر الماء و بدات امسح القهوة من ثيابي
ثم سمعت صوت الباب الذي كان خلفي ينفتح و لما التفتت وجدت المدير يهم بالخروج و هو يمسك زبه و لم يخفيه و على ما اعتقد كان يريد ان يغسله في الحنفية و لم يكن يدرك اني هناك و لكنه لمحني انظر الى زبه و كان له زب كبير و ضخم جدا رغم انه لم يكن قائم و كان مرتخي . و احسست بحرارة كبيرة جدا تسري في جسمي و زبه جعلني شاذ في لمح البصر رغم انه اخفاه بيده و هو يعتذر مني ثم دخل مرة اخرى و اغلق الباب و لكن منظر الزب و الراس الاحمر خصوصا و ان الامر حدث عن طريق المفاجاة و لم يكن معنا اي موظف اخر و كان قلبي ينبض بقوة كبيرة و الشهوة غمرتني حيث فكرت في الاستمناء حتى اطفئها و المدير خرج بعد ذلك و اثار الماء او البول على بنطلونه واضحة
و لم استطع العمل في ذلك اليوم حيث ظل تفكيري مشغول بزب المدير علما ان المدير اكبر مني في السن و هو متزوج و باولاده و انا في العشرينات و غير متزوج و زبه جعلني شاذ افكر في الزب لاول مرة و في حديد الحادية عشر صعدت لمكتبه حتى يمضي لي على بعض الاوراق . و حين دخلت مكتبه كنت انظر اليه و عقلي في زبه الجميل و كنت مضطرب جدا و هو اعاد فتح الموضوع مرة اخرى و اعتذر مني و اخبرني ان الماء في الدخال كان قوي جدا وخاف من تبليل ثيابه و لذلك كان يريد ان يغتسل في الحنفية و انا ابتسمت و قلت له لا عليك سيدي و كنت خجول جدا و مضطرب ثم مازحني المدير و قال لا تحكي لاي احد و لا تخبرهم و تقول المدير زبه صغير و ضحك و كان كانه يريد ان يختبرني ان كنت اريد زبه و الحقيقة ان زبه جعلني شاذ و احب الزب لاول مرة في حياتي
و انا ابتسمت و قلت لا سيدي و لما اخبرهم ثم قلت و من قال لك ان زبك صغير وضحكت و قال صحيح هل تحكي بجد قلت نعم زبك سيدي كبير جدا و تاكدت انه يفعلها حتى اشكر زبه و يرى ان كنت شاذ ثم سالني هل اقمت علاقة مع رجل من قبل و انا نفيت الامر و عرض علي ان ااقيم معه علاقة خفيفة هناك في المكتب و وافقت . ثم وقف المدير و فتح سحاب بنطلونه ليخرج زبه مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه ضخم جدا و منتصب و كبير و طلب من ان امصه و ارضعه و انا قلبي كان ينبض بقوة لاني لم ارضع زب مني قبل في حياتي و كنت مضطرب جدا و زبه جعلني شاذ و احب الزب

الجزء الثاني

و كنت ارضع زب المدير و كان لذيذ جدا و زبه جعلني شاذ حيث كان الاحساس غريب جدا و انا ادخل زب بين شفتاي لاول مرة في حياتي و اعجبني شكل الزب و راسه الاحمر حيث كان الزب اضخم من زبي بكثير و منتصب بقوة و المدير اخرج مع زبه خصيتيه . و في ذلك اليوم بقيت امص حتى انفلتت قطرة مني من زب المدير في وجهي لكنه سرعان ما لف حول زبه المنديل و بقي يقذف فيه ثم مسح زبه و اخفاه مباشرة و شكرني و اعطاني يومين عطلة مدفوعة الاجر لكنه كان يلح على السرية و عدم اخبار الزملاء و انا كنت اؤكد له اني ايضا شاب محترم و لم يسبق لي ان مارست اللواط و يومها لم ارتح الا حين ذهبت الى مكتبي و استمنيت و انا غير مصدق اني كنت ارضع زب كبير و بمجرد ان لمست زبي حتى قذفت
و بقيت يومها ساخن حيث استمنيت حوالي ثلاث مرات كاملة و انا افكر في ذلك الزب الى درجة ان زبه جعلني شاذ و اريده في طيزي و بعدي يومين لما رجعت الى العمل ناداني المدير على الساعة التاسعة كانه لم يصبر علي و لما دخلت طلب مني ان اغلق الباب و راح يفتح سحاب بنطلونه مباشرة . و في تلك اللحظة تاكدت اني اصبحت منيوكه و بانه كلما سينتصب زبه سيطلبني لكن كنت اريد ان اذوق الزب و لو لمرة واحدة في طيزي و هكذا رحت اليه و بدات ارضع و امص مثل القحبة و هو يتاوه اه اح اه اه كذا اكمل اه اه اه اه الى ان حدث مثل المرة السابقة حيث سحب زبه من فمي و رماه داخل المنديل و هو يقذف و يذوب اه اه اه اه وانا انظر اليه كانني شرموطته و زبه جعلني شاذ و منيوك
و حين اكمل القذف رمى المنديل مباشرة في القمامة ثم اخفى زبه و وضع اصبعه على شفته تحت انفه و قال لي شششششششششتتت اي لا تخبر احد و كان يعاملني كانني قحبة هناك رغم اني كنت قبل ذلك اليوم الذي رايت زبه لا افكر ابدا بالرجال و الحقيقة ان زبه جعلني شاذ لما رايته . ثم خرجت الى مكتبي و انا اغلي مرة اخرى و افكر في ذلك الزب الذي كنت امصه و شكله الجميل مع نعومته و حرارته في فمي و في نفس الوقت كنت احلب زبي و انا ارتعش و قلبي ينبض بقوة كبيرة و افكر ان اتركه ينيكني من طيزي و لو لمرة واحدة حتى اذوب حلاوة ان اتناك و اذوق الزب في داخل طيزي و زبه جعلني شاذ الى درجة لا تصدق
و في تلك اللحظات حلبت زبي و قذفت شهوتي و انا اتخيل اني لن افكر فيه مرة اخرى حيث قلت في قرارة نفسي لو يطلب مني مرة اخرى ان ارضع له ياضربه و اشق راسه بكاس زجاجي و لكن ما ان مرت سويعات فقط حتى اصبح زبي ينتصب مرة اخرى و وجدت نفسي افكر في المدير و انتظر اللحظة التي سيناديني فيها لينيكني . نعم اصبحت مدمن على رؤية ذلك الزب الجميل الكبير الذي كنت اريده في طيزي و ان لم يكن فانا قانع ان ارضعه فقط حيث ان زبه جعلني شاذ و افكر فيه في كل دقيقة و اريد ان ابقى معه و الوقت الوحيد الذي كنت اكره المدير و زبه هو اللحظة التي اقذف فيها و اخرج شهوتي و لكن سرعان ما اعود للتفكير فيه مرة اخرى

الجزء الثالث

لم اكن اتوقع ان اصل الى ذلك الحد حيث ان زبه جعلني شاذ و احب الزب و يومها كان المدير ساخن جدا حيث اني في الصباح رضعت زبه حتى قذف و لم اتوقع انه سيطلبني في المساء ايضا حيث ناداني في الهاتف هذه المرة و تحدث معي كانني شرموطته حيث قال تعالي عندي حبيبتي زبي واقف . و لم اغضب او اشتمه لاني شعرت ان زبه يجذبني مثلما يجذب المغناطيس الحديد و هرولت الى مكتب المدير و انا احس اني اقوى رجل في تلك الشركة لان علاقتي بالمدير كانت مثل علاقة الرجل و حبيبته و مرة اخرى وجدته قد فتح سحاب بنطلونه و زبه واقف بقوة لكنه لم يطلب مني ان امص بل كان يريد ان ينيكني هذه المرة و بدا يقبلني من فمي كانني حبيبته و انا كنت ساخن جدا و اتجاوب معه و اخرج له لساني و وضعت يدي مباشرة فوق زبه لامسكه واتحسس و العب به
و لاول مرة لم انزل ارضع الزب حيث وجدت نفسي ادور لوحدي و اعطيه طيزي و هو خلفي يضع زبه على الفتحة و يحكه و يبزق و يردي ادخاله لكي ينيكني و كان زبه دافئ جدا على فتحتي و لذيذ و قد هيجني و جعل زبي ينتصب . ثم وقع الراس في الفتحة و دفعه بقوة كبيرة و زبه جعلني شاذ احب ان اتناك خاصة لما كان يهم بادخاله و الزب محصور بقوة عند باب فتحتي و المدير يدفع و انا اسمع انينه اه اح اح و هو يحاول ادخال زبه في فتحتي لكي ينيكني الى ان انفلت الراس في داخلي ليدفع المدير اكثر و يدخل ذلك الزب الضخم الكبير كله في طيزي و انا منحني اتلقى زبه و امسكني من يدي و طلب مني ان اميل الى الطاولة و افتح ساقاي قليلا و هكذا ادخل كل زبه للخصيتين
و بدا المدير يدفع اكثر و الزب يدخل و طييز تتمدد و انا استسلم له حتى احسست بكل الزب يدخل في فتحتي ولم اتالم بل بالعكس كانت اللذة جميلة و كبيرة جدا حيث كنت ارخي جسمي و اساعده على ادخال زبه الكبير في احشائي و قد كان النيك معه ممتع و زبه جعلني شاذ و احب الزب . ثم بدا المدير يصفع طيزي و هو يحرك زبه بسرعة كبيرة حتى ان صوت الطاولة كانت واضح جدا من قوة حركات زبه في داخلي و لكن انا كنت مائل و مستسلم اتلقى ذلك الزب في طيزي بكل استسلام و بكل متعة و كنت اريد ان استمني و احلب زبي الذي كان ساخن و لكن المدير كان يحمل يداي و يرفعهما على الطاولة و هو ينيكني و زبه جعلني شاذ الى درجة لم اكن اتخيلها رغم اني كنت في قرارة نفسي غير راضي عما كنت اقوم به
و كنت اترقب اللحظة التي سيقذف فيها حيث توقعت انه سيخرج زبه و يخفيه في المنديل و لكن المدير لم يفعلها بل حين اراد ان يقذف حشر زبه للخصيتين في مؤخرتي و توقع عن النيك لاشعر بمنيه الذي كان يخرج من فتحة زبه بحرارة يتدفق داخل احشائي و المدير يعتصر و يئن اه اه اه اه . و حين كان يقذف سخنني معه و وجدت نفسي احلب زبي و اقذف على الارض و انا اذوب و لما اكملت اخراج الشهوة قمت لارى المدير يمسح زبه الضخم بالمنديل و هو جد منتشي اما انا فكنت منتشي ايضا و لكن كان في داخلي بعض الشعور بالندم و من يومها صرت احب ان ينيكني المدير و زبه جعلني شاذ و لا اصبر عليه و جربت مرة فقط النيك مع رجل اخر و لكن زب المدير احلى بكثير
 
أعلى