منتديات سهوكة
عالم فريد من المتعة، تنغمس فيه الحواس وتتناغم فيه اللحظات، حيث يصبح كل يوم مغامرة جديدة تُروى بتفاصيل لا تُنسى.
سجل عضويتك الأن!
  • 📢 تابع جديد منتديات سهوكة على قناة التليجرام لأحدث القصص والصور والأفلام الساخنة 😍🔥

تراث مكتملة منقولة اقوى نيك لواط مع الرجل السكران الذي اوقفني عند الاشارة الحمراء كي اوصله – ثلاثة أجزاء

المدير العام للمنتدي
طاقم الإدارة
ناشر صور
ناشر أفلام
ناشر قصص
عضو
إنضم
12 يونيو 2025
المشاركات
273
  • الموضوع الكاتب
  • #1
الجزء الاول

هذه المغامرة حدثت لي البارحة فقط في الليل حيث عشت اقوى نيك لواط مع رجل سكران عمره في الستين تقريبا و بدات القصة في حدود العاشرة ليلا حيث كنت في طريق العودة من العمل الى البيت و عادة ينتهي عملي على السابعة مساءا فانا املك مكتبة صغيرة في قلب العاصمة و انهي عملي بمجرد غروب الشمس . و البارحة جاءني زبونين من مصر و قد اعجبني الحديث معهما مما جعلني ابقى حوالي ساعة اضافية و لم اتركهما ينصرفا بعدما اشتريا من عندي بعض الكتب الا بعد ان الحيت عليهما ان اعزمهما على عشاء في احد المطاعم الشهيرة بالطعام التقليدي الجزائري و هكذا تمت الامور و انا اشعر اني قدمت لهما واجب الضيافة و لكن لما ودعتهما وجدت الساعة تشير الى العاشرة الا ربع و هاتفت زوجتي و اخبرتها اني ساصل بعد قليل و وجدتها قليقة جدا لانها لم تتمكن من الاتصال بي
و هكذا انطلقت بسرعة كبيرة جدا و انا متوجه الى منزلي في شرق العاصمة و كان موعدي مع اقوى نيك لواط في حياتي و لما وصلت الى ساحة البريد المركزي و كانت الاشارة خضراء و لكن بمجرد ان وصلت حتى تغيرت الى الحمراء و ما كان مني الا ان احترم اشارة المرور و توقفت و لمحت امام عمود الانارة رجل شعره ما بين الرمادي و الابيض . يرتدي ملابس فاخرة جدا و عوض ان يعبر الطريق رايته يتوجه نحوي و استغربت و ظننته متسول لكنه لما وصل لي طلب مني ان اوصله الى مكان و للاسف لم يكن المكان في طريقي و اخبرته اني متوجه الى مكان اخر و هو ترجاني ان اخذ وجهة اخرى حتى اقربه على الاقل من الطريق الرئيسي لوجهته و اشفقت على سنه و فتحت له الابوب من القفل الداخلي و طلبت منه ان يركب و انا لم اكن اعرف ان اقوى نيك لواط ينتظرني مع ذلك الرجل
ثم سالني في اي جهة بالضبط اسكن و لما اخبرته رد علي وقال بانه كان يعمل مسؤولا هناك و كانت هيئته توحي انه رجل محترم و لكن بدات اشم فيه رائحة السكر ممزوجة برائحة التدخين و بدا الرجل يحدثني عن عمله و معارفه ثم بدا يخلط في الكلام حيث اخبرني انه تخاصم مع زوجته و بدا يشتمها . ثم وصلنا بسرعة الى مفترق الطرق الذي يوصل وجهته و وجهتي في نفس الوقت و هنا اوقفت سيارتي و تمنيت له اوقات سعيدة و هو شكرني ثم وع يده على فخذي و تحسسني ثم شكرني و قال انت شخص طيب و انا شكرته و لم يتحسس فخذي من باب التحرش بل فعلها على نيته لكني سخنت بلمساته و هاج زبي و فكرت في اقوى نيك لواط معه في تلك اللحظة
ثم اخرج رجله و ادخلها في السيارة مرة اخرى و كانه نسي ان يخبرني بامر ما و عاد و التفت الي و قال يا بني لا تثق في النساء و وضع يده على فخذي و كانت يده دافئة جدا ثم قال اعلم ان هذا هو من يجعلنا نطيع النساء و كانت يده على زبي و كان يبستم و لكن لم يكن يعلم ان النار التهبت في زبي لما وضع يده عليه . ثم اعادها و قال نعم هذا و هو يحك يده بحرارة كبيرة على زبي و قد لاحظ ان زبي بدا يقوم و بعد ذلك سالني هل انت متزوج فقلت لا و قال افضل ثم لمس زبي مرة اخرى و قال اذا اردت ان تطفئه ابحث عن رجل و نيكه من طيزه افضل من المراة و قبل ان يكمل كلامه قلت له و لكن ليس لي صديق يطفاني و هنا اغلق باب السيارة و امسك زبي و قال انا ساطفه خذني الى مكان منعزل و اصبح زبي مثل السيف بين ملابسي و حركت سيارتي مباشرة الى ماكن منعزل حتى اعيش معه اقوى نيك لواط

الجزء الثاني

و انطلقنا في اقوى نيك لواط انا و الرجل السكران و كان يجذبني رغم تقدمه في السن و هو على مشارف الستين و من خلال هندامه كان يظهر عليه انه رجل مر بتجارب كثيرة في حياته و لكن تيقنت انه ايضا شاذ و ربما لم يكن يمارس الجنس من قبل مع الرجال و لكن تلك اللحظة التي التقيته و هو سكران قد جعلته يضعف امامي . و اثناء قيادتي للسيارة كان في كل مرة يحاول لمس زبي و انا امنعه و اقول له انتظر حتى نصل فانا اخاف من الفضائح امام الناس و اخاف ايضا رجال الشرطة و الامن اضفة الى اني كنت اقود السيارة و لا يمكن ان اعرض نفسي للخطر و هو كان يحك زبه كثيرا و انا اختلست النظر و رايت زبه ايضا واقف و منتصب تحت ملابسه
و ذهبت في الاول في جهة منعزلة امام احدى الجسور المعروفة في العاصمة و لكن خفت من دوريات الشرطة لان المكان هناك مليئ باللصوص و حولت الوجهة الى محطة خروبة للافلات و لكن وجدت الامر اكثر تعقيدا لتاتيني اجمل فكرة و هي المنطقة الصناعية التي كانت فارغة تقريبا خاصة و ان الساعة كانت قد تجاوزت العاشرة و النصف ليلا و و طوال الطريق و هو يتكلم و لم يكن يسكت و يسالني ان كنت امارس اللواط من قبل و اكدت له اني لم امارسه ما عدى بعض المرات لما كنت صغير و سطحيا فقط و هو يؤكد اني ساعيش اقوى نيك لواط معه و يخبرني انني ان ذقت طيزه فلن اشبعها و يزيد في تشويقي و تهييجي اكثر
و فعلا كان اقوى نيك لواط حيث وصلنا الى المنطقة الصناعية التي كانت شبه خالية ما عدى بعض الشاحنات المركونة هنا و هناك و كانت الشهوة في زبي مملوءة و خرجت من السيارة لابول و تبعني لكني طلبت منه ان ينتظرني حتى اكمل حتى لا يشك فينا احد اذا ما تم رؤيتنا من بعيد و كنت في مكان فيه سور طويل جدا و انا توقفت في منتصف السور حتى اراقب الامام و الخلف و اكملت التبول و عدت و خرج هو يبول و حاولت التلصص على زبه و لكن الظلام منعني ثم عاد الي و لم يغلق سحاب بنطلونه و جلس مباشرة و طلب مني ان اخرج زبي لنبدا اقوى نيك لواط و كان زبي منتصب كانه خيارة مصنوعة من النحاس و هو لما راى زبي قام باخراج زبه ايضا
و لا اكذب ان زبه اعجبني الى درجة اني شغلت الانارة الداخلية للسيارة حتى اراه و لم يكن زبه مثل زبي منتصب و لكنه جميل جدا و مرتخي قليلا و لكن زبه ابيض مائب الى الوردي و حتى راس زبه كان يميل الى البياض و بتلك الوضعية التي كان جالسا فيها في السيارة كانت خصيتيه تبدو بشكل مثير جدا و شعر زبه و خصيتيه رمادي و ابيض مثل شعر راسه و بما اني لا اعرف الرجل و كان سكران وكبير فقد وضعت يدي على زبه امسه و نزعت كل التردد و لاول مرة في حياتي المس زب و هو امسك زبي و هو يقول ساجعلك تنسى فكرة الزواج لن تفكر في امراة بعد الان و و راح يقرب راسه من زبي كي يمص لي و يرضع و انا اراقب الطريق و من حسن حظي لم يمر اي شخص من هناك و بقينا في اقوى نيك لواط نتمتع مع بعض

الجزء الثالث

و انطلقنا في اقوى نيك لواط و كل واحد فينا هائج و حسبما فهمته منه انه شاذ و لكنه كان يبحث عن شاب مناسب حتى يخرج معه مكبوتاته فهو كان يمص زبي بحرارة كبيرة جدا و يمسكه الى درجة اني احيانا كنت احس بالالم لما يمسك لي زبي و انا امسكت زبه و كان ملمس زبه ناعم جدا و طري و اكثر سماكة من زبي و كنت اريد ان ارضع زبه و لكن لم املك الشجاعة الكاملة و هو رضع زبي ثم طلبت منه ان يعطيني الطيز لاني لم اعد قادر على التحمل اكثر و بدا يفتح حزامه و دار و قرب لي مؤخرته و انا اكملت انزال بنطلونه و البوكسر لارى امامي في تلك اللحظة طيز جميلة لا تعطي الانطباع انها طيز رجل فقد كانت ملساء وبيضاء و بلا شعر
و تحسست فلقتيه و لعبت بفتحته و حتى بخصيتيه و هو كان يستمني و يقول هيا داخل زبك لا تضيع الوقت و انا بزقت على فتحته و دفعت زبي و كانت الفتحة ضيقة و حين احاول ادخال زبي كان يتالم اه اه اي اي اي و انا اباعد زبي ليدور و يتحدث معي بلهجة رجل سكران لا تعبئ بصراخي ادخل زبي لا يهمك امري لا ترحمني ثم كررنا العملية و هو في كل مرة ياتلم انا اشفق عليه الى ان دار الي و تحدث معي بنبرة غاضبة جدا و قال انت تفهم ام لا قلت لك لا تهتم لاهاتي ادخل زبك و فقط و فعلا لم اعبئ و دفعت زبي بقوة كبيرة جدا في اقوى نيك لواط حتى حشرت له الزب في طيزه
و بدا يصرخ اه اي اي اي و انا دفعته حتى الخصيتين و كنت انيكه على الجنب و وضعت يدي على بطنه الطري و بدات ادخل زبي بقوة و اخرجه و اعيد العملية و حولت يدي الى زبه حتى امسكت له زبه و رحت افركه و استمني له و انا انيكه و هو يتاوه اه اه اه و يدي الاخرى كانت تتجول في صدره و حلماته و هو لا يملك الشعر في كامل جسمه كانه فتاة و لا يبدو في ملامحه انه شيخ . و وصلت حرارتي الى روتها و انا ادخل زبي في طيز الرجل و نحن في اقوى نيك لواط حيث كان زبي كاملا في طيزه للخصيتين و لكن لم اعد قادر على الصبر اكثر و يجب ان اقذف و المتعة انستني ان اعمل حساب للقذف
و لم اجد الا ان افرغت كل طاقتي و شهوتي في داخل الطيز حيث انفجر الحليب من زبي نحو الطيز بقوة و انا هائج اه اح اه اه اه اصيح في اذنه و هو يكمل الاستمناء و حين اخرجت زبي من طيزه نسيت امره و انا كنت قد تركته يستمني و لم انتبه له الا حين سمعت اه اح اح اه اه لاشعل مرة اخرى ضوء السيارة الداخلي و ارى ذلك الزب ينثر الحليب بقوة كبيرة في مقعد السيارة و بالقدر الذي كانت نشوتي كبيرة بالنيك و اللعب بالزب و القذف بقد ما اشفقت على سيارتي . و كانت اول مرة في حياتي المس الزب و العلب به بل و اراه قريبا مني الى ذلك الحال و ايضا اول مرة انيك طيز رجل و ايضا اول مرة ارى زب يقذف الحليب من غير زبي و هذا مرت علي ليلة ساخنة جدا في اقوى نيك لواط مع ذلك الرجل
 
أعلى