- إنضم
- 12 يونيو 2025
- المشاركات
- 273
- الموضوع الكاتب
- #1
الجزء الاول
هذه المغامرة حدثت لي البارحة فقط في الليل حيث عشت اقوى نيك لواط مع رجل سكران عمره في الستين تقريبا و بدات القصة في حدود العاشرة ليلا حيث كنت في طريق العودة من العمل الى البيت و عادة ينتهي عملي على السابعة مساءا فانا املك مكتبة صغيرة في قلب العاصمة و انهي عملي بمجرد غروب الشمس . و البارحة جاءني زبونين من مصر و قد اعجبني الحديث معهما مما جعلني ابقى حوالي ساعة اضافية و لم اتركهما ينصرفا بعدما اشتريا من عندي بعض الكتب الا بعد ان الحيت عليهما ان اعزمهما على عشاء في احد المطاعم الشهيرة بالطعام التقليدي الجزائري و هكذا تمت الامور و انا اشعر اني قدمت لهما واجب الضيافة و لكن لما ودعتهما وجدت الساعة تشير الى العاشرة الا ربع و هاتفت زوجتي و اخبرتها اني ساصل بعد قليل و وجدتها قليقة جدا لانها لم تتمكن من الاتصال بي
و هكذا انطلقت بسرعة كبيرة جدا و انا متوجه الى منزلي في شرق العاصمة و كان موعدي مع اقوى نيك لواط في حياتي و لما وصلت الى ساحة البريد المركزي و كانت الاشارة خضراء و لكن بمجرد ان وصلت حتى تغيرت الى الحمراء و ما كان مني الا ان احترم اشارة المرور و توقفت و لمحت امام عمود الانارة رجل شعره ما بين الرمادي و الابيض . يرتدي ملابس فاخرة جدا و عوض ان يعبر الطريق رايته يتوجه نحوي و استغربت و ظننته متسول لكنه لما وصل لي طلب مني ان اوصله الى مكان و للاسف لم يكن المكان في طريقي و اخبرته اني متوجه الى مكان اخر و هو ترجاني ان اخذ وجهة اخرى حتى اقربه على الاقل من الطريق الرئيسي لوجهته و اشفقت على سنه و فتحت له الابوب من القفل الداخلي و طلبت منه ان يركب و انا لم اكن اعرف ان اقوى نيك لواط ينتظرني مع ذلك الرجل
ثم سالني في اي جهة بالضبط اسكن و لما اخبرته رد علي وقال بانه كان يعمل مسؤولا هناك و كانت هيئته توحي انه رجل محترم و لكن بدات اشم فيه رائحة السكر ممزوجة برائحة التدخين و بدا الرجل يحدثني عن عمله و معارفه ثم بدا يخلط في الكلام حيث اخبرني انه تخاصم مع زوجته و بدا يشتمها . ثم وصلنا بسرعة الى مفترق الطرق الذي يوصل وجهته و وجهتي في نفس الوقت و هنا اوقفت سيارتي و تمنيت له اوقات سعيدة و هو شكرني ثم وع يده على فخذي و تحسسني ثم شكرني و قال انت شخص طيب و انا شكرته و لم يتحسس فخذي من باب التحرش بل فعلها على نيته لكني سخنت بلمساته و هاج زبي و فكرت في اقوى نيك لواط معه في تلك اللحظة
ثم اخرج رجله و ادخلها في السيارة مرة اخرى و كانه نسي ان يخبرني بامر ما و عاد و التفت الي و قال يا بني لا تثق في النساء و وضع يده على فخذي و كانت يده دافئة جدا ثم قال اعلم ان هذا هو من يجعلنا نطيع النساء و كانت يده على زبي و كان يبستم و لكن لم يكن يعلم ان النار التهبت في زبي لما وضع يده عليه . ثم اعادها و قال نعم هذا و هو يحك يده بحرارة كبيرة على زبي و قد لاحظ ان زبي بدا يقوم و بعد ذلك سالني هل انت متزوج فقلت لا و قال افضل ثم لمس زبي مرة اخرى و قال اذا اردت ان تطفئه ابحث عن رجل و نيكه من طيزه افضل من المراة و قبل ان يكمل كلامه قلت له و لكن ليس لي صديق يطفاني و هنا اغلق باب السيارة و امسك زبي و قال انا ساطفه خذني الى مكان منعزل و اصبح زبي مثل السيف بين ملابسي و حركت سيارتي مباشرة الى ماكن منعزل حتى اعيش معه اقوى نيك لواط
الجزء الثاني
و انطلقنا في اقوى نيك لواط انا و الرجل السكران و كان يجذبني رغم تقدمه في السن و هو على مشارف الستين و من خلال هندامه كان يظهر عليه انه رجل مر بتجارب كثيرة في حياته و لكن تيقنت انه ايضا شاذ و ربما لم يكن يمارس الجنس من قبل مع الرجال و لكن تلك اللحظة التي التقيته و هو سكران قد جعلته يضعف امامي . و اثناء قيادتي للسيارة كان في كل مرة يحاول لمس زبي و انا امنعه و اقول له انتظر حتى نصل فانا اخاف من الفضائح امام الناس و اخاف ايضا رجال الشرطة و الامن اضفة الى اني كنت اقود السيارة و لا يمكن ان اعرض نفسي للخطر و هو كان يحك زبه كثيرا و انا اختلست النظر و رايت زبه ايضا واقف و منتصب تحت ملابسه
و ذهبت في الاول في جهة منعزلة امام احدى الجسور المعروفة في العاصمة و لكن خفت من دوريات الشرطة لان المكان هناك مليئ باللصوص و حولت الوجهة الى محطة خروبة للافلات و لكن وجدت الامر اكثر تعقيدا لتاتيني اجمل فكرة و هي المنطقة الصناعية التي كانت فارغة تقريبا خاصة و ان الساعة كانت قد تجاوزت العاشرة و النصف ليلا و و طوال الطريق و هو يتكلم و لم يكن يسكت و يسالني ان كنت امارس اللواط من قبل و اكدت له اني لم امارسه ما عدى بعض المرات لما كنت صغير و سطحيا فقط و هو يؤكد اني ساعيش اقوى نيك لواط معه و يخبرني انني ان ذقت طيزه فلن اشبعها و يزيد في تشويقي و تهييجي اكثر
و فعلا كان اقوى نيك لواط حيث وصلنا الى المنطقة الصناعية التي كانت شبه خالية ما عدى بعض الشاحنات المركونة هنا و هناك و كانت الشهوة في زبي مملوءة و خرجت من السيارة لابول و تبعني لكني طلبت منه ان ينتظرني حتى اكمل حتى لا يشك فينا احد اذا ما تم رؤيتنا من بعيد و كنت في مكان فيه سور طويل جدا و انا توقفت في منتصف السور حتى اراقب الامام و الخلف و اكملت التبول و عدت و خرج هو يبول و حاولت التلصص على زبه و لكن الظلام منعني ثم عاد الي و لم يغلق سحاب بنطلونه و جلس مباشرة و طلب مني ان اخرج زبي لنبدا اقوى نيك لواط و كان زبي منتصب كانه خيارة مصنوعة من النحاس و هو لما راى زبي قام باخراج زبه ايضا
و لا اكذب ان زبه اعجبني الى درجة اني شغلت الانارة الداخلية للسيارة حتى اراه و لم يكن زبه مثل زبي منتصب و لكنه جميل جدا و مرتخي قليلا و لكن زبه ابيض مائب الى الوردي و حتى راس زبه كان يميل الى البياض و بتلك الوضعية التي كان جالسا فيها في السيارة كانت خصيتيه تبدو بشكل مثير جدا و شعر زبه و خصيتيه رمادي و ابيض مثل شعر راسه و بما اني لا اعرف الرجل و كان سكران وكبير فقد وضعت يدي على زبه امسه و نزعت كل التردد و لاول مرة في حياتي المس زب و هو امسك زبي و هو يقول ساجعلك تنسى فكرة الزواج لن تفكر في امراة بعد الان و و راح يقرب راسه من زبي كي يمص لي و يرضع و انا اراقب الطريق و من حسن حظي لم يمر اي شخص من هناك و بقينا في اقوى نيك لواط نتمتع مع بعض
الجزء الثالث
و انطلقنا في اقوى نيك لواط و كل واحد فينا هائج و حسبما فهمته منه انه شاذ و لكنه كان يبحث عن شاب مناسب حتى يخرج معه مكبوتاته فهو كان يمص زبي بحرارة كبيرة جدا و يمسكه الى درجة اني احيانا كنت احس بالالم لما يمسك لي زبي و انا امسكت زبه و كان ملمس زبه ناعم جدا و طري و اكثر سماكة من زبي و كنت اريد ان ارضع زبه و لكن لم املك الشجاعة الكاملة و هو رضع زبي ثم طلبت منه ان يعطيني الطيز لاني لم اعد قادر على التحمل اكثر و بدا يفتح حزامه و دار و قرب لي مؤخرته و انا اكملت انزال بنطلونه و البوكسر لارى امامي في تلك اللحظة طيز جميلة لا تعطي الانطباع انها طيز رجل فقد كانت ملساء وبيضاء و بلا شعر
و تحسست فلقتيه و لعبت بفتحته و حتى بخصيتيه و هو كان يستمني و يقول هيا داخل زبك لا تضيع الوقت و انا بزقت على فتحته و دفعت زبي و كانت الفتحة ضيقة و حين احاول ادخال زبي كان يتالم اه اه اي اي اي و انا اباعد زبي ليدور و يتحدث معي بلهجة رجل سكران لا تعبئ بصراخي ادخل زبي لا يهمك امري لا ترحمني ثم كررنا العملية و هو في كل مرة ياتلم انا اشفق عليه الى ان دار الي و تحدث معي بنبرة غاضبة جدا و قال انت تفهم ام لا قلت لك لا تهتم لاهاتي ادخل زبك و فقط و فعلا لم اعبئ و دفعت زبي بقوة كبيرة جدا في اقوى نيك لواط حتى حشرت له الزب في طيزه
و بدا يصرخ اه اي اي اي و انا دفعته حتى الخصيتين و كنت انيكه على الجنب و وضعت يدي على بطنه الطري و بدات ادخل زبي بقوة و اخرجه و اعيد العملية و حولت يدي الى زبه حتى امسكت له زبه و رحت افركه و استمني له و انا انيكه و هو يتاوه اه اه اه و يدي الاخرى كانت تتجول في صدره و حلماته و هو لا يملك الشعر في كامل جسمه كانه فتاة و لا يبدو في ملامحه انه شيخ . و وصلت حرارتي الى روتها و انا ادخل زبي في طيز الرجل و نحن في اقوى نيك لواط حيث كان زبي كاملا في طيزه للخصيتين و لكن لم اعد قادر على الصبر اكثر و يجب ان اقذف و المتعة انستني ان اعمل حساب للقذف
و لم اجد الا ان افرغت كل طاقتي و شهوتي في داخل الطيز حيث انفجر الحليب من زبي نحو الطيز بقوة و انا هائج اه اح اه اه اه اصيح في اذنه و هو يكمل الاستمناء و حين اخرجت زبي من طيزه نسيت امره و انا كنت قد تركته يستمني و لم انتبه له الا حين سمعت اه اح اح اه اه لاشعل مرة اخرى ضوء السيارة الداخلي و ارى ذلك الزب ينثر الحليب بقوة كبيرة في مقعد السيارة و بالقدر الذي كانت نشوتي كبيرة بالنيك و اللعب بالزب و القذف بقد ما اشفقت على سيارتي . و كانت اول مرة في حياتي المس الزب و العلب به بل و اراه قريبا مني الى ذلك الحال و ايضا اول مرة انيك طيز رجل و ايضا اول مرة ارى زب يقذف الحليب من غير زبي و هذا مرت علي ليلة ساخنة جدا في اقوى نيك لواط مع ذلك الرجل
هذه المغامرة حدثت لي البارحة فقط في الليل حيث عشت اقوى نيك لواط مع رجل سكران عمره في الستين تقريبا و بدات القصة في حدود العاشرة ليلا حيث كنت في طريق العودة من العمل الى البيت و عادة ينتهي عملي على السابعة مساءا فانا املك مكتبة صغيرة في قلب العاصمة و انهي عملي بمجرد غروب الشمس . و البارحة جاءني زبونين من مصر و قد اعجبني الحديث معهما مما جعلني ابقى حوالي ساعة اضافية و لم اتركهما ينصرفا بعدما اشتريا من عندي بعض الكتب الا بعد ان الحيت عليهما ان اعزمهما على عشاء في احد المطاعم الشهيرة بالطعام التقليدي الجزائري و هكذا تمت الامور و انا اشعر اني قدمت لهما واجب الضيافة و لكن لما ودعتهما وجدت الساعة تشير الى العاشرة الا ربع و هاتفت زوجتي و اخبرتها اني ساصل بعد قليل و وجدتها قليقة جدا لانها لم تتمكن من الاتصال بي
و هكذا انطلقت بسرعة كبيرة جدا و انا متوجه الى منزلي في شرق العاصمة و كان موعدي مع اقوى نيك لواط في حياتي و لما وصلت الى ساحة البريد المركزي و كانت الاشارة خضراء و لكن بمجرد ان وصلت حتى تغيرت الى الحمراء و ما كان مني الا ان احترم اشارة المرور و توقفت و لمحت امام عمود الانارة رجل شعره ما بين الرمادي و الابيض . يرتدي ملابس فاخرة جدا و عوض ان يعبر الطريق رايته يتوجه نحوي و استغربت و ظننته متسول لكنه لما وصل لي طلب مني ان اوصله الى مكان و للاسف لم يكن المكان في طريقي و اخبرته اني متوجه الى مكان اخر و هو ترجاني ان اخذ وجهة اخرى حتى اقربه على الاقل من الطريق الرئيسي لوجهته و اشفقت على سنه و فتحت له الابوب من القفل الداخلي و طلبت منه ان يركب و انا لم اكن اعرف ان اقوى نيك لواط ينتظرني مع ذلك الرجل
ثم سالني في اي جهة بالضبط اسكن و لما اخبرته رد علي وقال بانه كان يعمل مسؤولا هناك و كانت هيئته توحي انه رجل محترم و لكن بدات اشم فيه رائحة السكر ممزوجة برائحة التدخين و بدا الرجل يحدثني عن عمله و معارفه ثم بدا يخلط في الكلام حيث اخبرني انه تخاصم مع زوجته و بدا يشتمها . ثم وصلنا بسرعة الى مفترق الطرق الذي يوصل وجهته و وجهتي في نفس الوقت و هنا اوقفت سيارتي و تمنيت له اوقات سعيدة و هو شكرني ثم وع يده على فخذي و تحسسني ثم شكرني و قال انت شخص طيب و انا شكرته و لم يتحسس فخذي من باب التحرش بل فعلها على نيته لكني سخنت بلمساته و هاج زبي و فكرت في اقوى نيك لواط معه في تلك اللحظة
ثم اخرج رجله و ادخلها في السيارة مرة اخرى و كانه نسي ان يخبرني بامر ما و عاد و التفت الي و قال يا بني لا تثق في النساء و وضع يده على فخذي و كانت يده دافئة جدا ثم قال اعلم ان هذا هو من يجعلنا نطيع النساء و كانت يده على زبي و كان يبستم و لكن لم يكن يعلم ان النار التهبت في زبي لما وضع يده عليه . ثم اعادها و قال نعم هذا و هو يحك يده بحرارة كبيرة على زبي و قد لاحظ ان زبي بدا يقوم و بعد ذلك سالني هل انت متزوج فقلت لا و قال افضل ثم لمس زبي مرة اخرى و قال اذا اردت ان تطفئه ابحث عن رجل و نيكه من طيزه افضل من المراة و قبل ان يكمل كلامه قلت له و لكن ليس لي صديق يطفاني و هنا اغلق باب السيارة و امسك زبي و قال انا ساطفه خذني الى مكان منعزل و اصبح زبي مثل السيف بين ملابسي و حركت سيارتي مباشرة الى ماكن منعزل حتى اعيش معه اقوى نيك لواط
الجزء الثاني
و انطلقنا في اقوى نيك لواط انا و الرجل السكران و كان يجذبني رغم تقدمه في السن و هو على مشارف الستين و من خلال هندامه كان يظهر عليه انه رجل مر بتجارب كثيرة في حياته و لكن تيقنت انه ايضا شاذ و ربما لم يكن يمارس الجنس من قبل مع الرجال و لكن تلك اللحظة التي التقيته و هو سكران قد جعلته يضعف امامي . و اثناء قيادتي للسيارة كان في كل مرة يحاول لمس زبي و انا امنعه و اقول له انتظر حتى نصل فانا اخاف من الفضائح امام الناس و اخاف ايضا رجال الشرطة و الامن اضفة الى اني كنت اقود السيارة و لا يمكن ان اعرض نفسي للخطر و هو كان يحك زبه كثيرا و انا اختلست النظر و رايت زبه ايضا واقف و منتصب تحت ملابسه
و ذهبت في الاول في جهة منعزلة امام احدى الجسور المعروفة في العاصمة و لكن خفت من دوريات الشرطة لان المكان هناك مليئ باللصوص و حولت الوجهة الى محطة خروبة للافلات و لكن وجدت الامر اكثر تعقيدا لتاتيني اجمل فكرة و هي المنطقة الصناعية التي كانت فارغة تقريبا خاصة و ان الساعة كانت قد تجاوزت العاشرة و النصف ليلا و و طوال الطريق و هو يتكلم و لم يكن يسكت و يسالني ان كنت امارس اللواط من قبل و اكدت له اني لم امارسه ما عدى بعض المرات لما كنت صغير و سطحيا فقط و هو يؤكد اني ساعيش اقوى نيك لواط معه و يخبرني انني ان ذقت طيزه فلن اشبعها و يزيد في تشويقي و تهييجي اكثر
و فعلا كان اقوى نيك لواط حيث وصلنا الى المنطقة الصناعية التي كانت شبه خالية ما عدى بعض الشاحنات المركونة هنا و هناك و كانت الشهوة في زبي مملوءة و خرجت من السيارة لابول و تبعني لكني طلبت منه ان ينتظرني حتى اكمل حتى لا يشك فينا احد اذا ما تم رؤيتنا من بعيد و كنت في مكان فيه سور طويل جدا و انا توقفت في منتصف السور حتى اراقب الامام و الخلف و اكملت التبول و عدت و خرج هو يبول و حاولت التلصص على زبه و لكن الظلام منعني ثم عاد الي و لم يغلق سحاب بنطلونه و جلس مباشرة و طلب مني ان اخرج زبي لنبدا اقوى نيك لواط و كان زبي منتصب كانه خيارة مصنوعة من النحاس و هو لما راى زبي قام باخراج زبه ايضا
و لا اكذب ان زبه اعجبني الى درجة اني شغلت الانارة الداخلية للسيارة حتى اراه و لم يكن زبه مثل زبي منتصب و لكنه جميل جدا و مرتخي قليلا و لكن زبه ابيض مائب الى الوردي و حتى راس زبه كان يميل الى البياض و بتلك الوضعية التي كان جالسا فيها في السيارة كانت خصيتيه تبدو بشكل مثير جدا و شعر زبه و خصيتيه رمادي و ابيض مثل شعر راسه و بما اني لا اعرف الرجل و كان سكران وكبير فقد وضعت يدي على زبه امسه و نزعت كل التردد و لاول مرة في حياتي المس زب و هو امسك زبي و هو يقول ساجعلك تنسى فكرة الزواج لن تفكر في امراة بعد الان و و راح يقرب راسه من زبي كي يمص لي و يرضع و انا اراقب الطريق و من حسن حظي لم يمر اي شخص من هناك و بقينا في اقوى نيك لواط نتمتع مع بعض
الجزء الثالث
و انطلقنا في اقوى نيك لواط و كل واحد فينا هائج و حسبما فهمته منه انه شاذ و لكنه كان يبحث عن شاب مناسب حتى يخرج معه مكبوتاته فهو كان يمص زبي بحرارة كبيرة جدا و يمسكه الى درجة اني احيانا كنت احس بالالم لما يمسك لي زبي و انا امسكت زبه و كان ملمس زبه ناعم جدا و طري و اكثر سماكة من زبي و كنت اريد ان ارضع زبه و لكن لم املك الشجاعة الكاملة و هو رضع زبي ثم طلبت منه ان يعطيني الطيز لاني لم اعد قادر على التحمل اكثر و بدا يفتح حزامه و دار و قرب لي مؤخرته و انا اكملت انزال بنطلونه و البوكسر لارى امامي في تلك اللحظة طيز جميلة لا تعطي الانطباع انها طيز رجل فقد كانت ملساء وبيضاء و بلا شعر
و تحسست فلقتيه و لعبت بفتحته و حتى بخصيتيه و هو كان يستمني و يقول هيا داخل زبك لا تضيع الوقت و انا بزقت على فتحته و دفعت زبي و كانت الفتحة ضيقة و حين احاول ادخال زبي كان يتالم اه اه اي اي اي و انا اباعد زبي ليدور و يتحدث معي بلهجة رجل سكران لا تعبئ بصراخي ادخل زبي لا يهمك امري لا ترحمني ثم كررنا العملية و هو في كل مرة ياتلم انا اشفق عليه الى ان دار الي و تحدث معي بنبرة غاضبة جدا و قال انت تفهم ام لا قلت لك لا تهتم لاهاتي ادخل زبك و فقط و فعلا لم اعبئ و دفعت زبي بقوة كبيرة جدا في اقوى نيك لواط حتى حشرت له الزب في طيزه
و بدا يصرخ اه اي اي اي و انا دفعته حتى الخصيتين و كنت انيكه على الجنب و وضعت يدي على بطنه الطري و بدات ادخل زبي بقوة و اخرجه و اعيد العملية و حولت يدي الى زبه حتى امسكت له زبه و رحت افركه و استمني له و انا انيكه و هو يتاوه اه اه اه و يدي الاخرى كانت تتجول في صدره و حلماته و هو لا يملك الشعر في كامل جسمه كانه فتاة و لا يبدو في ملامحه انه شيخ . و وصلت حرارتي الى روتها و انا ادخل زبي في طيز الرجل و نحن في اقوى نيك لواط حيث كان زبي كاملا في طيزه للخصيتين و لكن لم اعد قادر على الصبر اكثر و يجب ان اقذف و المتعة انستني ان اعمل حساب للقذف
و لم اجد الا ان افرغت كل طاقتي و شهوتي في داخل الطيز حيث انفجر الحليب من زبي نحو الطيز بقوة و انا هائج اه اح اه اه اه اصيح في اذنه و هو يكمل الاستمناء و حين اخرجت زبي من طيزه نسيت امره و انا كنت قد تركته يستمني و لم انتبه له الا حين سمعت اه اح اح اه اه لاشعل مرة اخرى ضوء السيارة الداخلي و ارى ذلك الزب ينثر الحليب بقوة كبيرة في مقعد السيارة و بالقدر الذي كانت نشوتي كبيرة بالنيك و اللعب بالزب و القذف بقد ما اشفقت على سيارتي . و كانت اول مرة في حياتي المس الزب و العلب به بل و اراه قريبا مني الى ذلك الحال و ايضا اول مرة انيك طيز رجل و ايضا اول مرة ارى زب يقذف الحليب من غير زبي و هذا مرت علي ليلة ساخنة جدا في اقوى نيك لواط مع ذلك الرجل