المدير العام للمنتدي
طاقم الإدارة
المدير العام
عنتيل سهوكة
جوكر سهوكة
فخر سهوكة
أستاذ سهوكة
مشاغب سهوكة
مترجم قصص مصورة
ناشر قصص
ناشر قصص مصورة
ناشر صور
ناشر أفلام
عضو
ناشر الشهر
- الموضوع الكاتب
- #1
انا رجل عمري الان ستة و اربعون سنة و احب طيز الرجل اي ان شهوتي تسخن على الرجل اكثر مما تسخنه على امراة و قد مارست الجنس مع النساء لكن الحرارة و اللذة اجذها مع الرجال و الشباب افضل و الرجل ادخلني في هذا العالم هو جاري سعيد . و كان سعيد شاب جميل جدا اعرفه منذ الصغر و كان اصغر مني وانا عندي عادة اعتقد انها سيئة و هي مخالطة الشباب الصغار و كان انذاك عمري حوالي خمسة و ثلاثون سنة قبل اكثر من عشرة سنوات بينما كان سعيد في الثانية اوالثالثة و العشرين و ذات مرة سالني كيف هو شعوري و انا في تلك السن بلا زواج
و انا من باب المزاح قلت له بانني انيك اي شيء و مستعذد ان انيكه هو ان اعطاني طيزه و اخبرته اني احب طيز الرجل و كان الامر من باب المزاح ثم تطورت الاسئلة اكثر حيث بدا يساني عن قوة شهوتي و مدة حدم قضيبي و انا ارد باستهزاء .و ظننت ان الامر مجرد اسئلة و فضول لكن كان سعيد يسالني في كل مرة عن اشياء جديدة حتى بدا الشك ينتابني و ذات مرة سالته هل تحب ان ترى زبي وتتركني اجرب طيزك حتى ترة بنفسك و كنت انتظر انه سيغضب لكنه ابتسم وقال اعرف انك تتكلم فقط و لن تفعل شيء و انا اقول له صدقني انا احب طيز الرجل و لو تاتي في طريقي سانيكك
ثم عرضت عليه ان ياتي معي الى سيارتي و هناك ركب معي و كان الظلام شديد و اخرجته له زبي و انبهر لما راى سعيد زبي و قلت له انا احب طيز الرجل و اذا وافقت يمكنني ان اخذك معي الى البيت فانا اسكن لوحدي بعد وفاة امي و تزوج اختي . و طلبت منه ان يلمس قليلا زبي حتى يسخنني لكني لم اقذف بل سخنت و تركته يذهب و استمنيت بجنون و بشهوة حارة جدا ثم جعلتني ارغب فيه و احب طيز الرجل اكثر و اغتنمت اول فرصة التقيت فيها بسعيد في اليوم الموالي وقلت له تعال معي الى البيت و هو تبعني و كانت نيتي واضحة و هو فهم اني اريج ان انيكه في بيتي
و لما دخلنا كنت ارفع له البودي الذي كان يلبسه و انا اقبله كانه فتاة و زبي كان كالمدفع يريد ان يمزق بنطلوني و هو اعجبه الامر و تركني اعريه و المس له جسمه في الطيز و في الصدر و في كل مناطقه الساخنة و كان ناعم كانه فتاة . و رضع سعيد زبي ومصه مص جميل جدا و صارحني لوحده انه يحب الزب و اشتاق الى النيك و يحب ان ينيكه واحد اكبر منه و انا اكبر منه وقلت له انا ايضا احب طيز الرجل و اريد ان انيك شاب جميل مثلك
الجزء الثاني
كان جسم سعيد جميل جدا و جعلني احب طيز الرجل اكثر لما عريته و التففت من خلفه حتى ارى مؤخرته و لما رايت طيزه انبهرت بها و كانت جميلة و كبيرة كانها طيز امراة و لمستها و تحسست على الفلقتين احلى تحسيس . و بدا راس زبي يدك في فتحته و انا ساخن اغلي و اشعر بحرارة كبيرة و لذة اجمل بكثير من اللذة التي كنت احصل عليها في الكس مع النساء بينما كان سعيد زبه شديد الانتصاب و هو يحب الزب و يجد متعة كبيرة لما يحتك زبي على مؤخرته و بما انني نياكه لم يكن بوسعي لم الزب رغم ان زبه جميل و كان مليئ بالشهوة و منتصب بقوة مثل زبي
و بزقت له على الفتحة و ادخلت فيها زبي للخصيتين بسهولة كبيرة جدا و سعيد كان يتاوه بكل استمتاع و جعلني احب طيز الرجل و طيزه بالذات هي من حولتني الى رجل يعشق الشذوذ الجنسي و من شدة حرارة الطيز استسلم زبي و بدا يقذف داخل الطيز . ثم استمنى سعيد بمحنة دنسية كبيرة حتى حلب زبه ايضا و انا اشعر بتعب كبير و توجه بعد ذلك الى بيته و انا اشعر ببرود و تشبع جنسي جميل و بقيت في ذلك اليوم اشعر بنشوة جميلة و سعا]ة جنسية عالية و لكن في المساء شعرت برغبة كبيرة في النيك و راح تفكيري مباشرة الى مكالمة سعيد في الهاتف لانني لم اجده و اخبرته بانني احب طيز الرجل و انا اضحك حتى يفهمني
و ما هي الا دقائق حتى رن هاتفي ليخبرني سعيد انه ينتظرني امام باب البيت و فتحت له و ادخلته و انا اغلي و احس طيز الرجل كانني لم امارس النيك لمدة سنوات و شهوتي مشتعلة عليه و انا اقبله بمحنة جنسية كبيرة و ملتصق به و الحس في رقبته . و اعطيته زبي يرضع و يمص بكل حرارة و انا واقف امامه اتمحن مع كل حركاته و حرارة فمه التي كانت تفرز اللعاب على زبي و هو ينزلق لكن كنت اريد ان ادخل زبي في طيزه فانا احب طيز الرجل و طيز جاري سعيد انستني كل النساء الذين مارت معهم الجنس من قبل
و مال سعيد بعد ذلك و انا امسكت زبي و بدات احكه بين فلقتيه و ابصق و استمتع و احاول الا اتعجل في اجخال زبي لانني بمجرد ان ادخل زبي اشعر بانني اريد ان اكب و مع هذه الطيز البيضاء الجميلة يجب ان ابقى اتمتع و انيك لاطول فترة ممكنة . و بدا زبي يجخل و انا احشر و اشعر بجمل متعة و سعيد يحب لما يذزق الزب و كنت سمعه ينازع و انا اجخل له زبي و ادفع بحرارة كبيرة واحب طيز الرجل و طيز سعيد جعلتني اعيش محنة جنسية قوية جدا
الجزء الثالث
حين ادخلت زبي ازدادت محنتي و شهوتي و انا احب طيز الرجل و احب جاري سعيد رغم اني كنت قد نكته في الصباح فقط و لكن احسست بمحنة عليه في المساء و حتى مداعباتي كانت ساخنة جدا ثم ادخلت له زبي في طيزه بكل قوة و هو كان يصرخ و يحس بمتعة جميلة و انا ادخل له زبي . و حشرت له زبي بالكامل في مؤخرته و صفعت له فلقاته و سحت يجي بين فلقتيه و على ظهره و انا اتحسس و اشعر بحلاوة جنسية كبيرة و متعة لا تصدق و هو منحني و يلعب بزبه و يشعر ايضا باحلى حرارة جنسية و احببت ان اعانقه و انيكه و طلبت منه ان يلتفت الي ثم ادخلت زبي في طيزه مرة اخرى
و بدات اقبله بكل محنة و انا احشر زبي و ادخل و احب طيز الرجل و كانت الفتحة تتمدد لوحدها امام ضربات الزب الى ان ادخلت زبي في فتحته ثم علقته على زبي و بدات اصرخ كالمجنون و انا اغلي بالمحنة الجنسية و العناق كان ساخن نار . و الشهوة تزيد في تسخيني و تدفعني الى ادخال زبي بقوة و طبعا كان زبي مثل الحديد و كان حاد جدا و ادخلته في طيز جاري سعيد لتنطلق حرارتيو شهوتي و انا احب طيز الرجل و سعيد كان يساعدني بفتح عضلات طيزه وارخاءها و الزب لما ادخلته في طيزه اصبحت هائج اكثر و اغلي و انا ادخل زبي و اخرجه في الفتحة
وسخنت انا و سخن سعيد معي و انا احب طيز الرجل و كنت اتلذذ بتسخينه و سماع اهاته و طبعا انا كنت في سخونة جنسية كبيرة جعلتني لا اتحكم في حركات زبي كانه كان يتحرك لوحده من الشهوة و سعيد من حين لاخر كان يتنهد و هو يتلذذ . م وجدت نفسي اصفع طيز سعيد و اذخل له زبي بالكامل للخصيتين و فتحته اخذت حجمها الذي يجعل زبي يتحرك بكل حرية في احشاء سعيد و انا انيك نيك ساخن و احب طيز الرجل و طيز سعيد كانت جميلة و لذيذة الى ذرجة لم اتخيلها في حياتي و اخرجت فيها كل محنتي و بدا زبي يكب و يقذف قذف قوي وساخن جدا و بحرارة جنسية كبيرة
و شعرت اني زبي كان يقذف باللترات من الحليب و الشهوة و سعيد كان يتغنج كانه قحبتي و يحلب زبه و محنته كانت كبيرة جدا و كان يخور حين بدا زبه يقذف ايضا و انا اتجاوب معه و تقريبا اخرجنا الشهوة في نفس الوقت و قذفنا مع بعض . و انا قذفت داخل طيز شعيد بينما هو قدف بيديه و اخرج الشهوة في الارض و انا صرت احب طيز الرجل و اعشق النيك مع جاري سعيد و اذوب فيه لما اكون ممحون و امارس عليه اللواط بكل حرارة.
و انا من باب المزاح قلت له بانني انيك اي شيء و مستعذد ان انيكه هو ان اعطاني طيزه و اخبرته اني احب طيز الرجل و كان الامر من باب المزاح ثم تطورت الاسئلة اكثر حيث بدا يساني عن قوة شهوتي و مدة حدم قضيبي و انا ارد باستهزاء .و ظننت ان الامر مجرد اسئلة و فضول لكن كان سعيد يسالني في كل مرة عن اشياء جديدة حتى بدا الشك ينتابني و ذات مرة سالته هل تحب ان ترى زبي وتتركني اجرب طيزك حتى ترة بنفسك و كنت انتظر انه سيغضب لكنه ابتسم وقال اعرف انك تتكلم فقط و لن تفعل شيء و انا اقول له صدقني انا احب طيز الرجل و لو تاتي في طريقي سانيكك
ثم عرضت عليه ان ياتي معي الى سيارتي و هناك ركب معي و كان الظلام شديد و اخرجته له زبي و انبهر لما راى سعيد زبي و قلت له انا احب طيز الرجل و اذا وافقت يمكنني ان اخذك معي الى البيت فانا اسكن لوحدي بعد وفاة امي و تزوج اختي . و طلبت منه ان يلمس قليلا زبي حتى يسخنني لكني لم اقذف بل سخنت و تركته يذهب و استمنيت بجنون و بشهوة حارة جدا ثم جعلتني ارغب فيه و احب طيز الرجل اكثر و اغتنمت اول فرصة التقيت فيها بسعيد في اليوم الموالي وقلت له تعال معي الى البيت و هو تبعني و كانت نيتي واضحة و هو فهم اني اريج ان انيكه في بيتي
و لما دخلنا كنت ارفع له البودي الذي كان يلبسه و انا اقبله كانه فتاة و زبي كان كالمدفع يريد ان يمزق بنطلوني و هو اعجبه الامر و تركني اعريه و المس له جسمه في الطيز و في الصدر و في كل مناطقه الساخنة و كان ناعم كانه فتاة . و رضع سعيد زبي ومصه مص جميل جدا و صارحني لوحده انه يحب الزب و اشتاق الى النيك و يحب ان ينيكه واحد اكبر منه و انا اكبر منه وقلت له انا ايضا احب طيز الرجل و اريد ان انيك شاب جميل مثلك
الجزء الثاني
كان جسم سعيد جميل جدا و جعلني احب طيز الرجل اكثر لما عريته و التففت من خلفه حتى ارى مؤخرته و لما رايت طيزه انبهرت بها و كانت جميلة و كبيرة كانها طيز امراة و لمستها و تحسست على الفلقتين احلى تحسيس . و بدا راس زبي يدك في فتحته و انا ساخن اغلي و اشعر بحرارة كبيرة و لذة اجمل بكثير من اللذة التي كنت احصل عليها في الكس مع النساء بينما كان سعيد زبه شديد الانتصاب و هو يحب الزب و يجد متعة كبيرة لما يحتك زبي على مؤخرته و بما انني نياكه لم يكن بوسعي لم الزب رغم ان زبه جميل و كان مليئ بالشهوة و منتصب بقوة مثل زبي
و بزقت له على الفتحة و ادخلت فيها زبي للخصيتين بسهولة كبيرة جدا و سعيد كان يتاوه بكل استمتاع و جعلني احب طيز الرجل و طيزه بالذات هي من حولتني الى رجل يعشق الشذوذ الجنسي و من شدة حرارة الطيز استسلم زبي و بدا يقذف داخل الطيز . ثم استمنى سعيد بمحنة دنسية كبيرة حتى حلب زبه ايضا و انا اشعر بتعب كبير و توجه بعد ذلك الى بيته و انا اشعر ببرود و تشبع جنسي جميل و بقيت في ذلك اليوم اشعر بنشوة جميلة و سعا]ة جنسية عالية و لكن في المساء شعرت برغبة كبيرة في النيك و راح تفكيري مباشرة الى مكالمة سعيد في الهاتف لانني لم اجده و اخبرته بانني احب طيز الرجل و انا اضحك حتى يفهمني
و ما هي الا دقائق حتى رن هاتفي ليخبرني سعيد انه ينتظرني امام باب البيت و فتحت له و ادخلته و انا اغلي و احس طيز الرجل كانني لم امارس النيك لمدة سنوات و شهوتي مشتعلة عليه و انا اقبله بمحنة جنسية كبيرة و ملتصق به و الحس في رقبته . و اعطيته زبي يرضع و يمص بكل حرارة و انا واقف امامه اتمحن مع كل حركاته و حرارة فمه التي كانت تفرز اللعاب على زبي و هو ينزلق لكن كنت اريد ان ادخل زبي في طيزه فانا احب طيز الرجل و طيز جاري سعيد انستني كل النساء الذين مارت معهم الجنس من قبل
و مال سعيد بعد ذلك و انا امسكت زبي و بدات احكه بين فلقتيه و ابصق و استمتع و احاول الا اتعجل في اجخال زبي لانني بمجرد ان ادخل زبي اشعر بانني اريد ان اكب و مع هذه الطيز البيضاء الجميلة يجب ان ابقى اتمتع و انيك لاطول فترة ممكنة . و بدا زبي يجخل و انا احشر و اشعر بجمل متعة و سعيد يحب لما يذزق الزب و كنت سمعه ينازع و انا اجخل له زبي و ادفع بحرارة كبيرة واحب طيز الرجل و طيز سعيد جعلتني اعيش محنة جنسية قوية جدا
الجزء الثالث
حين ادخلت زبي ازدادت محنتي و شهوتي و انا احب طيز الرجل و احب جاري سعيد رغم اني كنت قد نكته في الصباح فقط و لكن احسست بمحنة عليه في المساء و حتى مداعباتي كانت ساخنة جدا ثم ادخلت له زبي في طيزه بكل قوة و هو كان يصرخ و يحس بمتعة جميلة و انا ادخل له زبي . و حشرت له زبي بالكامل في مؤخرته و صفعت له فلقاته و سحت يجي بين فلقتيه و على ظهره و انا اتحسس و اشعر بحلاوة جنسية كبيرة و متعة لا تصدق و هو منحني و يلعب بزبه و يشعر ايضا باحلى حرارة جنسية و احببت ان اعانقه و انيكه و طلبت منه ان يلتفت الي ثم ادخلت زبي في طيزه مرة اخرى
و بدات اقبله بكل محنة و انا احشر زبي و ادخل و احب طيز الرجل و كانت الفتحة تتمدد لوحدها امام ضربات الزب الى ان ادخلت زبي في فتحته ثم علقته على زبي و بدات اصرخ كالمجنون و انا اغلي بالمحنة الجنسية و العناق كان ساخن نار . و الشهوة تزيد في تسخيني و تدفعني الى ادخال زبي بقوة و طبعا كان زبي مثل الحديد و كان حاد جدا و ادخلته في طيز جاري سعيد لتنطلق حرارتيو شهوتي و انا احب طيز الرجل و سعيد كان يساعدني بفتح عضلات طيزه وارخاءها و الزب لما ادخلته في طيزه اصبحت هائج اكثر و اغلي و انا ادخل زبي و اخرجه في الفتحة
وسخنت انا و سخن سعيد معي و انا احب طيز الرجل و كنت اتلذذ بتسخينه و سماع اهاته و طبعا انا كنت في سخونة جنسية كبيرة جعلتني لا اتحكم في حركات زبي كانه كان يتحرك لوحده من الشهوة و سعيد من حين لاخر كان يتنهد و هو يتلذذ . م وجدت نفسي اصفع طيز سعيد و اذخل له زبي بالكامل للخصيتين و فتحته اخذت حجمها الذي يجعل زبي يتحرك بكل حرية في احشاء سعيد و انا انيك نيك ساخن و احب طيز الرجل و طيز سعيد كانت جميلة و لذيذة الى ذرجة لم اتخيلها في حياتي و اخرجت فيها كل محنتي و بدا زبي يكب و يقذف قذف قوي وساخن جدا و بحرارة جنسية كبيرة
و شعرت اني زبي كان يقذف باللترات من الحليب و الشهوة و سعيد كان يتغنج كانه قحبتي و يحلب زبه و محنته كانت كبيرة جدا و كان يخور حين بدا زبه يقذف ايضا و انا اتجاوب معه و تقريبا اخرجنا الشهوة في نفس الوقت و قذفنا مع بعض . و انا قذفت داخل طيز شعيد بينما هو قدف بيديه و اخرج الشهوة في الارض و انا صرت احب طيز الرجل و اعشق النيك مع جاري سعيد و اذوب فيه لما اكون ممحون و امارس عليه اللواط بكل حرارة.