منتديات سهوكة
منتديات سهوكة
عالم فريد من المتعة، تنغمس فيه الحواس وتتناغم فيه اللحظات، حيث يصبح كل يوم مغامرة جديدة تُروى بتفاصيل لا تُنسى.
سجل عضويتك الأن!
  • 🔥 أهلاً زائر!
    استمتع الآن بمشاهدة لايف سكس مباشر بجودة عالية ودون أي قيود، انضم للبث الحي فورًا واكتشف كل جديد لحظة بلحظة.

    🔞 ادخل البث المباشر الآن

  • 👋 مرحبًا زائر!

    نحن نبحث عن ناشرين مميزين للانضمام إلينا في منتدياتنا وزيادة النشاط.

    إذا كنت مهتمًا، تواصل مع طاقم الإدارة وإذا كان لديك أي استفسار، اطرح سؤالك في قسم أسئلة الأعضاء!

  • ⚠️ تنبيه هام:
    سوف نقوم بإجراء تحديثات على المنتدى اليوم. لا داعي للقلق في حال واجهت أي مشاكل تقنية مؤقتة أو صعوبة في الدخول. نشكرك على تفهمك وصبرك.

متسلسلة مكتملة منقولة حكايات أمل المصرية -السلسلة الأولى-اثنى عشر جزء

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع HADES
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المستخدمون الذين تم الإشارة إليهم المستخدمون الذين تم الإشارة إليهم لا شيء
المدير العام للمنتدي
طاقم الإدارة
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
عضو
ناشر الشهر
إنضم
12 يونيو 2025
المشاركات
895
سهوكة كوين
🪙7,720
  • الموضوع الكاتب
  • #1
حكايات أمل المصرية
الحلقة الأولى: البداية شرموطة من صغرها


اليوم 31 يناير 2013. والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص، لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!
بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها هددته أن تخبر الجميع أنه حاول أن يجبرها على ممارسة الجنس معها. لم يعد أمامه مفر إلا أن يرضخ لها. وبالفعل خلع التي شيرت والبنطال ووقف أمامها. وهي أنزلت الشورت وأمسكته بقضيبه المنتصب. وهو أخذها في ذراعه وبدأ يقبلها بينما لسانه يستكشف فمها. ومن ثم قبلها على جبهتها وعلى أنفها المدقق وعنقها ومن ثم بدأ يمص ويلحس أطراف أذنها. وهي بدأت تتأوه بقوة أمممممممم آآآآآآآه بوسني جامد.
وفكلها حمالة الصدر ونزلها الكيلوت ومن ثم ببطء أخذ حلماتها البنية في فمه وبدء بنعومة يمصها ويعضها. كان ملمس بزازها في فمه ببساطة لا يقاوم وفي الوقت الذي بدأ فيه يرضع بزازها ويعضها أصبحت أمل مثل المجنونة بينما هو يفرك بزازها الصغيرويبلل كسها كله بأطراف أصابعه. وهي كانت تتأوه وحرفياً متعلقة به. آآآآآآه أمممممم. أصبح الماء الذي يخرج من كسها يغطي أصابعه كلها. وهو أخرج أصبعه من كسها ووضعه في فمها لكي تتذوق بعضاً من عسلها. وحملها على السرير وبدأ يلحس صرتها وفخاذها وركبتها وأخيراً أصابع قدمها في فمها. وأمسكته من شعره وحاولت أن تدفعه إلى كسها المختوم. وهو كان عن قصد يثيرها من خلال اللحس والمص حول كسها بينما هي لا تتوقف عن التأوه. أرجوك نيكني بقى مش قادرة بموت. وكان كسها متعة ثانية صغير وضيق وشفراته الوردية ناعمة جداً. ولديها بضعة شعيرات سوداء جعلتها تشبه آلهات الجمال الأغريقية. وهو بدأ يلحس شفرات كسها الخارجية ويدفع لسانه في كسها. وكان طعم مائها مثل الشهد وهي حرفياً كانت تخرج لترات من الماء في فمه. وبعد حوالي عشر دقائق من نيك كسها بلسانه حيث أرتعشت لثلاث مرات. أصبح قضيبه لا يقوى على الانتظار أكثر من ذلك. فأعتلاها وبدأ يفرك قضيبه على كسها ومن ثم بنعومة بدأ يدفع ببطء ونجح في إدخال ربعه في كسها.وهي صرخت ممممممممم آآآآآآه وأمسكته من فخاده وبدأت تجذبه في داخلها. وشعرت بقضيبه يمزق غشاء بكارتها ويدخل عشرة سم أخرى في رحمها. ومن ثم بدأ أدهم يضاجعها بقوة أكبر ويدخل أعمق في كسها وفي أثناء كل ذلك لا يتوقف عن تقبيلها ومص بزازها مثل المجنون. وزاد من سرعته وهي آهاتها تتسارع حتى أنهارا معاً وأفرغ منيه في رحمها ليختلط مع مائها. كانت هذه أول مرة تشعر أمل المصرية فيها بالمتعة لكنها لم تكن أبداً الأخيرة ومن ذلك اليوم قررت أن تكون المتعة هي هدفها الوحيد في الحياة.

الحلقة الثانية – الشرموطة المصرية مع الصيدلي أبو زب كبير

بعد أن فاقت أمل الشرموطة المصرية من سكرة الجماع مع أدهم وتذكرت أنها لم تعد عذراء والسوء من ذلك أنه أفرغ منيه في رحمها ومرت لحظات من المتعة المختلطة بالقلق من فقدان العذرية وخشية الحمل. صحيح أن العذرية مقدسة أكثر من اللازم في المجتمعات الشرقية لكن التحول من فتاة عذراء إلى أمراة كاملة دون زوج يجعلك تشعر بخليط من المشاعر والندم هو أكبرها. بالنسبة لفتاة أن تفقد عذريتها مشكلة كبيرة. خرجت أمل من شقة أدهم وبدأت تفكر في طريقة للحصول على حبوب لمنع الحمل بعد ممارسة الجماع في الحال. والطريقة الوحيدة هي الذهاب إلى الصيدلية الموجودة في أخر الشارع. وبما أنه الوقت قد تأخر فإنه لا يوجد بها إلا أحمد الصيدلي الوسيم الذي لطالما رمقها بنظراته الشهوانية وهو يتطلع لها من أسفل نظارته الطبية بينما تطلب الفوط الصحية أثناء الدورة الشهرية. حزمت أمل أمرها وووضعت خطة جهنمية. ذهبت إلى الصديلية ودخلت عليه وطلبت منه أن يعطيها حقنة فيتامين في العضل. أعتذر منها وقالها تأتي في الصباح عندما تكون الطبيبة موجودة. لكن أمل ابتسمت له بخبث وقالت له “مش أيدك خفيفة.” قالها: “هتعرفي دلوقتي.” وبالفعل دخلت معه إلى المخزن وهو أعد الحقنة في ثواني وبمجرد التفاته وجدها قد أنزلت البنطال الجينز وخلعت أيضاً كيلوتها الأحمر لتعري نصفها الأسفل تماماً.
سألها أحمد بهزار: “هو أنت متعودة تأخدي الحقن في الجانبين؟” و الشرموطة المصرية بكل محنة قالت له: “آه، زي ما تحب.” ووجدت عينيه تمسح طيزها كلها. وكانت ملامح أمل المصرية مستديرة ومؤخرتها ممتلئة وبارزة وغاية في الاغراء. تعمد أحمد أن يقترب من مؤخرتها بوجه وكانت هي تتابعه بدون أي تعليق. قال لها: “دلوقتي هنبتدي الحقنة دي زيت وهتأخد وقت. ياريت ما تتحركيش خالص.” أشارت له أمل بالموافقة. وهو أطبق على نص طيزها الأيمن بيديه ولم يكن ينظر إلى سن الحقنة لكنه كان يتابع وجهها وردة فعلها. وبالفعل رأى ما كانت ينتظره. فهي كانت تستمتع ولم تظهر أي رفض على مسكته المثيرة لطيزها الممتلئة. ورشق سن الحقنة في فلقتها وهي أطلقت ظفرة خفيفة. وما زال يدفع ما بداخل الحقنة ويتابع النظر إلى مؤخرتها الجميلة وقد أنتفخ قضيبه وتزايدت دقات قلبه معاً. ومرت بضع دقائق قبل أن ينتهي ويمسح طيزها بالقطن. ونبهها إلى أنه انتهى، لكنها تباطئت في إرتداء ملابسها وظلت تمدح خفة يده ورقته (على العكس كان يتمنى أن تتألم ليشعر باللذة). سألته هل أضع بعض الكمادات حتى لا يتورم مكان الحقنة. فأجابها بأن مجرد السير إلى المنزل سينهي الألم. قالت له إنها شاكنة في آخر الشارع. قالها: ما تحطيش الكمادات إلا لو حسيت بوجع وتكون دافية. وحاسبته بقيمة الدواء ودفعت وما أنتهت وهمت بالذهاب حتى عادة مرة أخرى وسألته عن دواء لرائحة المهبل فهي تستعمل غسول المهبل وهو لا ينفع. أخذ لبوس مهبلي وأعطاه لها، لكنها سألته عن طريقة الاستخدام. شرح لها الطريقة وأخبرها أنه مهبلي وليس شرجي. عندما سمعت ذلك أظهرت على وجهها علامات التعجب “الزائفة” وكأنها ليست أنثى. وقالت له إزاي؟
قال لها إن اللبوسة كبيرة قليلاً وتوضح في فتحة المهبل لمعالجة الميكروبات وهي التي تسبب الرائحة الكريهة. زاد إندهاشها عندما عرضت عليه أن يضع لها اللبوسة حتى تتعلم كيفية استخدامها. حاول أن يسهل لها الأمر وقال لها تأخذ واحدة وتدخلها في فتحة مهبلها، لكنها استغربت من الأمر وقالت لها أنها تشعر بالخوف الشديد لإنها أول مرة تستخدم أي دواء في هذا المكان. سألها أين أضعه لكي. قالت له الشرموطة المصرية في المخزن حيث لن يرانا أحد. شعر أحمد بالارتباك بعض الشيء لإنه الموضوع كان غريب عليه جداً. قتاة صغيرة في السن وعلى قدر كبير م الرشاقة والجمال ويبدو من هيئتها أنها ليست جاهلة وتطلب منه مثل هذا الشيء. قال لها تفضلي بالدخول. تسأل في نفسه كيف سيعطيها اللبوسة في كسها وكيف ستستقبل الأمر. هل هي واعية لما سنفعل؟ دخلت أمل وبسرعة قلعت البنطلون والكيلوت الأحمر وظهر كسها البارز يغطيه بعض الشعر الخفيف والمحلوق من الخارج. طلب منها أن تجلس على الكرسي وفتح سحاب بنطلونه. سألته: ماذا ستفعل. قال لها: سأعطيك اللبوسة. كان زبه كبير جداً وأكبر من زب أدهم بكثير. وأقترب من كسها وبدأ يدفع قضيبه في كسها وتتابع أذنيه صوت هيجانها الرقيق وهي تتأوه من المتعة ومطبقة شفتيها عن الكلام. وما أن أفرغ منيه في كسها حتى تغيرت ملامحها مرة واحدة. وبدأت تبكي وكانت على وشك الصراخ لولا أن أطبق على فمها. وطلب منها أن تهدأ وسألها ما في الأمر. قالت له بين أصوات نحيبها المصطنع أنه أفرغ منيه في كسها وربما تحمل الآن لكنه طمأنها بأنه لديه حبوب تمنع الحمل بعد الجماع. أرتدت ملابسها بسرعة هذه امرة وأخذت منه الحبوب بالإضافة إلى أنه أهداه مجموعة من الواقيات الذكرية للمرات القادمة من أجل ممارسة جنسية آمنة.

الحلقة الثالثة – الفتاة اللعوب تثير المدرس في أحلى نيكة في المدرسة

بعد أن تخلصت أمل من عذريتها التي كنت تكبلها عن الاستمتاع بكل مباهج الحياة، بدأت البحث عن فريستها التالية والقضيب الذي سيشبع عطش كسها الذي لا يرتوي. وكانت الفريسة معلم في الثالث والعشرين من العمر. أعتاد أن يتبسط مع طلابه في الحصص ويخبرهم قصص لطيفة. في البداية لم تكن لديه أي نوايا خبيثة ناحية أمل الفتاة اللعوب في فصله. لكن الأمور تغيرت ببطء. في أحد الأيام ذهبت إلى غرفته وطلبت منه رقم هاتفه. وعندما سألها عن السبب قالت له أنه قد تحتاج منه أن يشرح لها بعض الأمور. وفي المساء تلقى منها رسالة تعلمه بوجودها. وفي كل يوم كان ترسل لها رسائل تمنيات الصباح والمساء وبما أنه كل الطالبات كنا يرسلن له مثل هذه الرسائل السخيفة تجاهلها. لكن أمل لا تيأس بسرعة. بدأت ترسل له صور وعبارات غرامية. واستمر الأمر لبضعة أيام حتى بدأ يستجيب لها لكن في حدود. وبعد عدة أيام ذهبت إلى غرفته وطلبت منه أن يساعدها في التعلم على الكمبيوتر بعد المدرسة.، وهو وافق وأخذها على المعمل وبما أنه لم يكن هناك غيرهم في هذا الوقت جلس إلى جوارها في نفس الكرسي. وبينما كان يساعدها كان يمسك يدها على الماوس. ولذلك كان يضطر إلى أن يضغط بيده على بزازها. وهي بالطبع لم تكن تمانع. وهو واصل الضغط على بزازها. وبعد ذلك أقتربت هي منه وهو وضع يده حول جسمها ليمسك يدها الأخرى. وهذه المرة كانت يديها تعتصر حرفياً بزازها. وهي استدارت له ولم تبدي إلا ابتسامة خبيثة.
كانت الفتاة اللعوب تضع رائحة مثيرة جداً وجميع هذه اللمسات الجسدية أثارته. وبدأ يشعر بالانتصاب في كيلوت. ولم يعد يستطيع مقاومة رائحتها. وهي لاحظت ذلك ونظرت في عينيه وقالت له “عجبك البيرفيوم؟” قال لها “أكيد جامد.” قالت له بدون تفكير “أنا عارف أنه جامد في بوكسرك.” ونظرت لها بابتسامة شيطانية جعلته يدرك أنه أصبح ملكها. وأقترب منها برأسه وبدأ يمرر شفاهه على وجهها. والتف بيدها حولها وجذب كريها قريباً منه. وهي وضعت شفايفها على شفايفه وبسرعة بدأا يتبادلان القبل ومص الشفايف. ووبدأت يده تستكشف إمكانياتها. وكانت يده تداعب بزازها بنعومة وتدور حولها. ورفع تي شيرتها لأعلى وأمسك بزازها من تحتودفعها بقوة. وهي أطلقت آهة في فمه وقبلته بكل قوة. وأصبحت الفتاة اللعوب في قمة الهيجان. وقلعت التي شيرت وأنتقلت من الكرسي إلى حجره. وعضته من رقبته وبدأت تلحس ذقنه. وكانت يده مشغولة بفك رباط حمالة صدرها وهي تعمل على فتح أزرار قميصه. وبسرعة قلعته القميص ورمته على الأرض وبدأت تقبل صدره. ويدها تداعب صدره نزولاً إلى قضيبه. كانت تقبض عليه من الخارج بينما تمص شفايفه بمنتهى المحنة. ويدها تبحث عن سحابة بنطاله لكنه دفعها من على حجره وجعلها تستلقي على طاولة الكمبيوتر حرفياً على الكيبورد. وبدأ يلحس ويمص سهوكة صدرها. وأخذ بزازها المتماسكة بين شفايفه وبدأ يرضع منها كالطفل الجائع. وهي كانت تجذبه من شعره وتتأوه من المتعة. وهو نزل من تقبيل ومص بزازها إلى أن وصل إلى كيلوتها. وفتحه وهي استجابت له بأن رفعت مؤخرتها. نزل لأسفل وبدأ يقبل كسها المبلل.
حاول أن يغريها بأن يقبل فخاذها من الداخل ويللحس الأجزاء الحساسة قريباً من كسها. لكن هذا كان يدفعها إلى الجنون. وهي حرفياً جذبته من رأسه ودفعته في داخل كسها. ورجعت برأسها إلى الخلف وتأوهت بكل حرقة. وبدأ يلحس بظرها بسرعة ويرضعه بشفايفه. وهي ساقيها بدأت تتسع لكي تسهل له الوصول إلى كسها المبلل. كان يلحس عميقاً في كسها، وهي كانت تتأوه بصوت عالي جداً وساقيها ترتجف. فهم أنها على وشك أن تبلغ رعشتها وبدأ يمص كسها بكل قوة. وهي أطلقت آهة عميقة وأفرغت مائها على وجهه. وبعد ذواني عادت إلى الأرض من سماء متعتها ونزلت من على الطاولة محاولة أن تجلس على قضيبي لكن الوضعية لم تكن مريحة. وضعها في وضع الكلبة وأدخل قضيبه في كسها. وهي تأوهت بأعلى صوتها بينما قضيبه يخترق أمعائها. ووضع إحدى يديه على ظهرها والأخرى على فلقتي طيزها وبدأ ينيكها. في البداية كانت سرعته على الهاديء لكنه زاد سرعته مع زيادة تأوهاتها وصرخاتها. وكانت بزازها تعتصر على الطاولة ويمكنه أن يسمع أزيز جسدها المبلل مع الخشب بينما يضاجعها بكل قوته. وهي كانت تتأوه بأسمه بصوت أعلى وأعلى مع كل دفعة وتطلب منه المزيد. وهو حفر بقضيبه عميقاً في كسها ونأكها بأقوى ما يستطيع. شعر بجدران كسها تعتصر قضيبه وجائتها الرعشة الثانية. ضيق كسها ورعشتها جعلته يفرغ كل منيه عميقاً في داخل كسها حتى أمتلأ ووصلا إلى قمة النشوة. وهي استدارت وقبلته قبلة طويلة. ولم ينفصل من القبلة حتى قررا أن يلتقطا الأنفاس. وهي وصلت إلى ملابسها وبدأت ترتديها. قال لها: “إحنا محظوظين إنه ما حدش دخل علينا هنا.” غمزت له الفتاة اللعوب وقالت له: “أنا عارفة إن ما حدش هيدخل هنا. أنا كنت مخططة الموضوع من بدري. ولازم تديني دروس خصوصية على طول.” هزت كلماتها أعماق قضيبه.

الحلقة الرابعة – ابن عمها ينيكها وينزل لبنه في كسها

صديقتنا العزيزة أمل المصرية لا تتوقف عن استغلال الفرص والجميع يجب أن يتذوق جمال كسها. اليوم موعدنا مع ابن عمها. شاب وسيم في التاسعة عشر من العمر وقضيبه طوله متوسط. وكالعادة بطلتنا أمل كانت في الثامنة عشر من عمرها سكسي جداً ولديها قوام رائع وتشبه نجمات البورنو. كان ابن عمها يدرس في العام الثاني في الجامعة، بينما كانت أمل تبدأ عامها الأول في الجامعة. وبالطبع سريعاً أصبحت معروفة بأنها قنبلة الجنس في الجامعة. العديد من الفتيان كانوا يسعون ورائها، حتى أن بعض أصدقائه كانوا يشتهونها. وبسبب الدراسة أضطر أبن عمها للقدوم إلى منزلهم. وفي أحد الأيام الجميلة كالمعتاد كان يستعد ابن عمها رائد للذهاب إلى الجامعة. وفي هذه الأثناء كانت أمل أيضاً تستعد وتأخذ الشاور. ولا يدري لماذا جائته الأفكار الجنسية في هذا الوقت بالنسبة لأمل. وبدأ يتسحب نحو الحمام وحاول أن يتلصص عليها في الحمام من شباك التهوية وبالفعل نجح في ذا. ورأى أمل عارية تماماً تحت الشاور وكسها نظيف ومحلوق تماماً وبزازها الكبيرة المستديرة بشكل مثالي تتدلى على صدرها. وهو رأى كل هذا وقضيبه بدأ ينتصب وأنزل بنطاله الجينز إلى أسف وبدأ يضرب عشرة، وبعد أن أنتهى أرتاح وذهب لتناول الأفطار. وأمل بعد الشاور أستعدت وذهبت لتناول الأفطار وجلست إلى جواره. ولم يقل لها أي شيء بل تصرف بشكل طبيعي. ومن ثم ذهب كليهما إلى الجماعة. ومن هذا اليوم قرر ابن عمها أنه ينيك أمل بأي طريقة وبدأ يبحث عن الفرصة الذهبية. وأخيراً جاء اليوم الذي طالما أنتظره حيث ذهب والدها ووالدتها وأخيها لحضور زفاف أحد أقرابهم. وهوكان سعيد جداً. وبمجرد أن ذهب الجميع، بدأ يفكر في طريقة لأقناعها بممارسة الجنس معه. وبدا الأمر غير ناجح بالنسبة له لكنها كانت تفكر في نفس الشيء.
في هذا اليوم عاد ابن عمها إلى المنزل وهو لا يفكر في مضاجعتها. كان يشعر بالإثارة الشديدة. سأل أمل إذا كانت تريد شرب العصير وهي قالت له نعم. وبمنتهى السعادة ذهب إلى المطبخ وحضر لها عصير البرتقال لكليهما. وهي كانت تشاهد فيلم على اللابتوب وهو قدم لها العصير. كانت أمل في هذا اليوم ترتدي تنورة قصيرة جداً وتي شيرت ضيق. وهي بدأت تشرب العصير. وبدأ يتحدث معها عن حياتها وسألها إذا كان لديها حبيب أم لا. وتحدثوا عن العديد من الأشياء وقضيبه بدأ ينتصب في هذه اللحظة من النظر إليها. وبعد بعض الوقت. بدأت هي تعرق من الشهوة لإنه صار لها أربعة أيام لم تمارس الجنس. وهو كان ينتظر بفارغ الصبر اللحظة المناسبة لكي يخترق كسها. وبعد حوالي ساعة إلا ربع لم تعد أمل تستطيع التحمل أكثر من ذلك وكان تعرق بشدة. وهو ظل صامتاً وعلى غير المتوقع سألته شيء أبعد مما تخيله. سألته إذا كان مارس الجنس من قبل أم لا. وهو قالها أنه لم يمارس الجنس من قبل. ومن ثم بدأت تقترب منه وحضنته بقوة وقالت أنا بحبك. وهو كان بيرتجف في هذه اللحظة. وهي أمسكته من رأسه من الخلف وبدأت تقبل شفتيه لبضعة دقائق. وهو كان متعاون للغاية معها ونسى أنها أبنة عمه. وبعد جولة التقبيل قلعته التي شيرت وطلبت منه أن يخلع البنطلون وهو فعل كما طلبت. وهي نزلت على ركبتيها وبدأت تمص قضيبه. وكان ابن عمها كأنه في الجنة من المتعة في هذا الوقت. كان مستمتع بكل لحظة وحركة في هذا الوقت. وبعد أن أنتهت من رضع قضيبه أفر منيه في فمها وهي بالطبع كشرموطة محترفة شربته كل قطرة نزلت منه.
بدأ ابن عمها يقلعها التي شيرت ويرفع التنورة القضيرة. وكان يدلك كسها من فوق الكيلوت. وهي كانت تتأوه ببطء وبدأ يقلعها. وبعد أن جعلها عارية بالكامل، أعتلاها وبدأ يقبلها بمنتهى السخونة والشبق. وبعد ذلك نزل على كسها وبدأ يلحسه. وكان كسها مبلول جداً كالعادة. وظل يفعل ذلك لعدة دقائق حتى قذفت مائها في فمها وهو شرب كل الماء الذي خرج من كسها ورضع بزازها اللذيذة بالكامل وبدأ يعتصرها. ومن طيلة مشاهدته للأفلام الإباحية كان يعرف معنى الجنس الآمان. فتح مجموعة واقيات ذكرية وأرتدى إحداها. وطلب منها أن تعدل قضيبه على فتحة كسها حتى يكون أسهل عليه أن يقومم بالمهمة. وهي فعلت ذلك وكانت تهمس في أذنيه أن يضعه في كسها بأسرع وقت. وبما أنه كان يظنها أول مرة لها كان يدفع ببطء حتى أخترق كسها بالكامل وهي تصرخ من الألم والمتعة. وكانت تتأوه آآآآآههه أكتر نيكني جامد مش قادرة كسي نار آآآآآآه أيوه كدة. سماعه لكل هذا منها جعله يزيد من سرعته وبدأ يستكشف المزيد منها وناكها لنصف ساعة متواصلة ومن ثم أفرغ منيه في الواوقي الذكري. وبعد أن تعبا من النيك ناما في أحضان بعضيهما البعض لبضع دقائق. ومن ثم أستيقظا وأخذا الشارو معاً حيث رعت قضيبه في الحمام. وبعد الحمام شربا النيسكافيه معاً وواصلا ممارسة الجنس طيلة اليوم واللية حتى عاد عمه وزوجة عمه وابن عمه. ومن هذا الأسبوع كان يتحينان الفرص قضاء الوقت في أحضان بعضيهما البعض

الحلقة الخامسة – سحاق ناري بين الأبنة و أمها

المتعة باب بمجرد أن تفتحه لا ينغلق أبداً. ولا تتوقف المتعة على العلاقة بين الرجال والنساء. يمكن للنساء أيضاً أن يمتعن بعضهن البعض ولا يوجد من هو أقرب من الأم تفهم أبنتها وتستطيع أن تلبي رغباتها. موعداً اليوم مع حكاية جديدة لأمل المصرية لكن هذه المرة في سحاق ناري مع أمها. بعد سنة حافلة بالنيك والمتعة جاءت الإجازة وسافر الأب وظلت الأم في إجازة لمدة أسبوع. كان هذا أسوء أسبوع مر على أمل منذ فترة طويلة. لا يمكنها أن تقابل عشاقها وهم كُثر وكسها لا يتوقف عن الصراخ من الجوع. مرت الأيام وبدأت تشعر بالألم في معدتها. في الليل كانت تفكر في الأمر ولا تستطيع النوم وبدأت تشعر بالألم الشديد في معدتها. صرخت من الألم وأمها هرعت إلى غرفتها. ورأت أمل تصرخ من الألم. ولكي تساعدها على التخفيف من الألم بدأت أمها تدلك صدرها. وحتى هذه اللحظة لم تكن لدى أمل أي نوايا سيئة نحو أمها لكن بمجرد ما بدأت أمها تتلكها بدأت أمل ببطء تشعر بالمتعة أكثر من الألم وبالشهوة أكثر من الوجع. وبدأ ألمها يقل حتى ذهبت في النوم. إلا أنها في منتصف الليل استيقظت فجأة ولم تستطع النوم مرة أخرى. تذكرت المتعة التي شعرت بها عندما كانتأمها تلمسها في صدرها. وهاجت على الآخر وبدأت تلعب في بزازها من فوق قميص النوم وبيدها الأخرى على كسها. وفي خلال دقائق وصلت إلى رعشته ونامت على هذا الوضع. ومن ثم وصلت إلى النتيجة المنطقية إنها تبحث عن فتاة لكي تريحها بدلاً من الرجال الذين لا تستطيع التواجد معهم في كل وقت. وفي الصباح عندما رأت أمها قررت بشكل نهائي أن تغويها وتحصل على المتعة من خلالها لإنه لم يعد أمامها أي خيار آخر.
أمها لم تكن تقل عن ابنتها في شيء. كانت هذه القطة ابنة لهذه اللبوة. أمها في هذا الوقت كانت سيدة سكسي جداً في الثانية والأربعين من عمرها. ممتلئة بعض الشيء لكن الزيادة في الوزن في الأماكن المطلوبة عند الصدر والمؤخرة. لابد أنها كانت شرموطة مثل أبنتها في نفس سنها. وحتى في هذا السن لا تزال تهتم بنفسها وترتدي الملابس الضيقة وتصبغ شعرها مثل فتاة في العشرين. خلال الليل وضعت أمل خطتها لتحصل على متعتها في سحاق ناري مع أمها وصرخت من الألم مرة أخرى. وعلى الفور هرعت أمها إلى غرفتها وسألتها عن الأمر. قالت لها أمل أنها تشعر بالألم في صدرها وطلبت منها أن تدلكها مثل ليلة الأمس. قالت لها أمها أنها ستدلكها حتى تتنام. وهذه المرة قلعت أمل قميص نومها وطلبت منها أن تدلكها على بزازها. وكانت أمها مصدومة من هذا الأمر لكن أما أقنعتها بأن هذا سيجعلها تشعر بالراحة بشكل أسرع. وبعد دقائق بدأت أمل تشعر بالمتعة وبدأت تتأوه. وهي ببطء حركت يدها قريباً من أمها وبدأت تتضغط على ساقيها بقوة. وأمها ظنت أن ذلك كان بسبب شعورها بالألم. ومن ثم بدأت أمل تدلك ساق أمها لكنها لم تستطع أن تجد أي ردة فعل على وجه أمها. وفي اليوم التالي فكرت في خطة أخرى وأخبرت أمها أنها تشعر بشيء ما مزنوق في كسها ولا تستطيع أن تتحمله. أمها شعرت بالصدمة وطلبت منها أن تظهر لها كسها. وأمل على الفور رفعت قميص النوم وأظهرت شفرات كسها المبلل. وحاولت أمها أن تحضر بعض المياه وحاولت تنظفه لها حتى ترتاح.
عندما صبت أمها المياه على كسها وبدأت تنظفه لها بيدها كانت أمل تشعر أنها في الجنة. وأدخلت أمل أصبعها في داخل كسها وتصرفت كأنها تحاول أن تجد حل. وبعد دقيقة أخرجت يدها وأخبرت أمها أنها لا تستطيع أن تدخل عميقاً بما يكفي في داخل كسها وطلبت من أمها أن تدخل هي يدها في كسها. وأمها لم تكن تعرف ماذا تفعل وبتردد أدخلت أصبعه الأوسط في كسها لكي تساعد أبنتها. أدخلت يدها بسهولة حيث كان الماء يتدفق من كس أمل. وهي دفعته للداخل والخارج حتى تتأكد من عدم وجود أي شيء. وبدأ أمل تتأوه بصوت عالي وأمسكت ببزاز أمها وبدأت تضغط عليها بقوة. وأمها أتصدمت وتحركت إلى الخلف. أخبرتها أمل أنها لا تستطيع أن تتحكم في مشاعرها وأمسكتها وطلبت من أمها أن تستمر. وبما أن والدها كان غائب منذ فترة وأمها لم تمارس الجنس لفترة طويلة. بدأت أمل تلعب في بزاز أمها وقرصت حلماتها من فوق قميص النوم. وأمها بدأت تهيج. لتقوم أمل بالاقتراب منها وتقبيل شفاسيف أمها في سحاق ناري جداً. استمر الأمر لبضع دقائق. ومن ثم بدأت بسرعة تقلع أمها. وفتحت حمالة صدرها ولحست حلماتها. واستسلمت الأم تماماً لأمل. وحركت وجه أمهاإلى كسها وطلبت منها أن تلحسه. وهي أدخلت أصبعها عميقاً في كسها وشعرت بالمتعة التي أفتقدتها لفترة طويلة. وحصلا على متعة لا تقارن في هذه الليلة. وفي الصباح عندما استيقظت كانت أمها مستلقية إلى جوارها عارية تماماً. حضنتها وقبلتها على كل جسمها وأمها بدأت تمص بزازها.

الحلقة السادسة – أحلى مزة مصرية في الثانوية و اسخن تفريش من الشاب الجامعي

مشت أمل المصرية تتهادى بردفيها العريضين و تتثنى و الشاب الجامعي يتحسر على تلك الارداف و الوركين ماله لا يتمتع بهم! كانت نفسه تهم به أن يتحرش بها فيمسك و يتماسك و امل المرية قد وصلت صاحبتيها وهما يتضاحكان و يهمسان إلى أحلى مزة مصرية: بصي الشاب…. عينه بتتطلع عليكي.. التفت أمل و هي تبسم و كزت على شفتها السفلى بشرمطة بالغة وقف لها زب الاب الجامعي و احمرت أذناه! فهو من ذلك النوع من الشبان الذي إذا تهيجت غريزته سخن جسده و احمرت أذناه و انتفض زبه بشدة! تحسر الشاب وهو يطالع امل و قد شغل بها عن المارة فبسط راحت يده و قبلها و بسطها في الهواء و نفخ فيها لعل القبلة تصل احلى مزة مصرية!! ضحكت أمل المصرية و مالت بعنقها وترجرجت بزازها الممتلئة و زميلاتها تحسدانها و تتضاحكان على من اغرم بأمل و و قع في شراكها! أمل المصرية شرك لا تفلت منه القلوب و لا الأزبار! غابت أمل المصرية عن ناظري الشاب الجامعي هي و صاحبتاها فعاد الشاب يمني نفسه باسخن تفريش مع تلك الفتاة الشقية!

عاد الشاب و عقله معلق بردفي أمل المصرية و وراكها البيضاء الشهية التي لا تفارق ناظريه! لم يفتح كتاب و لم يخرج مع أصحابه و لم يذهب إلى صالة الجيم! عادت أمل إلى بيتها و راحت تستعرض جمالها بالمرآة و جسدها الذي التف و سخن و بزازها التي كبرت من كثرة الدعك و التقفيش و كسها المفتوح و و شهوتها العارمة! نسيت عاشقها الجديد شادي و و نسيت رقم تليفونه الأرضيّ! يوم و الثاني و شادي يزداد هياجاً! رصدها عند خروجها من باب مدرستها!! كانت بمفردها و لم تكن بصحبتها مع زميلتيها! استوقفها في مكان بعيد عن الأنظار وراح يعاتبها: يومين… مش تتصلي بيا… ابتسمت أمل المصرية: معلش… القميص اتغسل و رقمك ضاع…شادي: طاب بينا عالجنينة… أمل المصرية بدلع: بس متأخرنيش…الشاب الجامعي شادي بعجلة: أبداً… يالا بقا… ركبت أمل المصرية الميكروباص في المقعد الأخير و بجانبها شادي…. التصق بها… فخذه بفخذها الساخن… و ركه بوركها الغض..مال عليها … التحم بها وهي لا تمانع؛ أمل المصرية مزة مصرية شرموطة من صغرها!! كاد يقبلها لولا أن السائق لمحهما وتنحنح ثم بحلق لهما في المرآة امامه قائلاً : و النبي أنت يا أخينا بلاش حب هنا… ضحكت أمل و احمر وجه الشاب عندما تركزت عليه الأنظار… ابتعد عنها … مائة متر و ترجل الشاب الجامعي و معه أحلى مزة مصرية في الثانوية و توقفا أما اجنينه او حديقة الحيوان في الجيزة! هنال راحت احلة مزة مصرية في الثانوية تتلقى أسخن تفريش من الشاب الجامعي المفعم الرغبة!

ألقى الشاب الجامعي بزراعه حول كتفيها… ابتسمت أمل المصرية و ضمها إليه. دخل سريعاً إلى الجنينة حيث لا أنظار في مكان مستتر في حديقة الحيوان! أختلى بها و سط الأشجار… اشتعلت رغبت امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية و التصقت بشادي!! همش شادي وهو ممسك بيديها: فاكرة الحمام…. خجلت أحلة مزة مصرية في الثانوية و أطرقت بوجهها!! رفع الشاب الجامعي وجهها غليه وراح يجامعها في ثغرها!! نعم راح ينيكها بشفتيه!! شدته أمل المصرية نحوها بعارم شهوتها.. التصق بها بقوة حتى انبعجت بزازها…فك أزرارا قميصها و راح يدس أنفه و وفمه في فارق ما بين نهديها!! راح يرضع الحلمات و آهات ملتهبة تخرج من فم امل المصرية… أمتدت يد أمل المصرية إلى انتصاب الشاب الجامعي و راحت تفركه!! سريعاً ولاها الشاب الجامعي ناحية الشجرة فاستدبرته!! راح يقفش في طيازها و يرفع طرف جيبتها!!! أخرج زبه كالمحموم و من يبادر لذاته مبادرة الدهر!! انزل كليوتها من فوق ردفيها السمينين!! رفع برجيها الشمال قليلاً و دس أصبعه في حيائها!! في كسها فشهقت و بالغت من التصاقها به!! لفت وجهها إليها تستلم شفتيه تقبله و تتغنج: آآه…آآآآه….عاوز طيزي.. ولا كسي…أأأح من كسي… بياكلني…تسارعت دقات قلب الشاب الجامعي وهو يرى و يسمع و يحس أحلى مزة مصرية تتلوى بين زراعيه!! لم يكن يدري الشاب الجامعي و قد أسخنته الشهوة ماذا يستمتع!! ببزاز أمل المصرية كورتي الجيلي الشهيتين أو طيازها الساخنة الناعمة أم شفتيها اللاتي تلتهم شفتيه ! سريعاً راحت أمل المصرية تمسك بزب الشاب الجامعي من وراءها وتفرش بها كسها!! خاف أن يفتضها فراح يدسه بين مشافرها في أسخت تفريش افقي بحيث يمرق زبه بين شفريها الساخنين و يغوص بينهما دن ان يغيبه في كسها!! را ح يتهارشان في أسخن تفريش و أحلى مزة مصرية تدفع بطيزها و تتغنج: نكنني… دخله… نكني….وهو يجيبها وقد قارب الأنزال: لا لا…آآآآآآح….وراح يعتصر بزازها و زبه راشق بين فخذيها و قد ترك ساق أمل المصرية فأطبقت على زبه بين عضلات وركيها فراح يقذف حممه وهو يرتعش و هو يهصر بزازها بيديه و هي تزوم طالبة المزيد !! لا تشبع! قذف وهو يلهث فاستدارت أمل المصرية غاضبة: جبتهم قبل ما تنكني! ودفعته عنها وهي تعدل ثيابها….في الحلقة القادمة سنعرف كيف كان رد الشاب الجامعي.. انتظرونا…

الحلقة السابعة – أحلى مزة مصرية في الثانوية تستمني في حمام المدرسة

نتابع في هذه الحلقة حكايات أمل المصرية أحلى مزة مصرية وهي تستمني في حمام المدرسة بعدما ذاع صيتها في مدرستها الثانوية بنات و علاقتها بمدرسها الشاب الذي أغرته بغنجها و دلالها الفتنان الذي اكتسبته من ام مثيرة لعوب قد أورثت أبنتها امل المصرية كامل صفاتها الجسدية و النفية و شبقها الجنسي الذي لا يروى! فبعدما اغوت مدرسها الشاب حتى اعتلاها و ذاق عسيلتها و ذاقت عسيلته و ارتجفت من تحته و هو يسكب لبنه فوق بزازها الممتلئة البيضاء المترجرجة و ارتجف هو فوقها مستمتعاً بأحلى نيكة معه أمل المصرية تطايرت أخبار قصتها مع ذلك المدرس حتى و صلت قصتهما إلى مكتب المديرة مديرة الثانوية فاستدعته غلى الفصل ودار بينهما الحوار التالي. مديرة المدرسة: أهي يا أستاذ بهجت حكايتك مع امل…. المدرسة بتلعثم: أبدا… أبدأ يا استاذة رشا… المديرة بحدة: يعني أيه أبداً… أمال الكلام الداير ده … احمر وجه المدرس الشاب: دا دا…أنا…. نهضت المديرة و قالت بحدة: أستاذ بهجت أنت منقول من هنا… اتفضل…وفعلاً تم نقل المدرس بعد أنت ذاعت قصته مع امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية.
من ساعتها و أمل المصرية لا تهدأ نارها و لذلك فقد راحت تستمني في حمام المدرسة ؛ فها هو مدرسها الذي كان يكيفها نياكة قد انتقل إلى غير رجعة وهي حتى لا تعرف له مكان! ولا هاتف ارضي تتصل به إذ لم تكن حينها الهواتف المحمولة قد ظهرت! كانت في تلك الأثناء أمل المصرية قد أتمت السابعة عشرة و أستتم لها من الجمال و الحسن و الغنج ما تثير به شهية اعتى الرجال! استطال عودها الذي أشبه غصن البان تأودا و ليناً و رشاقة و امتلأ فخذاها فهما يبرزان للخلف باستعراض مثير يوقف الأزيار تحية و إجلالاً لها!نفرت بزازهها من تحت قميصها الأبيض فهي تدفعه دفعاً كأنها تناغي و تغوي عيون الناظرين و الناظرات إليها سواء من شباب أو شابات صغيرات! ولا عجب إذا رأينا أمل المصرية وهي تتساحق فيما بعد مع بنات جنسها اللواتي أسالت أمل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية لعابهن فصرن يتوددن إليها و يخطبن ودها!
اشتعلت نار أمل المصرية في فصلها فراحت تقف تستأذن من مدرستها: أبلة…الحمام… مش قادرة…ضحكت زميلاتها و ضحكت المدرسة وقالت تداعب أحلى مزة مصرية في الثانوية: خلاص يا أمل ..كلها ربع ساعة و خارجين… أمسكي نفسك شوية…. أمل بدلع و مياصة بنات وهي تشير بإصبعها علامة الإنفجار: لا… مش قادرة… اعملها على نفسي يعني…تعبانه أوي….المدرسة بغمزة: تعبانة…طيب اياك بس تعملي حاجة تانية… انا فاهمة … تهامست الفتيات على إثر تلميح المدرسة و غمزها و لمزها و سرت همهمة بين الطالبات مضمونها امل المصرية و المدرس الشاب بهجت و علاقتهما و كيف ان أمل لا تتحمل بعاده!! ضحكت احلى مزة مصرية و هرولت إلى الحوش منه إلى حمام المدرسة فأغلقت على نفسها الباب وراحت تخلع جيبتها عن ساقين مصبوبين ابيضين و وركين ثقيلين ناعمين و بينهما كس مفتوح قد تخلصت أمل المصرية من خاتمه الذي كان يضمن عفافها للعريسها المستقبلي! راحت ترفع رجلها و تضعها فوق السيفون و قد فككت أزرار بلوزتها و راحت تعتصر بزازها الممتلئة بيد و بالأخرى تعصر ذلك البظر المهتاج دائماً غير المختون! و تداعب احلى مزة مصرية شفري كسها المكسو بالشعر الأسود الناعم و كانه الأدغال! كانت الساعة لم تكد تدق العاشرة و النصف و أمل المصرية تستمني في حمام المدرسة بعد غياب مدرسها طيلة اسبوع فيتضرج وجهها الأحمر و ترتجف شفتاها! كان و أمل أحلى مزة مصرية في سكرة شهوتها على الجهة الاخرى شاب جامعي يراقبها و هو مبهوت لما يرى!! راح الشاب بفلنته الحمالات يفرك عينيه ويقول: معقول…بنت زي القمر تفك نفسها في حمام المدرسة…ايه القمر ده…. وراح الشاب الجامعي يحدق و يتمعن و هو يشاهد فخذي و بزاز أمل المصرية وقد نزلت يمينه إلى زبه و صار يتحسسه!! كانت شفتا أمل المصيرة تنفتح و تنغلق و قد اغمضت عيناها و هي تبعبص كسها المفتوح ذلك الذي لا شبع من نياكة ولا استمناء! ارتعشت امل المصرية و اشلاب الجامعي فاغراً فاه يفرك زبه بشدة حتى قذف لبنه داخل سرواله على أستماء أمل في حمام المدرسة! أفاقت أحلى مزة مصرية من قبضة شهوتها ففتحت عينيها فإذا بها تطالع ذلك الشاب الذي كان يراقبها من بعيد! كان يفصلها عنه فوق المئة متر بعشرين متر تقريباً! تسمرت أمل المصرية في مكانها و أسدلت طرف جيبتها فوق ساقيها و ألقت براحتيها فوق بزازها!! ارتاعت أمل المصرية فبحلقت عيناهها تلك الواسعتين فاشبهت الغزالة المذعورة إذ راعها اسد يترقبها!! كان قلبها يدق دقاً مضاعفاً؛ دق الشهوة و دق الروعة من نظر الشاب الذي يحملق فيها و قد كان يراقبها! حتى ذلك الشاب الجامعي الذي تحولت أعضاؤه إلى عيون يشتهي بها أمل المصرية كان قلبه يتسارع و أنفاسه الساخنة! قرر أن يترصد أمل سريعاً و عزم في سره: لازم أصاحبها… و انيكها المنيوكة دي

الحلقة الثامنة – أحلى مزة مصرية في الثانوية تصاحب الشاب الجامعي

نتابع حكايات أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند لحظة إذ راح الشاب يتطلع و يبتسم و يغمز و يشير بإبهام يده ممتنناً لها لما أمتعته به من لحمها الشهي الأبيض المثير و غابة كسها التي لمحها عن بعد! كذلك سكن روع أحلى مزة مصرية و راحت تبتسم في مياصة و دلع آسر و هي تغري الشاب و كانها لا تراه و كانها ترتدي بلوزتها أمام مرآة غرفة نومها! فأمل المصرية قد عاودها طبعها و الطبع غلاب فعادت لميراث امها اللعوب التي أغوت أبيها و تزوجته مع انها قد التقاها في شارع الهرم في كباريه و لذلك حكاية سنحكيها في وقتها! راحت أمل المصرية تبسم و تنفرج شفتها أنفراجة شفتي كسها المحموم إذا ما داعبهما رأس زبر كزبر مدرسها الشاب الذي تم نقله! أنفرجت عن ثغر أبيض و ضاح كزهر الأقحوان مفلج وراحت تضع سبابتها اليسرى في فمها و تمصه بلبونة و شرمطة بالغة! كانت تنظر بعينيها الناعستين الشاب الجامعي فطار صوابه و حياها بيده! كاد يفقد رشده فيطير إليها من شرفة بيته عله يرتمي في أحضان أحلى مزة مصرية غنجة مثل أمل المصرية!
عدلت أمل المصرية من ثيابها و غمزت للشاب الجامعي فإذا به يعزم أن لا يقصد كليته ذلك الصباح و أن ينتظر فاتنته اللعوب أمام باب مدرستها! سريعاً هرول الشاب إلى غرفة نومه و خلع ملابس نومه عن جسم عضلي و صدر عريض يناسب شاب في العشرين من عمره الفرقة الثانية من آداب قسم مساحة! شاب ابيض الوجه وسيم أقرب إلى الطول منه إلى القصر و إلى النحافة منها إلى السمنة مشبوب العاطفة جياش الرغبة عارم الشهوة يلائم أحلى مزة مصرية! في المقابل هرولت أمل المصرية إلى فصلها فاستوقفتها مدرستها بابتسامة خبيثة : خلاص… ارتحت يا جميل…. خجلت امل المصرية عندما ضحك زميلاتها و أحبت أن تقتحم إحراجها فقالت بدلع: ع الآخر يا أبلة… أشارت لها مدرستها ان تدخل وهي تهمهم: شوف البت وشها محمر كأنها في صباحيتها!! انتهى ذلك اليوم الدراسي و خرجت و أكلمت طريقها إلى بيتها يشاغلها ذلك الشاب الجماعي و قد وقع في قلبها موقع الإعجاب!!
لم يتمكن الشاب أن الجامعي أن يلتقي أمل في زحمة الطالبات أول يوم و لا الثاني لأنه كان مشغولاً فمر بذلك يوم و الثاني و عند خروج أمل المصرية في اليوم الثالث التقت عيناها و عين ذلك الشاب الجامعي!! احمر وجهها و راحت تطرق أرضاً وهي تمشي وسط صاحبتيها كانها واسطة العقد!! راحت تمشي تتأود و تتبختر في مشيتها و تتهادى فتتمايل فردتي طيزها من خلفها و الشاب الجامعي يرقبها و صاحبتاها ينظران إليه و إلى امل و يبتسمان! همست أمل لهما: أمشو على طول… سيبكوه منه…ضحكت من على يسارها: دا باين عليه معجب جديد يا ست امل… اللي اداكي يدينا… وقرصت امل فصاحت الاخيرة فزعق الشاب مغزلاً: اموت انا في الضحكة دي… و تجرأ الشاب الجامعي وراح يقترب من ثلاثتهما و قد انفرد بهن وقال مبتسماً: يا آنسة….أيوة أنت… في قلم وقع من الإكليسيه… تعجبت امل المصرية وابتسمت: مني انا؟! اقترب الشاب وقال: آه.. منك… اتفضلي…. غنجت أحلى مزة مصرية و تناست صاحبتيها: آآه… شكرا أوي… كنت هامشي من غير قلم…. خطت صحبتا أمل للأمام وهما يستضحكان فاستوقفهما الشاب وقال غامزاً باسماً موجهاً حديثه إلى أمل المصرية: أنا حاسس أني أعرفك….يا ترى شفتك فين قبل كده…. فين … فين… احمر وجه أمل المصرية و بحلقت عيناها و بسرعة شديدة و قد اقتربت من الشاب الجامعي قرصت وركه!! فزع الشاب و فهم خطأه و أدرك خشية أمل من أن يذكر انها رآها في الحمام وهي تستمني! بسرعة بديهة قال الشاب الجامعي: معلش اصلي بنت خالتي شبهك بالملي….ممكن نتعف… فابتسمت أمل المصرية و استبطأتها زميلتاها فتقدمتا عليها وهمست إحداهما للأخرى: امل دي بنت محظوظة… تخلفت أحلى مزة مصرية ترافق و تماشي الشاب الجامعي وهي تتصنع الحياء ثم توقفت وزعقت هامسة: كنت عاوز تفضحني قدام صحباتي!! راح الشاب الجامعي يعتذر: معلش .. مش قصدي… بس أنت أموره أوي… احمر وجه أمل خجلاً و مشت تتهادى فقال: أيه رأيك نروح الجنينة… لم تجبه أمل المصرية فكرر عليها الشاب فقالت بدلع: بس أنا معرفكش…استوقفها الشاب الجامعي و قد اتنصب زبه و برز من بنطاله ولمحته أمل المصرية فاتسعت عيناها و قال: انا شادي.. اقتربت منه أمل وهي تبسم: و أنا أمل….أمسك الشاب يدها و نظر حواليه و طبع فوق ظهرها قبلة :وهمس: أيه رايك نبقى صحاب…. همست امل و تقدمت خطوات: أنت عاوز ايه الظبط…. همس الشاب الجامعي: أموت فيكي….همست أمل ببسمة: بس أحنا لسة معرفناش بعض… قال الشاب مندفعاً: أيه رأيك نروح الجنينيه… تعجبت أمل المصرية : دلوقتي…أنا أتأخرت…..و صاحباتي بص…. مستنيني شايف… رمى الشاب الجامعي بصره إلى حيث زميلتيها و عاد يهمس : طاب بكرة….بصي رقم تليفون البيت أهه….قولي عاوزة شادي… صاحبته في السيكشن….التقطت أمل المصرية الورقة سريعاً و دستها في جيب قميصها و هي تهمس: طيب ماشي… باي….

الحلقة التاسعة – أمل المصرية تشتهي الزب الكبير و تغضب من الشاب الجامعى

وقفنا في الحلقة في عندما دفعت أمل المصرية الشاب الجامعي شادي حينما أتى شهوته و أفرغ بين وراكها مائه وهي لم تزل بنارها!! دفعته غضباً منه لأنه أثارها و بلغ منها مبلغ الإستثارة ثم لم يتوجها بأن ينيكها! أمل المصرية تشتهي الزب الكبير و تعشقه! كانت تريده بكسها يرتعد مثل القرموط في الماء فيكهرب خلايا جسدها البض الممتلئ! لكنه لم يفعل ؛ خشي على بكارتها ان يخرقها فيقع في المحظور! فهو شاب جامعي يعرف المحظور و يخشاه! فاته أن امل المصرية مفتوحة من بضع سنوات! لى يدر بخلده أن أمل المصرية تعشق الزب الكبير بداخل حيائها! دفعته و سبقته غلى خارج دوحة الغشجار الملتفة غلى خارج الحديقة و هو ورائها يتصبب عرقاً إحراجاً ببل مقدمة بنطاله من بقايا لبنه.
لحق الشاب الجامعي بها و أمسك بزراعها وهو لا يفهم: أمل.. أمل… أستني…توقفت أمل وتوجهت إليهم الأبصار فدارت بعينيها الواسعتين بينه و بين الناس و بين قبضة يده القابضة فوق لحم ساعدها وهمست: سيب ايدي..الناس بتبص علينا.. سريعاً ترك الشاب الجامعي ساعدها الغض و مشى بمحاذاتها صامتاً حتى خارج سور الحديقة وهو يسأل زاعقاً متوسلاً: أنا زعلتك في حاجة…توقفت أمل المصرية وعلته بنظرة غاضبة وتركته بمفرده و مشت تتراقص أردافها!! اللذة مذلة للرجال ولذة النساء أعتى لذة تقهر القياصرة و تحطم الدولات و تثل العروش! كليوباترا بدلعها و بدلالها استحوزت على قيصر البرية انطونيو و حازت نصف الكرة الأرضية لما حازته!! هي الشهوة. هرول الشاب الجامعي خلف أمل المصرية وعيناه معلقتان بطيازها المثيرة الناعمة ثم أوفقها: أرجوك ردي عليا… زعلتك في حاجة…قولي بقا… وضعت أمل امصرية يدها بشرمطة في جانبها و انثنت و رفعت عينيها الناعستين إليه وهي تحقره: يعني..انت مش عارف… فهم الشاب الجامعي وهمس و قال: أمل …انا .. انا… قاطعتهى امل بحدة و زعقت: ممكن توصلني يا شادي… خرس الشاب الجامعي وهو لا يفهم سر غضب أمل المصرية؛ فهي من أهدت له اللذة طواعية! مالها تغضب اﻵن!! انصاع الشاب الجامعي فهو لا يريد أن يخسر اللذة مجسدة بكاملها في أمل المصرية فأوقف تاكسيا و ركبا و ودعها في نصف قرب منزله: امل اتصلي أرجوك… يا اما تدني رقم تليفونك! ابتسمت أمل ابتسامة مصطنعة: لا لا.. أنا هاتصل… و نزل الشاب و اكلمت امل المصرية حتى قرب بيتها و ترجلت حتى قرعت باب شقتها.
فتح لها امها التي كالعادة وسألتها: كنت فين كل ده يا امل… أمل المصرية وهي تلق الأكلسيه مجهدة: بذاكر ياماما… عند صاحبتي… مها مستغربة: مال وشك محمر دل ليه ….! تعالت دقات قلب أمل المصرية: محمر أيه يا ماما… تلقاني الشمس لفحتني…أمها بابتسامة و هي تربت فوق كتفها: يالا عشان تجيبي مجموع و تدخلي طب….ابتسمت أمل ابتسامة صفراء و قبلت خد امها و أسرعت لغرفتها حيث أغلقت على نفسها غرفتها وراحت تفرغ مكنون شهوتها الحبيسة التي أثارها الشاب الجامعي و أوقد جذوتها و لم يطفئها! راحت تستمني بشراهة و تعتصر مفاتنها و هي تشتهي الزب الكبير الذي يملكه مدرس المدرسة الذي ضاجعها و لوّعها!! هي تريده بشدة اﻵن! تتمناه أن يرويها كما أعطشها ذلك الشاب الجامعي الذي لم يخترقها و لم يكب فيها ماءه! نترك امل المصرية و أمها الشبقة التي اورثتها شبق كسها كما سنعرف و نعرج على الشاب الجامعي وقد لفّه ظلامان: ظلام الليل الذي أظل الناس جميعاً و ظلام الغرفة الذي أظله وحده! راح يفكر و سيتغرب سلوك فاتنته الشرموطة أمل المصرية التي غضبت منه. كاتن هو في قبضة الشهوة و هو يفرشها واقفاً! هي كانت تستمتع وهو كذلك! أين الخطأ؟! راح الشاب الجامعي يستعيد لحظات متعته و ما عساه قد اتاه مما اغضب امل المصرية!! رنت في أذنه وهو يستعيدها! نعن رنت تلك الكلمات: نيكني….نكني… دخله… نكني… اتسعت عينا الشاب الجامعي وأدرك السر! كانت أمل المصرية تريده ان يخرقها أن يفتحها أن ينيكها!! تريد ان تفقد بكارتها!! تفقد علامة شرفها! قر في ذهنه ان أمل المصرية شرموطة تشتهي الزب الكبير! راحت يده لا شعورياً تتحسس زبه وقد تمطى و تصلب!! نهض الشاب الجامعي سريعاً يقيسه: 10سم…. فركه و اشتهى امل فزاد… 12 سم… راح يفركه فيم يزد! مر يومان و أمل لم تتصل! اهتاج الشاب الجامعي و التقاها عند مدرستها انتحى بها ناحية و قدم ليها هدية: ساعة جميلة و وردة! ابتسمت امل المصرية و فرحت بهدية الشاب المتيم فهمس يخطب ودها: ممكن نقعد على أي كافيه قريب…استجابت أمل المصرية و أبعدا بعيداً عن مدرستها وجلست مقابل الشاب الجامعي. طلب لها عصير البرتقال كما حبت وهو ليمون و سألها: عاوز اعرف أنت زعلانة ليه!! زمت امل المصرية شفتيها و حدقت فيه بكل جرأة: يعني انت تتهنى فالجنينة وأنا لأ…! اقترب الشاب الجامعي بوجهه منها و همس مستغرباً و قد فهم قصدها: بس..بس… أنا مش عاوز….مش عاوز أفتحك…تنهدت أمل المصرية و أطرقت قائلة! بكل دلع محمرة الوجنتين: بس أنا مفتوحة…. انتظرونا في الحلقة القادمة

الحلقة العاشرة – أمل المصرية كس مصري مفتوح ملتهب

توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية أنها اعترفت للشاب الجامعي أنها مفتوحة! قالتها أمل المصرية بنبرة هادئة مثيرة غنجة يبست زب الشاب الجامعي في بنطاله و يبست الكلمات في فمه! راح يتطلع في ذلك الوجه الابيض المستدير بصغير مليح ملامحه ليرى فيه أمارت الشرمطة على اصولها! راح يحدق بشدة في هذين الحاجبين المنتوفين المقوسين و تلك الجفون المقببة قليلاً و العيون الواسعة السوداء المسحوبة بالكحلة فيوقن أن أمل شرموطة مصرية صغيرة! كس مصري مفتوح ملتهب ! ابتسمت امل و أدركت ما يجيش في صدر الشاب الجامعي وقالت بنرة جادة تستدرك ما وقعت فيه من خطأ: لا….متفكرش حاجة غلط…أنا زامن وقعت على ضهري و …..و… تصنعت امل الخجل فأدركها الشاب الجامعي يجنبها الحرج المصطنع: فهمت….فهمت…بس أنا مكنتش اعرف… همست امل قائلة: عارف يا شادي… انا بحيك… عشان كدا قلتلتك…أمل المصرية كس ملتهب سيبلع عن قريب زب الشاب الجامعي؛ فهو يبحث عمن يطفيه؛ فهي لا تفرق معها الشاب الجامعي أو غيره…
بسط الشاب الجامعي يده وراح يتحسس وجه أمل لتضربه على يده و يستضحكان!! همس و قد مال بوجهه قبالتها: عاوزك لوحدك… ابتسمت قائلة: ازاي يعني…!! قال الشاب الجامعي: يعني أنت مش عارفة….هزت أمل المصرية صاحبة سخن كس مصري مفتوح ملتهب و نفت باسمة: لأ مش عارفة…قول انت… قال الشاب: يعني أقول…طب عاوز انيكك…. برقت امل المصرية و نظرت حواليها و قد احمر وجهها لما سمعت الكفة الأثيرة عندها و احبت ان تطرق سمعها مرة اخرى: أنت قلت ايه؟! الشاب الجامعي و قد ادرك الشاب الجامعي ولعها بالكلمة: بقول عاوز أنيكك.. أنيكك..شهقت ام المصرية وهمست: وطي صوتك….الناس تعرف أنك عاوز تنيكني… سحبتها بدلع بالغ وقف على إثره زب الشاب الجامعي و قد سخنت شهوته! كاد يسحبها من يدها وهو ينهض : يلا بينا… بسرعة وقد علقت عيناها بعينيه قالت امل المصرية: على فين….!! الشاب الجامعي: عالجنينية…..سحبت أمل المصرية اصبعها من يد شادي : هناك تاني لأ…. و أردفت بمياصة وهي تستحلي ساعته التي أهداها توا لها : حد يشوفنا… جلس الشاب وراح يفكر وقال: بصي…في شقة بتاعت واحد صاحبي فاضية…ايه رايك!! ابتسمت أمل المصرية بدلال وقالت: خايفة… همس الشاب الجامعي: خايفة انيكك…. اقترب النادل منهما و يبدو سمع طرفا من حوارهما فتوردت وجنتا امل المصرية!!
دفع الشاب الجامعي الحساب و لف زراع حول وسطها و هو يداعب بزها الأيسر بأصابع يده الملفوفة وهي لم تمانع!! أيام وكان الشاب شادي قد انشغل فلم ينتظرها خارجة من مدرستها كعادته فاتصلت أمل المصرية به و قالت: يعني بطلت أشوفك.. الشاب الجامعي: معلش مشاغل… اخيراً اتصلتي…همست أمل المصرية: وحشتني.. الشاب الجامعي: و انت اكتر….أشوفك فين….أمل المصرية: شوف انت… اقترح شادي: بصي ..قولي لامك أنك هتذاكري بكرة مع صاحبتك… أمل: ليه؟! شادي: هاخدك شقة صاحبي… امل مندهشة: وصاحبك معاك…! شادي: لأ طبعاً.. أنا وانتي بس…عارفة…هنيكك بكرة… صمتت امل و اختلج كس مصري مفتوح ملتهب تحمله بين فخذيها وقالت مراوغة: الصوت بيقطع…. فهم الشاب الجامعي: طيب بكرة تقابلني على القمة….و تواعدا و التقت أمل المصرية و الشاب الجامعي في شقة صاحبه!! جلست أمل المصرية بكل شرمطتها خائفة وجلة تترقب! تدير عينيها في جدران الشقة الفارغة إلا من أريكة و كرسيين و تلفزيون! خرج الشاب الجامعي من الحمام و كان قد تجرد غلا من البوكسر و حمالاته!! شهقت امل المصرية….رات زب الشاب الجامعي منتصباً بشدة.. تركزت عيناها عليه…اختلج كسها و اضطرب تنفسها… تصاعد زفيرها و شهيقها.. كادت عيناها تقتلعه من بيضتيه و ترشقه في كس مصري مفتوح ملتهب هو كسها! فهي من زمن لم تذق طعم الزب… تقدم الشاب الجامعي وزبه يتراقص فتتراقص عينا أمل المصرية ثم تصعد نظرها في وجهه!! يبتسم الشاب الجامعي فتبتسم مشيحة وجهها عنه: انت قالع كده ليه!! امسك بطرف إصبعها و أنهضها و نظر في عينيها وهمس: يعني انت مش عارفة!! سريعاً هرولت هاربة و طيازها تترجرج خلفها! غلى غرفة النوم وقد لمحتها من بعيد!! كانت امل المصرية كس مصري مفتوح ملتهب غنجة متناكة تثير اعتى الرجال! هرول الشاب وراءها وراح يطرق الباب!! كان مفتوحا!! كادت ان تغلقه من الداخل فابى الشاب الجامعي عليها!! استقوى بعضلاته عليها فدفع البابو كانت قد تركته!! خدعته و سهلت له الاندفاع!! اصطدم الشاب المصري بالسرير وصاح: آآآآآآه …و أمسك بزبه!! كان قد ارتطم فنسي أمل المصرية التي راحت تضحك وهي تنظره!! لكن الامر جد!! لقد انصدم في اعز ما يمك رجل!! زبه يؤلمه!!! يوجعه بشدة!! أسرعت امل المصرية إليه!! ركعت على ركبيتها و وجهها مقابل لزبه!! تضخم زب الشاب الجامعي بشدة وهو يتالم!! راتعات على زب نياكها!!و بكت: مش قصدي…صدقني…وراحت تتحسسه.. تتحسسه برقة آسرة… أزالت عنه البوكسر فانتشب في وجهها

الحلقة الحادية عشرة – أمل المصرية الشرموطة تمص زب الشاب الجامعي المتورم في أحلى سكس مصري

توقفنا في الحلقة السابقة عندما راحت أمل المصرية تجثو على ركبتيها وقد أحست بجدية الموقف و ان زب الشاب الجامعي المتورم يوجعه حد أنه يؤلمه ان تمسكه برقيق ناعم كفها. جثت و قد انحل **** رأسها من فوق فاحم غزير شعرها فاستثير الشاب الجامعي من بانوراما الجمال أمامه! أنساه ذلك ألم زبه المتورم لثواني وراح يتحسس شعر أمل المصرية الحريري وقد خاله الليل قد جاورت طلمته وضح النهار! شعر أسود فاحم يعلو وجه أبيض مشرب بحمرة الورد و عينان واسعتان سوداوان قد علقتهما أمل المصرية الشرموطة في عيني الشاب الجامعي تطيب خاطره وهي تتحسس زبه المتورم في أحلى لحظات سكس مصري !! راح زب الشاب الجامعي المتورم يتمطى في كف أمل المصرية وقد اشتهاها الشاب الجامعي فيزداد زبه حجماً و غلظة ويستدير منتفخاً! أحست أملا المصرية بشهوة الزب و شهوة كف الشاب الجامعي وهو يتحسس شعرها جالساً فوق طرف السرير فضغطت بيدها عليه! صاح الشاب الجامعي من الم زبه المتورم فأفاق من رغبته النارية فضحكت أمل المصرية الشرموطة بدلع وراحت تطيبه و تنفخ في إحليله! بدلع و مياصة و شرمطة جاوزت سنيها التسعة عشر! صاح الشاب الجامعي شهوة: آآآآه…و طلب منها بعارم شهوة: مصيه….مصيه عشان خاطري..
اتسعت عينا أمل المصرية الشرموطة بشدة و بدت كغزال مروع وقالت بدلال مستغرب: أيه! أمصه! أنّ الشاب الجامعي قائلاً: آآه مصيه… مصي زبي.. زبي وارم… مصة واحدة بس… أنت السبب …واصلت أمل المصرية الشرموطة استغرابها المرتاع: أمصه… بس أنا ممصتش قبل كدة…تحنن أليها الشاب الجامعي: عشان خاطري…عشان يطيب…شايفاه محمر ازاي.. غنجت أمل المصرية قائلة وهي تلقف زب الشاب الجامعي المتورم في فمها: المرة دي بس…و تناولت ببطء مثير طربوشه المتورم! سخونة و رطوبة شفايفها أثارته بشدة!! تمدد زبه في فمها فابتسمت امل المصرية في أحلى سكس مصري وراحت تضغط عليه باسنانها فتدغدغ عروقه من الجانبين فيزداد تمطيه و يتأوه الشاب الجامعي في أحلى سكس مصري ويتناول راسها بكلتا راحتيه دافعا إياها لتستقبل فمها المزيد!! كادت أمل المصرية الشرموطة تحتنق به فلفظته في نوبة من السعال و قد احمر و جهها فغضبت و نهضت و كادت تخرج من حجرة النوم لولا أن الشاب الجامعي نهض و لصق بخلفيتها وراح يهمس في أذنها عاضاً شحمتها برقة مثيراً شهوة أمل المصرية الشرموطة و زبه المتورم منتشب بين فلقتي جيبتها! تدللت أمل المصرية: أوعى…أنا زعلانة منك….راح الشاب الجامعي يقبل وجنتيها و يعتصر بزازهها الممتلئة الغضة فتتأوه أمل و تضعف حركتها و تتخدر أطرافها و كفا الشاب الجامعي قد حلت أزرار بلوزتها ليسقطه من فوقها! راحت أمل المصرية بدلع وشهوة بالغة تدلك طيزها بقضيبه فتتسلل يدا الشاب الجامعي إلى جيبتها فيفلت أزرارها و يسحبها إلى أسفل فإذا هي بكيلوتها! كذلك ألقى حمل الشاب الجامعي أمل المصرية الشرموطة على زراعي الشهوة وراح يعتليها فوق السرير هامساً: بموت فيك…أجابته بعناقو قبلة خاطفة . اكب عليها لثماً في وجهها و انفها و رقبتها و يداه تكادان تخرجان لبن بزازها الرجراجة!! تاوهت امل المصرية بشرمطة ودلع: آآآآه..بالراحة… وجعتني.. بالراحة على بزازي….
اهتاج الشاب الجامعي وهو تتعالي أنفاسه وسألها:بالراحة على أيه… خجلت أمل المصرية فأغمضت جفنيها على ابتسامة وهمست: بس بقا…أصر الشاب الجامعي: لا…أسمعها تاني ….فأبت عليه فراح يعتصر بزازها من جديد بكلتا يديه و زادهما بمص الحلمات و لحس فارق ما بنيهما الضيق!! تثاقل تنفس امل المصرية وصاحت: بقلك بزازي….بزازي حارقني….كانت الكلمة تخرج من فيها بدلع و غنج لا مثيل له!! انسحب الشاب الجامعي فوق جسدها حتى سل من بين فخذيها الأبيضين بياض الشمع الكيلوت فإذا بعينيه ترى تسلل ماء شهوة كس امل المصرية الشرموطة تلمع!! تعاكسا الأوضاع في وضع 69 فراح زب الشاب الجامعي المتورم يضرب في وجه أمل المصرية الشرموطة وهي تلعقه لعقات ساحرة! حط الشاب الجامعي فوق كسها بلسانه و راح يلعق حرير شفريها ليذيبها فتلتقم زبه المتوم في فمها لتمنحه نفس الإحساس في أحلى سكس مصري! باعد ما بين فخيها و دس لسانه في باطن وردي كس أمل المصرية الشرموطة ينيكها و يطعنها وهي تصرخ و تمص زب الشاب الجامعي المتورم بنهم و شهوة بالغة! يزيدها لحساً و مصاً لبظرها غير المختون المتورم كزبه المتورم فتزيده مصاً و عضاً و ضغطاً على خصيتيه!! علت آهاتهما وكلا الفمين يلتقم عورة صاحبه باللحس و التمسيد و التبريش في أحلى لحطات سكس مصري ! راح الشاب الجامعي من فرط شهوته يتمطى بنصفه فينيكها في فيها و هي كذلك تتلوى أسفله فتعلو بخصرها حتى تكبس كسها في فمه و جنبات الحوائط تعكس أصداء شهوتهما العارمة و السرير ياط تحتهما حتى بلغا رعشتيهما!! عب كل منهما من ماء صاحبه فاغرق لبن الشاب الجامعي وجه وفيه أمل المصرية الشرموطة و هو ارتشف من عسلها.

الحلقة الثانية عشرة – أمل المصرية تتناك من الشاب الجامعي و تخشى الحبل

توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية على رعشة كل منهما و الشاب الجامعي يلتهم كسها وهي تمص زبه المتورم حتى اتى كل منهما شهوته! سنر في تلك الحلقة كيف ان أمل المصرية تتناك من الشاب الجامعي ثم تخشى الحبل وتوابع ذلك المثيرة! كانا قد استفاقا بعد قليل و اعتدلا وراحا يتلاثمان. كان الشاب يريد أن ينيك أمل المصرية ولكنها أبت متعللة: خايفة… قال الشاب الجامعي: من أيه…قالت: أحبل منك… ضحك الشاب ومال عليها يقبلها: أنا مش عيل عشان اجيب جواكي..أطرقت امل المصرية وقالت: مضمنكش…. وبعدين شادي, بطني تكبر….تبقى مصيبة… بسرعة نهض الشاب الجامعي: بسرعة أجيبلك برشام منع حمل….جذبته امل قائلة: مش دلوقتي…. و بعدين أنا اتاخرت… زعل الشاب : أمل… أنا عاوز أنيكك…. أطرقت أمل خجلة و هي تنظر زب الشاب الجاعي المنذر بالقيام وهمست: و انا كمان… جن الشاب الجامعي من رقة ودلع نبرة أمل المصرية: يعني النيك حلو….هزت راسها وهمست: ايوة… أحب الشاب الجامعي أن تشنف سمعه بنطقها مجدداً: ايوة ايه؟! همست أمل المصرية العلقة بدلع آسر و شرمطة متناهية: النيك حلو….
لم يملك الشاب الجامعي نفسه وغلبته شهوته فاعتلاها فأطاعت! استلقت تحته فركبها الشاب الجامعي وراح يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها في ثم نزل على نهديهما وأخذ يمصهم بقوه وكانت أمل المصرية تتأوه من فرط الشهوة العارمة التي توجد في كل فتاه..كانت تطلب منه المزيد..ثم اخذ الشاب الجامعي ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين وأخذ يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليها عاليا فبرز له كسها التهيج المنفوخ الذي أكله قبل قليل فعاودته شهيته مجددا! كان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير اي ذكر ! .فرق الشاب الجامعي بين رجليها وانبطح جاعلا كسها مخدة لرأسه وأخذ يداعبه بلسانه من الخارج ويلحسه لحسا شديدا ثم فتح كسها بيده وأخذ يمص اللسان الناتئ أعلى مشافرها فجعلت المصرية تتأوه بشده وهي تتناك من الشاب الجامعي بلسانه و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما الشاب الجامعي يمص لها في بظرها المتطاول و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي فراح يمص بظرها فيطرب لسماع تأوهاتها وهي تمسك راسه بيديها طالبة المزيد راجية بوله شديد: نيكني…بحبك … نكني.. نكني شادي… نكني..أرجوك… أبوس أيدك آآآآآح تشنج زب الشاب الجامعي فكان حجمه هائلا!
تناوله بكفه و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها بظرها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على بظرها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك الشاب الجامعي لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله… ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا … ثم بدأ الشاب الجامعي ينيك في أمل المصرية فراح كان الشاب الجامعي يدخل زبه في كسها بكل هدوء ليخترقهاوراحت تغنج و تتناك من الشاب الجامعي بمتعة شديدة وهو يصفعها بدون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه كفاية… ناااااار نااااار… حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي … بكفييييييي … لم يرحمها الشاب الجامعي ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه..آآآآآآح آآآآآآآي …فراحت تلقي سائل شهوتها على زب الشاب الجامعي و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت أمل المصرية فوق حبيبها الممحونو هي تتناك منه بسرعة دون تردد و نزلت على زب الشاب الجامعي بكل هدوء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي وراحت تصعد و تهبط و تستدير بمؤخرتها الممتلئة حتى اعتصرت زب الشاب الجامعي!! غابت عن وعيها و غاب عن وعيه وحصل المحظور!

السلسلة التانية
 
King of lust 👑
طاقم الإدارة
ملك خرم الطيز
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
عضو
إنضم
13 يونيو 2025
المشاركات
478
سهوكة كوين
🪙3,047
حكايات أمل المصرية
الحلقة الأولى: البداية شرموطة من صغرها


اليوم 31 يناير 2013. والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص، لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!
بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها هددته أن تخبر الجميع أنه حاول أن يجبرها على ممارسة الجنس معها. لم يعد أمامه مفر إلا أن يرضخ لها. وبالفعل خلع التي شيرت والبنطال ووقف أمامها. وهي أنزلت الشورت وأمسكته بقضيبه المنتصب. وهو أخذها في ذراعه وبدأ يقبلها بينما لسانه يستكشف فمها. ومن ثم قبلها على جبهتها وعلى أنفها المدقق وعنقها ومن ثم بدأ يمص ويلحس أطراف أذنها. وهي بدأت تتأوه بقوة أمممممممم آآآآآآآه بوسني جامد.
وفكلها حمالة الصدر ونزلها الكيلوت ومن ثم ببطء أخذ حلماتها البنية في فمه وبدء بنعومة يمصها ويعضها. كان ملمس بزازها في فمه ببساطة لا يقاوم وفي الوقت الذي بدأ فيه يرضع بزازها ويعضها أصبحت أمل مثل المجنونة بينما هو يفرك بزازها الصغيرويبلل كسها كله بأطراف أصابعه. وهي كانت تتأوه وحرفياً متعلقة به. آآآآآآه أمممممم. أصبح الماء الذي يخرج من كسها يغطي أصابعه كلها. وهو أخرج أصبعه من كسها ووضعه في فمها لكي تتذوق بعضاً من عسلها. وحملها على السرير وبدأ يلحس صرتها وفخاذها وركبتها وأخيراً أصابع قدمها في فمها. وأمسكته من شعره وحاولت أن تدفعه إلى كسها المختوم. وهو كان عن قصد يثيرها من خلال اللحس والمص حول كسها بينما هي لا تتوقف عن التأوه. أرجوك نيكني بقى مش قادرة بموت. وكان كسها متعة ثانية صغير وضيق وشفراته الوردية ناعمة جداً. ولديها بضعة شعيرات سوداء جعلتها تشبه آلهات الجمال الأغريقية. وهو بدأ يلحس شفرات كسها الخارجية ويدفع لسانه في كسها. وكان طعم مائها مثل الشهد وهي حرفياً كانت تخرج لترات من الماء في فمه. وبعد حوالي عشر دقائق من نيك كسها بلسانه حيث أرتعشت لثلاث مرات. أصبح قضيبه لا يقوى على الانتظار أكثر من ذلك. فأعتلاها وبدأ يفرك قضيبه على كسها ومن ثم بنعومة بدأ يدفع ببطء ونجح في إدخال ربعه في كسها.وهي صرخت ممممممممم آآآآآآه وأمسكته من فخاده وبدأت تجذبه في داخلها. وشعرت بقضيبه يمزق غشاء بكارتها ويدخل عشرة سم أخرى في رحمها. ومن ثم بدأ أدهم يضاجعها بقوة أكبر ويدخل أعمق في كسها وفي أثناء كل ذلك لا يتوقف عن تقبيلها ومص بزازها مثل المجنون. وزاد من سرعته وهي آهاتها تتسارع حتى أنهارا معاً وأفرغ منيه في رحمها ليختلط مع مائها. كانت هذه أول مرة تشعر أمل المصرية فيها بالمتعة لكنها لم تكن أبداً الأخيرة ومن ذلك اليوم قررت أن تكون المتعة هي هدفها الوحيد في الحياة.

الحلقة الثانية – الشرموطة المصرية مع الصيدلي أبو زب كبير

بعد أن فاقت أمل الشرموطة المصرية من سكرة الجماع مع أدهم وتذكرت أنها لم تعد عذراء والسوء من ذلك أنه أفرغ منيه في رحمها ومرت لحظات من المتعة المختلطة بالقلق من فقدان العذرية وخشية الحمل. صحيح أن العذرية مقدسة أكثر من اللازم في المجتمعات الشرقية لكن التحول من فتاة عذراء إلى أمراة كاملة دون زوج يجعلك تشعر بخليط من المشاعر والندم هو أكبرها. بالنسبة لفتاة أن تفقد عذريتها مشكلة كبيرة. خرجت أمل من شقة أدهم وبدأت تفكر في طريقة للحصول على حبوب لمنع الحمل بعد ممارسة الجماع في الحال. والطريقة الوحيدة هي الذهاب إلى الصيدلية الموجودة في أخر الشارع. وبما أنه الوقت قد تأخر فإنه لا يوجد بها إلا أحمد الصيدلي الوسيم الذي لطالما رمقها بنظراته الشهوانية وهو يتطلع لها من أسفل نظارته الطبية بينما تطلب الفوط الصحية أثناء الدورة الشهرية. حزمت أمل أمرها وووضعت خطة جهنمية. ذهبت إلى الصديلية ودخلت عليه وطلبت منه أن يعطيها حقنة فيتامين في العضل. أعتذر منها وقالها تأتي في الصباح عندما تكون الطبيبة موجودة. لكن أمل ابتسمت له بخبث وقالت له “مش أيدك خفيفة.” قالها: “هتعرفي دلوقتي.” وبالفعل دخلت معه إلى المخزن وهو أعد الحقنة في ثواني وبمجرد التفاته وجدها قد أنزلت البنطال الجينز وخلعت أيضاً كيلوتها الأحمر لتعري نصفها الأسفل تماماً.
سألها أحمد بهزار: “هو أنت متعودة تأخدي الحقن في الجانبين؟” و الشرموطة المصرية بكل محنة قالت له: “آه، زي ما تحب.” ووجدت عينيه تمسح طيزها كلها. وكانت ملامح أمل المصرية مستديرة ومؤخرتها ممتلئة وبارزة وغاية في الاغراء. تعمد أحمد أن يقترب من مؤخرتها بوجه وكانت هي تتابعه بدون أي تعليق. قال لها: “دلوقتي هنبتدي الحقنة دي زيت وهتأخد وقت. ياريت ما تتحركيش خالص.” أشارت له أمل بالموافقة. وهو أطبق على نص طيزها الأيمن بيديه ولم يكن ينظر إلى سن الحقنة لكنه كان يتابع وجهها وردة فعلها. وبالفعل رأى ما كانت ينتظره. فهي كانت تستمتع ولم تظهر أي رفض على مسكته المثيرة لطيزها الممتلئة. ورشق سن الحقنة في فلقتها وهي أطلقت ظفرة خفيفة. وما زال يدفع ما بداخل الحقنة ويتابع النظر إلى مؤخرتها الجميلة وقد أنتفخ قضيبه وتزايدت دقات قلبه معاً. ومرت بضع دقائق قبل أن ينتهي ويمسح طيزها بالقطن. ونبهها إلى أنه انتهى، لكنها تباطئت في إرتداء ملابسها وظلت تمدح خفة يده ورقته (على العكس كان يتمنى أن تتألم ليشعر باللذة). سألته هل أضع بعض الكمادات حتى لا يتورم مكان الحقنة. فأجابها بأن مجرد السير إلى المنزل سينهي الألم. قالت له إنها شاكنة في آخر الشارع. قالها: ما تحطيش الكمادات إلا لو حسيت بوجع وتكون دافية. وحاسبته بقيمة الدواء ودفعت وما أنتهت وهمت بالذهاب حتى عادة مرة أخرى وسألته عن دواء لرائحة المهبل فهي تستعمل غسول المهبل وهو لا ينفع. أخذ لبوس مهبلي وأعطاه لها، لكنها سألته عن طريقة الاستخدام. شرح لها الطريقة وأخبرها أنه مهبلي وليس شرجي. عندما سمعت ذلك أظهرت على وجهها علامات التعجب “الزائفة” وكأنها ليست أنثى. وقالت له إزاي؟
قال لها إن اللبوسة كبيرة قليلاً وتوضح في فتحة المهبل لمعالجة الميكروبات وهي التي تسبب الرائحة الكريهة. زاد إندهاشها عندما عرضت عليه أن يضع لها اللبوسة حتى تتعلم كيفية استخدامها. حاول أن يسهل لها الأمر وقال لها تأخذ واحدة وتدخلها في فتحة مهبلها، لكنها استغربت من الأمر وقالت لها أنها تشعر بالخوف الشديد لإنها أول مرة تستخدم أي دواء في هذا المكان. سألها أين أضعه لكي. قالت له الشرموطة المصرية في المخزن حيث لن يرانا أحد. شعر أحمد بالارتباك بعض الشيء لإنه الموضوع كان غريب عليه جداً. قتاة صغيرة في السن وعلى قدر كبير م الرشاقة والجمال ويبدو من هيئتها أنها ليست جاهلة وتطلب منه مثل هذا الشيء. قال لها تفضلي بالدخول. تسأل في نفسه كيف سيعطيها اللبوسة في كسها وكيف ستستقبل الأمر. هل هي واعية لما سنفعل؟ دخلت أمل وبسرعة قلعت البنطلون والكيلوت الأحمر وظهر كسها البارز يغطيه بعض الشعر الخفيف والمحلوق من الخارج. طلب منها أن تجلس على الكرسي وفتح سحاب بنطلونه. سألته: ماذا ستفعل. قال لها: سأعطيك اللبوسة. كان زبه كبير جداً وأكبر من زب أدهم بكثير. وأقترب من كسها وبدأ يدفع قضيبه في كسها وتتابع أذنيه صوت هيجانها الرقيق وهي تتأوه من المتعة ومطبقة شفتيها عن الكلام. وما أن أفرغ منيه في كسها حتى تغيرت ملامحها مرة واحدة. وبدأت تبكي وكانت على وشك الصراخ لولا أن أطبق على فمها. وطلب منها أن تهدأ وسألها ما في الأمر. قالت له بين أصوات نحيبها المصطنع أنه أفرغ منيه في كسها وربما تحمل الآن لكنه طمأنها بأنه لديه حبوب تمنع الحمل بعد الجماع. أرتدت ملابسها بسرعة هذه امرة وأخذت منه الحبوب بالإضافة إلى أنه أهداه مجموعة من الواقيات الذكرية للمرات القادمة من أجل ممارسة جنسية آمنة.

الحلقة الثالثة – الفتاة اللعوب تثير المدرس في أحلى نيكة في المدرسة

بعد أن تخلصت أمل من عذريتها التي كنت تكبلها عن الاستمتاع بكل مباهج الحياة، بدأت البحث عن فريستها التالية والقضيب الذي سيشبع عطش كسها الذي لا يرتوي. وكانت الفريسة معلم في الثالث والعشرين من العمر. أعتاد أن يتبسط مع طلابه في الحصص ويخبرهم قصص لطيفة. في البداية لم تكن لديه أي نوايا خبيثة ناحية أمل الفتاة اللعوب في فصله. لكن الأمور تغيرت ببطء. في أحد الأيام ذهبت إلى غرفته وطلبت منه رقم هاتفه. وعندما سألها عن السبب قالت له أنه قد تحتاج منه أن يشرح لها بعض الأمور. وفي المساء تلقى منها رسالة تعلمه بوجودها. وفي كل يوم كان ترسل لها رسائل تمنيات الصباح والمساء وبما أنه كل الطالبات كنا يرسلن له مثل هذه الرسائل السخيفة تجاهلها. لكن أمل لا تيأس بسرعة. بدأت ترسل له صور وعبارات غرامية. واستمر الأمر لبضعة أيام حتى بدأ يستجيب لها لكن في حدود. وبعد عدة أيام ذهبت إلى غرفته وطلبت منه أن يساعدها في التعلم على الكمبيوتر بعد المدرسة.، وهو وافق وأخذها على المعمل وبما أنه لم يكن هناك غيرهم في هذا الوقت جلس إلى جوارها في نفس الكرسي. وبينما كان يساعدها كان يمسك يدها على الماوس. ولذلك كان يضطر إلى أن يضغط بيده على بزازها. وهي بالطبع لم تكن تمانع. وهو واصل الضغط على بزازها. وبعد ذلك أقتربت هي منه وهو وضع يده حول جسمها ليمسك يدها الأخرى. وهذه المرة كانت يديها تعتصر حرفياً بزازها. وهي استدارت له ولم تبدي إلا ابتسامة خبيثة.
كانت الفتاة اللعوب تضع رائحة مثيرة جداً وجميع هذه اللمسات الجسدية أثارته. وبدأ يشعر بالانتصاب في كيلوت. ولم يعد يستطيع مقاومة رائحتها. وهي لاحظت ذلك ونظرت في عينيه وقالت له “عجبك البيرفيوم؟” قال لها “أكيد جامد.” قالت له بدون تفكير “أنا عارف أنه جامد في بوكسرك.” ونظرت لها بابتسامة شيطانية جعلته يدرك أنه أصبح ملكها. وأقترب منها برأسه وبدأ يمرر شفاهه على وجهها. والتف بيدها حولها وجذب كريها قريباً منه. وهي وضعت شفايفها على شفايفه وبسرعة بدأا يتبادلان القبل ومص الشفايف. ووبدأت يده تستكشف إمكانياتها. وكانت يده تداعب بزازها بنعومة وتدور حولها. ورفع تي شيرتها لأعلى وأمسك بزازها من تحتودفعها بقوة. وهي أطلقت آهة في فمه وقبلته بكل قوة. وأصبحت الفتاة اللعوب في قمة الهيجان. وقلعت التي شيرت وأنتقلت من الكرسي إلى حجره. وعضته من رقبته وبدأت تلحس ذقنه. وكانت يده مشغولة بفك رباط حمالة صدرها وهي تعمل على فتح أزرار قميصه. وبسرعة قلعته القميص ورمته على الأرض وبدأت تقبل صدره. ويدها تداعب صدره نزولاً إلى قضيبه. كانت تقبض عليه من الخارج بينما تمص شفايفه بمنتهى المحنة. ويدها تبحث عن سحابة بنطاله لكنه دفعها من على حجره وجعلها تستلقي على طاولة الكمبيوتر حرفياً على الكيبورد. وبدأ يلحس ويمص سهوكة صدرها. وأخذ بزازها المتماسكة بين شفايفه وبدأ يرضع منها كالطفل الجائع. وهي كانت تجذبه من شعره وتتأوه من المتعة. وهو نزل من تقبيل ومص بزازها إلى أن وصل إلى كيلوتها. وفتحه وهي استجابت له بأن رفعت مؤخرتها. نزل لأسفل وبدأ يقبل كسها المبلل.
حاول أن يغريها بأن يقبل فخاذها من الداخل ويللحس الأجزاء الحساسة قريباً من كسها. لكن هذا كان يدفعها إلى الجنون. وهي حرفياً جذبته من رأسه ودفعته في داخل كسها. ورجعت برأسها إلى الخلف وتأوهت بكل حرقة. وبدأ يلحس بظرها بسرعة ويرضعه بشفايفه. وهي ساقيها بدأت تتسع لكي تسهل له الوصول إلى كسها المبلل. كان يلحس عميقاً في كسها، وهي كانت تتأوه بصوت عالي جداً وساقيها ترتجف. فهم أنها على وشك أن تبلغ رعشتها وبدأ يمص كسها بكل قوة. وهي أطلقت آهة عميقة وأفرغت مائها على وجهه. وبعد ذواني عادت إلى الأرض من سماء متعتها ونزلت من على الطاولة محاولة أن تجلس على قضيبي لكن الوضعية لم تكن مريحة. وضعها في وضع الكلبة وأدخل قضيبه في كسها. وهي تأوهت بأعلى صوتها بينما قضيبه يخترق أمعائها. ووضع إحدى يديه على ظهرها والأخرى على فلقتي طيزها وبدأ ينيكها. في البداية كانت سرعته على الهاديء لكنه زاد سرعته مع زيادة تأوهاتها وصرخاتها. وكانت بزازها تعتصر على الطاولة ويمكنه أن يسمع أزيز جسدها المبلل مع الخشب بينما يضاجعها بكل قوته. وهي كانت تتأوه بأسمه بصوت أعلى وأعلى مع كل دفعة وتطلب منه المزيد. وهو حفر بقضيبه عميقاً في كسها ونأكها بأقوى ما يستطيع. شعر بجدران كسها تعتصر قضيبه وجائتها الرعشة الثانية. ضيق كسها ورعشتها جعلته يفرغ كل منيه عميقاً في داخل كسها حتى أمتلأ ووصلا إلى قمة النشوة. وهي استدارت وقبلته قبلة طويلة. ولم ينفصل من القبلة حتى قررا أن يلتقطا الأنفاس. وهي وصلت إلى ملابسها وبدأت ترتديها. قال لها: “إحنا محظوظين إنه ما حدش دخل علينا هنا.” غمزت له الفتاة اللعوب وقالت له: “أنا عارفة إن ما حدش هيدخل هنا. أنا كنت مخططة الموضوع من بدري. ولازم تديني دروس خصوصية على طول.” هزت كلماتها أعماق قضيبه.

الحلقة الرابعة – ابن عمها ينيكها وينزل لبنه في كسها

صديقتنا العزيزة أمل المصرية لا تتوقف عن استغلال الفرص والجميع يجب أن يتذوق جمال كسها. اليوم موعدنا مع ابن عمها. شاب وسيم في التاسعة عشر من العمر وقضيبه طوله متوسط. وكالعادة بطلتنا أمل كانت في الثامنة عشر من عمرها سكسي جداً ولديها قوام رائع وتشبه نجمات البورنو. كان ابن عمها يدرس في العام الثاني في الجامعة، بينما كانت أمل تبدأ عامها الأول في الجامعة. وبالطبع سريعاً أصبحت معروفة بأنها قنبلة الجنس في الجامعة. العديد من الفتيان كانوا يسعون ورائها، حتى أن بعض أصدقائه كانوا يشتهونها. وبسبب الدراسة أضطر أبن عمها للقدوم إلى منزلهم. وفي أحد الأيام الجميلة كالمعتاد كان يستعد ابن عمها رائد للذهاب إلى الجامعة. وفي هذه الأثناء كانت أمل أيضاً تستعد وتأخذ الشاور. ولا يدري لماذا جائته الأفكار الجنسية في هذا الوقت بالنسبة لأمل. وبدأ يتسحب نحو الحمام وحاول أن يتلصص عليها في الحمام من شباك التهوية وبالفعل نجح في ذا. ورأى أمل عارية تماماً تحت الشاور وكسها نظيف ومحلوق تماماً وبزازها الكبيرة المستديرة بشكل مثالي تتدلى على صدرها. وهو رأى كل هذا وقضيبه بدأ ينتصب وأنزل بنطاله الجينز إلى أسف وبدأ يضرب عشرة، وبعد أن أنتهى أرتاح وذهب لتناول الأفطار. وأمل بعد الشاور أستعدت وذهبت لتناول الأفطار وجلست إلى جواره. ولم يقل لها أي شيء بل تصرف بشكل طبيعي. ومن ثم ذهب كليهما إلى الجماعة. ومن هذا اليوم قرر ابن عمها أنه ينيك أمل بأي طريقة وبدأ يبحث عن الفرصة الذهبية. وأخيراً جاء اليوم الذي طالما أنتظره حيث ذهب والدها ووالدتها وأخيها لحضور زفاف أحد أقرابهم. وهوكان سعيد جداً. وبمجرد أن ذهب الجميع، بدأ يفكر في طريقة لأقناعها بممارسة الجنس معه. وبدا الأمر غير ناجح بالنسبة له لكنها كانت تفكر في نفس الشيء.
في هذا اليوم عاد ابن عمها إلى المنزل وهو لا يفكر في مضاجعتها. كان يشعر بالإثارة الشديدة. سأل أمل إذا كانت تريد شرب العصير وهي قالت له نعم. وبمنتهى السعادة ذهب إلى المطبخ وحضر لها عصير البرتقال لكليهما. وهي كانت تشاهد فيلم على اللابتوب وهو قدم لها العصير. كانت أمل في هذا اليوم ترتدي تنورة قصيرة جداً وتي شيرت ضيق. وهي بدأت تشرب العصير. وبدأ يتحدث معها عن حياتها وسألها إذا كان لديها حبيب أم لا. وتحدثوا عن العديد من الأشياء وقضيبه بدأ ينتصب في هذه اللحظة من النظر إليها. وبعد بعض الوقت. بدأت هي تعرق من الشهوة لإنه صار لها أربعة أيام لم تمارس الجنس. وهو كان ينتظر بفارغ الصبر اللحظة المناسبة لكي يخترق كسها. وبعد حوالي ساعة إلا ربع لم تعد أمل تستطيع التحمل أكثر من ذلك وكان تعرق بشدة. وهو ظل صامتاً وعلى غير المتوقع سألته شيء أبعد مما تخيله. سألته إذا كان مارس الجنس من قبل أم لا. وهو قالها أنه لم يمارس الجنس من قبل. ومن ثم بدأت تقترب منه وحضنته بقوة وقالت أنا بحبك. وهو كان بيرتجف في هذه اللحظة. وهي أمسكته من رأسه من الخلف وبدأت تقبل شفتيه لبضعة دقائق. وهو كان متعاون للغاية معها ونسى أنها أبنة عمه. وبعد جولة التقبيل قلعته التي شيرت وطلبت منه أن يخلع البنطلون وهو فعل كما طلبت. وهي نزلت على ركبتيها وبدأت تمص قضيبه. وكان ابن عمها كأنه في الجنة من المتعة في هذا الوقت. كان مستمتع بكل لحظة وحركة في هذا الوقت. وبعد أن أنتهت من رضع قضيبه أفر منيه في فمها وهي بالطبع كشرموطة محترفة شربته كل قطرة نزلت منه.
بدأ ابن عمها يقلعها التي شيرت ويرفع التنورة القضيرة. وكان يدلك كسها من فوق الكيلوت. وهي كانت تتأوه ببطء وبدأ يقلعها. وبعد أن جعلها عارية بالكامل، أعتلاها وبدأ يقبلها بمنتهى السخونة والشبق. وبعد ذلك نزل على كسها وبدأ يلحسه. وكان كسها مبلول جداً كالعادة. وظل يفعل ذلك لعدة دقائق حتى قذفت مائها في فمها وهو شرب كل الماء الذي خرج من كسها ورضع بزازها اللذيذة بالكامل وبدأ يعتصرها. ومن طيلة مشاهدته للأفلام الإباحية كان يعرف معنى الجنس الآمان. فتح مجموعة واقيات ذكرية وأرتدى إحداها. وطلب منها أن تعدل قضيبه على فتحة كسها حتى يكون أسهل عليه أن يقومم بالمهمة. وهي فعلت ذلك وكانت تهمس في أذنيه أن يضعه في كسها بأسرع وقت. وبما أنه كان يظنها أول مرة لها كان يدفع ببطء حتى أخترق كسها بالكامل وهي تصرخ من الألم والمتعة. وكانت تتأوه آآآآآههه أكتر نيكني جامد مش قادرة كسي نار آآآآآآه أيوه كدة. سماعه لكل هذا منها جعله يزيد من سرعته وبدأ يستكشف المزيد منها وناكها لنصف ساعة متواصلة ومن ثم أفرغ منيه في الواوقي الذكري. وبعد أن تعبا من النيك ناما في أحضان بعضيهما البعض لبضع دقائق. ومن ثم أستيقظا وأخذا الشارو معاً حيث رعت قضيبه في الحمام. وبعد الحمام شربا النيسكافيه معاً وواصلا ممارسة الجنس طيلة اليوم واللية حتى عاد عمه وزوجة عمه وابن عمه. ومن هذا الأسبوع كان يتحينان الفرص قضاء الوقت في أحضان بعضيهما البعض

الحلقة الخامسة – سحاق ناري بين الأبنة و أمها

المتعة باب بمجرد أن تفتحه لا ينغلق أبداً. ولا تتوقف المتعة على العلاقة بين الرجال والنساء. يمكن للنساء أيضاً أن يمتعن بعضهن البعض ولا يوجد من هو أقرب من الأم تفهم أبنتها وتستطيع أن تلبي رغباتها. موعداً اليوم مع حكاية جديدة لأمل المصرية لكن هذه المرة في سحاق ناري مع أمها. بعد سنة حافلة بالنيك والمتعة جاءت الإجازة وسافر الأب وظلت الأم في إجازة لمدة أسبوع. كان هذا أسوء أسبوع مر على أمل منذ فترة طويلة. لا يمكنها أن تقابل عشاقها وهم كُثر وكسها لا يتوقف عن الصراخ من الجوع. مرت الأيام وبدأت تشعر بالألم في معدتها. في الليل كانت تفكر في الأمر ولا تستطيع النوم وبدأت تشعر بالألم الشديد في معدتها. صرخت من الألم وأمها هرعت إلى غرفتها. ورأت أمل تصرخ من الألم. ولكي تساعدها على التخفيف من الألم بدأت أمها تدلك صدرها. وحتى هذه اللحظة لم تكن لدى أمل أي نوايا سيئة نحو أمها لكن بمجرد ما بدأت أمها تتلكها بدأت أمل ببطء تشعر بالمتعة أكثر من الألم وبالشهوة أكثر من الوجع. وبدأ ألمها يقل حتى ذهبت في النوم. إلا أنها في منتصف الليل استيقظت فجأة ولم تستطع النوم مرة أخرى. تذكرت المتعة التي شعرت بها عندما كانتأمها تلمسها في صدرها. وهاجت على الآخر وبدأت تلعب في بزازها من فوق قميص النوم وبيدها الأخرى على كسها. وفي خلال دقائق وصلت إلى رعشته ونامت على هذا الوضع. ومن ثم وصلت إلى النتيجة المنطقية إنها تبحث عن فتاة لكي تريحها بدلاً من الرجال الذين لا تستطيع التواجد معهم في كل وقت. وفي الصباح عندما رأت أمها قررت بشكل نهائي أن تغويها وتحصل على المتعة من خلالها لإنه لم يعد أمامها أي خيار آخر.
أمها لم تكن تقل عن ابنتها في شيء. كانت هذه القطة ابنة لهذه اللبوة. أمها في هذا الوقت كانت سيدة سكسي جداً في الثانية والأربعين من عمرها. ممتلئة بعض الشيء لكن الزيادة في الوزن في الأماكن المطلوبة عند الصدر والمؤخرة. لابد أنها كانت شرموطة مثل أبنتها في نفس سنها. وحتى في هذا السن لا تزال تهتم بنفسها وترتدي الملابس الضيقة وتصبغ شعرها مثل فتاة في العشرين. خلال الليل وضعت أمل خطتها لتحصل على متعتها في سحاق ناري مع أمها وصرخت من الألم مرة أخرى. وعلى الفور هرعت أمها إلى غرفتها وسألتها عن الأمر. قالت لها أمل أنها تشعر بالألم في صدرها وطلبت منها أن تدلكها مثل ليلة الأمس. قالت لها أمها أنها ستدلكها حتى تتنام. وهذه المرة قلعت أمل قميص نومها وطلبت منها أن تدلكها على بزازها. وكانت أمها مصدومة من هذا الأمر لكن أما أقنعتها بأن هذا سيجعلها تشعر بالراحة بشكل أسرع. وبعد دقائق بدأت أمل تشعر بالمتعة وبدأت تتأوه. وهي ببطء حركت يدها قريباً من أمها وبدأت تتضغط على ساقيها بقوة. وأمها ظنت أن ذلك كان بسبب شعورها بالألم. ومن ثم بدأت أمل تدلك ساق أمها لكنها لم تستطع أن تجد أي ردة فعل على وجه أمها. وفي اليوم التالي فكرت في خطة أخرى وأخبرت أمها أنها تشعر بشيء ما مزنوق في كسها ولا تستطيع أن تتحمله. أمها شعرت بالصدمة وطلبت منها أن تظهر لها كسها. وأمل على الفور رفعت قميص النوم وأظهرت شفرات كسها المبلل. وحاولت أمها أن تحضر بعض المياه وحاولت تنظفه لها حتى ترتاح.
عندما صبت أمها المياه على كسها وبدأت تنظفه لها بيدها كانت أمل تشعر أنها في الجنة. وأدخلت أمل أصبعها في داخل كسها وتصرفت كأنها تحاول أن تجد حل. وبعد دقيقة أخرجت يدها وأخبرت أمها أنها لا تستطيع أن تدخل عميقاً بما يكفي في داخل كسها وطلبت من أمها أن تدخل هي يدها في كسها. وأمها لم تكن تعرف ماذا تفعل وبتردد أدخلت أصبعه الأوسط في كسها لكي تساعد أبنتها. أدخلت يدها بسهولة حيث كان الماء يتدفق من كس أمل. وهي دفعته للداخل والخارج حتى تتأكد من عدم وجود أي شيء. وبدأ أمل تتأوه بصوت عالي وأمسكت ببزاز أمها وبدأت تضغط عليها بقوة. وأمها أتصدمت وتحركت إلى الخلف. أخبرتها أمل أنها لا تستطيع أن تتحكم في مشاعرها وأمسكتها وطلبت من أمها أن تستمر. وبما أن والدها كان غائب منذ فترة وأمها لم تمارس الجنس لفترة طويلة. بدأت أمل تلعب في بزاز أمها وقرصت حلماتها من فوق قميص النوم. وأمها بدأت تهيج. لتقوم أمل بالاقتراب منها وتقبيل شفاسيف أمها في سحاق ناري جداً. استمر الأمر لبضع دقائق. ومن ثم بدأت بسرعة تقلع أمها. وفتحت حمالة صدرها ولحست حلماتها. واستسلمت الأم تماماً لأمل. وحركت وجه أمهاإلى كسها وطلبت منها أن تلحسه. وهي أدخلت أصبعها عميقاً في كسها وشعرت بالمتعة التي أفتقدتها لفترة طويلة. وحصلا على متعة لا تقارن في هذه الليلة. وفي الصباح عندما استيقظت كانت أمها مستلقية إلى جوارها عارية تماماً. حضنتها وقبلتها على كل جسمها وأمها بدأت تمص بزازها.

الحلقة السادسة – أحلى مزة مصرية في الثانوية و اسخن تفريش من الشاب الجامعي

مشت أمل المصرية تتهادى بردفيها العريضين و تتثنى و الشاب الجامعي يتحسر على تلك الارداف و الوركين ماله لا يتمتع بهم! كانت نفسه تهم به أن يتحرش بها فيمسك و يتماسك و امل المرية قد وصلت صاحبتيها وهما يتضاحكان و يهمسان إلى أحلى مزة مصرية: بصي الشاب…. عينه بتتطلع عليكي.. التفت أمل و هي تبسم و كزت على شفتها السفلى بشرمطة بالغة وقف لها زب الاب الجامعي و احمرت أذناه! فهو من ذلك النوع من الشبان الذي إذا تهيجت غريزته سخن جسده و احمرت أذناه و انتفض زبه بشدة! تحسر الشاب وهو يطالع امل و قد شغل بها عن المارة فبسط راحت يده و قبلها و بسطها في الهواء و نفخ فيها لعل القبلة تصل احلى مزة مصرية!! ضحكت أمل المصرية و مالت بعنقها وترجرجت بزازها الممتلئة و زميلاتها تحسدانها و تتضاحكان على من اغرم بأمل و و قع في شراكها! أمل المصرية شرك لا تفلت منه القلوب و لا الأزبار! غابت أمل المصرية عن ناظري الشاب الجامعي هي و صاحبتاها فعاد الشاب يمني نفسه باسخن تفريش مع تلك الفتاة الشقية!

عاد الشاب و عقله معلق بردفي أمل المصرية و وراكها البيضاء الشهية التي لا تفارق ناظريه! لم يفتح كتاب و لم يخرج مع أصحابه و لم يذهب إلى صالة الجيم! عادت أمل إلى بيتها و راحت تستعرض جمالها بالمرآة و جسدها الذي التف و سخن و بزازها التي كبرت من كثرة الدعك و التقفيش و كسها المفتوح و و شهوتها العارمة! نسيت عاشقها الجديد شادي و و نسيت رقم تليفونه الأرضيّ! يوم و الثاني و شادي يزداد هياجاً! رصدها عند خروجها من باب مدرستها!! كانت بمفردها و لم تكن بصحبتها مع زميلتيها! استوقفها في مكان بعيد عن الأنظار وراح يعاتبها: يومين… مش تتصلي بيا… ابتسمت أمل المصرية: معلش… القميص اتغسل و رقمك ضاع…شادي: طاب بينا عالجنينة… أمل المصرية بدلع: بس متأخرنيش…الشاب الجامعي شادي بعجلة: أبداً… يالا بقا… ركبت أمل المصرية الميكروباص في المقعد الأخير و بجانبها شادي…. التصق بها… فخذه بفخذها الساخن… و ركه بوركها الغض..مال عليها … التحم بها وهي لا تمانع؛ أمل المصرية مزة مصرية شرموطة من صغرها!! كاد يقبلها لولا أن السائق لمحهما وتنحنح ثم بحلق لهما في المرآة امامه قائلاً : و النبي أنت يا أخينا بلاش حب هنا… ضحكت أمل و احمر وجه الشاب عندما تركزت عليه الأنظار… ابتعد عنها … مائة متر و ترجل الشاب الجامعي و معه أحلى مزة مصرية في الثانوية و توقفا أما اجنينه او حديقة الحيوان في الجيزة! هنال راحت احلة مزة مصرية في الثانوية تتلقى أسخن تفريش من الشاب الجامعي المفعم الرغبة!

ألقى الشاب الجامعي بزراعه حول كتفيها… ابتسمت أمل المصرية و ضمها إليه. دخل سريعاً إلى الجنينة حيث لا أنظار في مكان مستتر في حديقة الحيوان! أختلى بها و سط الأشجار… اشتعلت رغبت امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية و التصقت بشادي!! همش شادي وهو ممسك بيديها: فاكرة الحمام…. خجلت أحلة مزة مصرية في الثانوية و أطرقت بوجهها!! رفع الشاب الجامعي وجهها غليه وراح يجامعها في ثغرها!! نعم راح ينيكها بشفتيه!! شدته أمل المصرية نحوها بعارم شهوتها.. التصق بها بقوة حتى انبعجت بزازها…فك أزرارا قميصها و راح يدس أنفه و وفمه في فارق ما بين نهديها!! راح يرضع الحلمات و آهات ملتهبة تخرج من فم امل المصرية… أمتدت يد أمل المصرية إلى انتصاب الشاب الجامعي و راحت تفركه!! سريعاً ولاها الشاب الجامعي ناحية الشجرة فاستدبرته!! راح يقفش في طيازها و يرفع طرف جيبتها!!! أخرج زبه كالمحموم و من يبادر لذاته مبادرة الدهر!! انزل كليوتها من فوق ردفيها السمينين!! رفع برجيها الشمال قليلاً و دس أصبعه في حيائها!! في كسها فشهقت و بالغت من التصاقها به!! لفت وجهها إليها تستلم شفتيه تقبله و تتغنج: آآه…آآآآه….عاوز طيزي.. ولا كسي…أأأح من كسي… بياكلني…تسارعت دقات قلب الشاب الجامعي وهو يرى و يسمع و يحس أحلى مزة مصرية تتلوى بين زراعيه!! لم يكن يدري الشاب الجامعي و قد أسخنته الشهوة ماذا يستمتع!! ببزاز أمل المصرية كورتي الجيلي الشهيتين أو طيازها الساخنة الناعمة أم شفتيها اللاتي تلتهم شفتيه ! سريعاً راحت أمل المصرية تمسك بزب الشاب الجامعي من وراءها وتفرش بها كسها!! خاف أن يفتضها فراح يدسه بين مشافرها في أسخت تفريش افقي بحيث يمرق زبه بين شفريها الساخنين و يغوص بينهما دن ان يغيبه في كسها!! را ح يتهارشان في أسخن تفريش و أحلى مزة مصرية تدفع بطيزها و تتغنج: نكنني… دخله… نكني….وهو يجيبها وقد قارب الأنزال: لا لا…آآآآآآح….وراح يعتصر بزازها و زبه راشق بين فخذيها و قد ترك ساق أمل المصرية فأطبقت على زبه بين عضلات وركيها فراح يقذف حممه وهو يرتعش و هو يهصر بزازها بيديه و هي تزوم طالبة المزيد !! لا تشبع! قذف وهو يلهث فاستدارت أمل المصرية غاضبة: جبتهم قبل ما تنكني! ودفعته عنها وهي تعدل ثيابها….في الحلقة القادمة سنعرف كيف كان رد الشاب الجامعي.. انتظرونا…

الحلقة السابعة – أحلى مزة مصرية في الثانوية تستمني في حمام المدرسة

نتابع في هذه الحلقة حكايات أمل المصرية أحلى مزة مصرية وهي تستمني في حمام المدرسة بعدما ذاع صيتها في مدرستها الثانوية بنات و علاقتها بمدرسها الشاب الذي أغرته بغنجها و دلالها الفتنان الذي اكتسبته من ام مثيرة لعوب قد أورثت أبنتها امل المصرية كامل صفاتها الجسدية و النفية و شبقها الجنسي الذي لا يروى! فبعدما اغوت مدرسها الشاب حتى اعتلاها و ذاق عسيلتها و ذاقت عسيلته و ارتجفت من تحته و هو يسكب لبنه فوق بزازها الممتلئة البيضاء المترجرجة و ارتجف هو فوقها مستمتعاً بأحلى نيكة معه أمل المصرية تطايرت أخبار قصتها مع ذلك المدرس حتى و صلت قصتهما إلى مكتب المديرة مديرة الثانوية فاستدعته غلى الفصل ودار بينهما الحوار التالي. مديرة المدرسة: أهي يا أستاذ بهجت حكايتك مع امل…. المدرسة بتلعثم: أبدا… أبدأ يا استاذة رشا… المديرة بحدة: يعني أيه أبداً… أمال الكلام الداير ده … احمر وجه المدرس الشاب: دا دا…أنا…. نهضت المديرة و قالت بحدة: أستاذ بهجت أنت منقول من هنا… اتفضل…وفعلاً تم نقل المدرس بعد أنت ذاعت قصته مع امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية.
من ساعتها و أمل المصرية لا تهدأ نارها و لذلك فقد راحت تستمني في حمام المدرسة ؛ فها هو مدرسها الذي كان يكيفها نياكة قد انتقل إلى غير رجعة وهي حتى لا تعرف له مكان! ولا هاتف ارضي تتصل به إذ لم تكن حينها الهواتف المحمولة قد ظهرت! كانت في تلك الأثناء أمل المصرية قد أتمت السابعة عشرة و أستتم لها من الجمال و الحسن و الغنج ما تثير به شهية اعتى الرجال! استطال عودها الذي أشبه غصن البان تأودا و ليناً و رشاقة و امتلأ فخذاها فهما يبرزان للخلف باستعراض مثير يوقف الأزيار تحية و إجلالاً لها!نفرت بزازهها من تحت قميصها الأبيض فهي تدفعه دفعاً كأنها تناغي و تغوي عيون الناظرين و الناظرات إليها سواء من شباب أو شابات صغيرات! ولا عجب إذا رأينا أمل المصرية وهي تتساحق فيما بعد مع بنات جنسها اللواتي أسالت أمل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية لعابهن فصرن يتوددن إليها و يخطبن ودها!
اشتعلت نار أمل المصرية في فصلها فراحت تقف تستأذن من مدرستها: أبلة…الحمام… مش قادرة…ضحكت زميلاتها و ضحكت المدرسة وقالت تداعب أحلى مزة مصرية في الثانوية: خلاص يا أمل ..كلها ربع ساعة و خارجين… أمسكي نفسك شوية…. أمل بدلع و مياصة بنات وهي تشير بإصبعها علامة الإنفجار: لا… مش قادرة… اعملها على نفسي يعني…تعبانه أوي….المدرسة بغمزة: تعبانة…طيب اياك بس تعملي حاجة تانية… انا فاهمة … تهامست الفتيات على إثر تلميح المدرسة و غمزها و لمزها و سرت همهمة بين الطالبات مضمونها امل المصرية و المدرس الشاب بهجت و علاقتهما و كيف ان أمل لا تتحمل بعاده!! ضحكت احلى مزة مصرية و هرولت إلى الحوش منه إلى حمام المدرسة فأغلقت على نفسها الباب وراحت تخلع جيبتها عن ساقين مصبوبين ابيضين و وركين ثقيلين ناعمين و بينهما كس مفتوح قد تخلصت أمل المصرية من خاتمه الذي كان يضمن عفافها للعريسها المستقبلي! راحت ترفع رجلها و تضعها فوق السيفون و قد فككت أزرار بلوزتها و راحت تعتصر بزازها الممتلئة بيد و بالأخرى تعصر ذلك البظر المهتاج دائماً غير المختون! و تداعب احلى مزة مصرية شفري كسها المكسو بالشعر الأسود الناعم و كانه الأدغال! كانت الساعة لم تكد تدق العاشرة و النصف و أمل المصرية تستمني في حمام المدرسة بعد غياب مدرسها طيلة اسبوع فيتضرج وجهها الأحمر و ترتجف شفتاها! كان و أمل أحلى مزة مصرية في سكرة شهوتها على الجهة الاخرى شاب جامعي يراقبها و هو مبهوت لما يرى!! راح الشاب بفلنته الحمالات يفرك عينيه ويقول: معقول…بنت زي القمر تفك نفسها في حمام المدرسة…ايه القمر ده…. وراح الشاب الجامعي يحدق و يتمعن و هو يشاهد فخذي و بزاز أمل المصرية وقد نزلت يمينه إلى زبه و صار يتحسسه!! كانت شفتا أمل المصيرة تنفتح و تنغلق و قد اغمضت عيناها و هي تبعبص كسها المفتوح ذلك الذي لا شبع من نياكة ولا استمناء! ارتعشت امل المصرية و اشلاب الجامعي فاغراً فاه يفرك زبه بشدة حتى قذف لبنه داخل سرواله على أستماء أمل في حمام المدرسة! أفاقت أحلى مزة مصرية من قبضة شهوتها ففتحت عينيها فإذا بها تطالع ذلك الشاب الذي كان يراقبها من بعيد! كان يفصلها عنه فوق المئة متر بعشرين متر تقريباً! تسمرت أمل المصرية في مكانها و أسدلت طرف جيبتها فوق ساقيها و ألقت براحتيها فوق بزازها!! ارتاعت أمل المصرية فبحلقت عيناهها تلك الواسعتين فاشبهت الغزالة المذعورة إذ راعها اسد يترقبها!! كان قلبها يدق دقاً مضاعفاً؛ دق الشهوة و دق الروعة من نظر الشاب الذي يحملق فيها و قد كان يراقبها! حتى ذلك الشاب الجامعي الذي تحولت أعضاؤه إلى عيون يشتهي بها أمل المصرية كان قلبه يتسارع و أنفاسه الساخنة! قرر أن يترصد أمل سريعاً و عزم في سره: لازم أصاحبها… و انيكها المنيوكة دي

الحلقة الثامنة – أحلى مزة مصرية في الثانوية تصاحب الشاب الجامعي

نتابع حكايات أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند لحظة إذ راح الشاب يتطلع و يبتسم و يغمز و يشير بإبهام يده ممتنناً لها لما أمتعته به من لحمها الشهي الأبيض المثير و غابة كسها التي لمحها عن بعد! كذلك سكن روع أحلى مزة مصرية و راحت تبتسم في مياصة و دلع آسر و هي تغري الشاب و كانها لا تراه و كانها ترتدي بلوزتها أمام مرآة غرفة نومها! فأمل المصرية قد عاودها طبعها و الطبع غلاب فعادت لميراث امها اللعوب التي أغوت أبيها و تزوجته مع انها قد التقاها في شارع الهرم في كباريه و لذلك حكاية سنحكيها في وقتها! راحت أمل المصرية تبسم و تنفرج شفتها أنفراجة شفتي كسها المحموم إذا ما داعبهما رأس زبر كزبر مدرسها الشاب الذي تم نقله! أنفرجت عن ثغر أبيض و ضاح كزهر الأقحوان مفلج وراحت تضع سبابتها اليسرى في فمها و تمصه بلبونة و شرمطة بالغة! كانت تنظر بعينيها الناعستين الشاب الجامعي فطار صوابه و حياها بيده! كاد يفقد رشده فيطير إليها من شرفة بيته عله يرتمي في أحضان أحلى مزة مصرية غنجة مثل أمل المصرية!
عدلت أمل المصرية من ثيابها و غمزت للشاب الجامعي فإذا به يعزم أن لا يقصد كليته ذلك الصباح و أن ينتظر فاتنته اللعوب أمام باب مدرستها! سريعاً هرول الشاب إلى غرفة نومه و خلع ملابس نومه عن جسم عضلي و صدر عريض يناسب شاب في العشرين من عمره الفرقة الثانية من آداب قسم مساحة! شاب ابيض الوجه وسيم أقرب إلى الطول منه إلى القصر و إلى النحافة منها إلى السمنة مشبوب العاطفة جياش الرغبة عارم الشهوة يلائم أحلى مزة مصرية! في المقابل هرولت أمل المصرية إلى فصلها فاستوقفتها مدرستها بابتسامة خبيثة : خلاص… ارتحت يا جميل…. خجلت امل المصرية عندما ضحك زميلاتها و أحبت أن تقتحم إحراجها فقالت بدلع: ع الآخر يا أبلة… أشارت لها مدرستها ان تدخل وهي تهمهم: شوف البت وشها محمر كأنها في صباحيتها!! انتهى ذلك اليوم الدراسي و خرجت و أكلمت طريقها إلى بيتها يشاغلها ذلك الشاب الجماعي و قد وقع في قلبها موقع الإعجاب!!
لم يتمكن الشاب أن الجامعي أن يلتقي أمل في زحمة الطالبات أول يوم و لا الثاني لأنه كان مشغولاً فمر بذلك يوم و الثاني و عند خروج أمل المصرية في اليوم الثالث التقت عيناها و عين ذلك الشاب الجامعي!! احمر وجهها و راحت تطرق أرضاً وهي تمشي وسط صاحبتيها كانها واسطة العقد!! راحت تمشي تتأود و تتبختر في مشيتها و تتهادى فتتمايل فردتي طيزها من خلفها و الشاب الجامعي يرقبها و صاحبتاها ينظران إليه و إلى امل و يبتسمان! همست أمل لهما: أمشو على طول… سيبكوه منه…ضحكت من على يسارها: دا باين عليه معجب جديد يا ست امل… اللي اداكي يدينا… وقرصت امل فصاحت الاخيرة فزعق الشاب مغزلاً: اموت انا في الضحكة دي… و تجرأ الشاب الجامعي وراح يقترب من ثلاثتهما و قد انفرد بهن وقال مبتسماً: يا آنسة….أيوة أنت… في قلم وقع من الإكليسيه… تعجبت امل المصرية وابتسمت: مني انا؟! اقترب الشاب وقال: آه.. منك… اتفضلي…. غنجت أحلى مزة مصرية و تناست صاحبتيها: آآه… شكرا أوي… كنت هامشي من غير قلم…. خطت صحبتا أمل للأمام وهما يستضحكان فاستوقفهما الشاب وقال غامزاً باسماً موجهاً حديثه إلى أمل المصرية: أنا حاسس أني أعرفك….يا ترى شفتك فين قبل كده…. فين … فين… احمر وجه أمل المصرية و بحلقت عيناها و بسرعة شديدة و قد اقتربت من الشاب الجامعي قرصت وركه!! فزع الشاب و فهم خطأه و أدرك خشية أمل من أن يذكر انها رآها في الحمام وهي تستمني! بسرعة بديهة قال الشاب الجامعي: معلش اصلي بنت خالتي شبهك بالملي….ممكن نتعف… فابتسمت أمل المصرية و استبطأتها زميلتاها فتقدمتا عليها وهمست إحداهما للأخرى: امل دي بنت محظوظة… تخلفت أحلى مزة مصرية ترافق و تماشي الشاب الجامعي وهي تتصنع الحياء ثم توقفت وزعقت هامسة: كنت عاوز تفضحني قدام صحباتي!! راح الشاب الجامعي يعتذر: معلش .. مش قصدي… بس أنت أموره أوي… احمر وجه أمل خجلاً و مشت تتهادى فقال: أيه رأيك نروح الجنينة… لم تجبه أمل المصرية فكرر عليها الشاب فقالت بدلع: بس أنا معرفكش…استوقفها الشاب الجامعي و قد اتنصب زبه و برز من بنطاله ولمحته أمل المصرية فاتسعت عيناها و قال: انا شادي.. اقتربت منه أمل وهي تبسم: و أنا أمل….أمسك الشاب يدها و نظر حواليه و طبع فوق ظهرها قبلة :وهمس: أيه رايك نبقى صحاب…. همست امل و تقدمت خطوات: أنت عاوز ايه الظبط…. همس الشاب الجامعي: أموت فيكي….همست أمل ببسمة: بس أحنا لسة معرفناش بعض… قال الشاب مندفعاً: أيه رأيك نروح الجنينيه… تعجبت أمل المصرية : دلوقتي…أنا أتأخرت…..و صاحباتي بص…. مستنيني شايف… رمى الشاب الجامعي بصره إلى حيث زميلتيها و عاد يهمس : طاب بكرة….بصي رقم تليفون البيت أهه….قولي عاوزة شادي… صاحبته في السيكشن….التقطت أمل المصرية الورقة سريعاً و دستها في جيب قميصها و هي تهمس: طيب ماشي… باي….

الحلقة التاسعة – أمل المصرية تشتهي الزب الكبير و تغضب من الشاب الجامعى

وقفنا في الحلقة في عندما دفعت أمل المصرية الشاب الجامعي شادي حينما أتى شهوته و أفرغ بين وراكها مائه وهي لم تزل بنارها!! دفعته غضباً منه لأنه أثارها و بلغ منها مبلغ الإستثارة ثم لم يتوجها بأن ينيكها! أمل المصرية تشتهي الزب الكبير و تعشقه! كانت تريده بكسها يرتعد مثل القرموط في الماء فيكهرب خلايا جسدها البض الممتلئ! لكنه لم يفعل ؛ خشي على بكارتها ان يخرقها فيقع في المحظور! فهو شاب جامعي يعرف المحظور و يخشاه! فاته أن امل المصرية مفتوحة من بضع سنوات! لى يدر بخلده أن أمل المصرية تعشق الزب الكبير بداخل حيائها! دفعته و سبقته غلى خارج دوحة الغشجار الملتفة غلى خارج الحديقة و هو ورائها يتصبب عرقاً إحراجاً ببل مقدمة بنطاله من بقايا لبنه.
لحق الشاب الجامعي بها و أمسك بزراعها وهو لا يفهم: أمل.. أمل… أستني…توقفت أمل وتوجهت إليهم الأبصار فدارت بعينيها الواسعتين بينه و بين الناس و بين قبضة يده القابضة فوق لحم ساعدها وهمست: سيب ايدي..الناس بتبص علينا.. سريعاً ترك الشاب الجامعي ساعدها الغض و مشى بمحاذاتها صامتاً حتى خارج سور الحديقة وهو يسأل زاعقاً متوسلاً: أنا زعلتك في حاجة…توقفت أمل المصرية وعلته بنظرة غاضبة وتركته بمفرده و مشت تتراقص أردافها!! اللذة مذلة للرجال ولذة النساء أعتى لذة تقهر القياصرة و تحطم الدولات و تثل العروش! كليوباترا بدلعها و بدلالها استحوزت على قيصر البرية انطونيو و حازت نصف الكرة الأرضية لما حازته!! هي الشهوة. هرول الشاب الجامعي خلف أمل المصرية وعيناه معلقتان بطيازها المثيرة الناعمة ثم أوفقها: أرجوك ردي عليا… زعلتك في حاجة…قولي بقا… وضعت أمل امصرية يدها بشرمطة في جانبها و انثنت و رفعت عينيها الناعستين إليه وهي تحقره: يعني..انت مش عارف… فهم الشاب الجامعي وهمس و قال: أمل …انا .. انا… قاطعتهى امل بحدة و زعقت: ممكن توصلني يا شادي… خرس الشاب الجامعي وهو لا يفهم سر غضب أمل المصرية؛ فهي من أهدت له اللذة طواعية! مالها تغضب اﻵن!! انصاع الشاب الجامعي فهو لا يريد أن يخسر اللذة مجسدة بكاملها في أمل المصرية فأوقف تاكسيا و ركبا و ودعها في نصف قرب منزله: امل اتصلي أرجوك… يا اما تدني رقم تليفونك! ابتسمت أمل ابتسامة مصطنعة: لا لا.. أنا هاتصل… و نزل الشاب و اكلمت امل المصرية حتى قرب بيتها و ترجلت حتى قرعت باب شقتها.
فتح لها امها التي كالعادة وسألتها: كنت فين كل ده يا امل… أمل المصرية وهي تلق الأكلسيه مجهدة: بذاكر ياماما… عند صاحبتي… مها مستغربة: مال وشك محمر دل ليه ….! تعالت دقات قلب أمل المصرية: محمر أيه يا ماما… تلقاني الشمس لفحتني…أمها بابتسامة و هي تربت فوق كتفها: يالا عشان تجيبي مجموع و تدخلي طب….ابتسمت أمل ابتسامة صفراء و قبلت خد امها و أسرعت لغرفتها حيث أغلقت على نفسها غرفتها وراحت تفرغ مكنون شهوتها الحبيسة التي أثارها الشاب الجامعي و أوقد جذوتها و لم يطفئها! راحت تستمني بشراهة و تعتصر مفاتنها و هي تشتهي الزب الكبير الذي يملكه مدرس المدرسة الذي ضاجعها و لوّعها!! هي تريده بشدة اﻵن! تتمناه أن يرويها كما أعطشها ذلك الشاب الجامعي الذي لم يخترقها و لم يكب فيها ماءه! نترك امل المصرية و أمها الشبقة التي اورثتها شبق كسها كما سنعرف و نعرج على الشاب الجامعي وقد لفّه ظلامان: ظلام الليل الذي أظل الناس جميعاً و ظلام الغرفة الذي أظله وحده! راح يفكر و سيتغرب سلوك فاتنته الشرموطة أمل المصرية التي غضبت منه. كاتن هو في قبضة الشهوة و هو يفرشها واقفاً! هي كانت تستمتع وهو كذلك! أين الخطأ؟! راح الشاب الجامعي يستعيد لحظات متعته و ما عساه قد اتاه مما اغضب امل المصرية!! رنت في أذنه وهو يستعيدها! نعن رنت تلك الكلمات: نيكني….نكني… دخله… نكني… اتسعت عينا الشاب الجامعي وأدرك السر! كانت أمل المصرية تريده ان يخرقها أن يفتحها أن ينيكها!! تريد ان تفقد بكارتها!! تفقد علامة شرفها! قر في ذهنه ان أمل المصرية شرموطة تشتهي الزب الكبير! راحت يده لا شعورياً تتحسس زبه وقد تمطى و تصلب!! نهض الشاب الجامعي سريعاً يقيسه: 10سم…. فركه و اشتهى امل فزاد… 12 سم… راح يفركه فيم يزد! مر يومان و أمل لم تتصل! اهتاج الشاب الجامعي و التقاها عند مدرستها انتحى بها ناحية و قدم ليها هدية: ساعة جميلة و وردة! ابتسمت امل المصرية و فرحت بهدية الشاب المتيم فهمس يخطب ودها: ممكن نقعد على أي كافيه قريب…استجابت أمل المصرية و أبعدا بعيداً عن مدرستها وجلست مقابل الشاب الجامعي. طلب لها عصير البرتقال كما حبت وهو ليمون و سألها: عاوز اعرف أنت زعلانة ليه!! زمت امل المصرية شفتيها و حدقت فيه بكل جرأة: يعني انت تتهنى فالجنينة وأنا لأ…! اقترب الشاب الجامعي بوجهه منها و همس مستغرباً و قد فهم قصدها: بس..بس… أنا مش عاوز….مش عاوز أفتحك…تنهدت أمل المصرية و أطرقت قائلة! بكل دلع محمرة الوجنتين: بس أنا مفتوحة…. انتظرونا في الحلقة القادمة

الحلقة العاشرة – أمل المصرية كس مصري مفتوح ملتهب

توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية أنها اعترفت للشاب الجامعي أنها مفتوحة! قالتها أمل المصرية بنبرة هادئة مثيرة غنجة يبست زب الشاب الجامعي في بنطاله و يبست الكلمات في فمه! راح يتطلع في ذلك الوجه الابيض المستدير بصغير مليح ملامحه ليرى فيه أمارت الشرمطة على اصولها! راح يحدق بشدة في هذين الحاجبين المنتوفين المقوسين و تلك الجفون المقببة قليلاً و العيون الواسعة السوداء المسحوبة بالكحلة فيوقن أن أمل شرموطة مصرية صغيرة! كس مصري مفتوح ملتهب ! ابتسمت امل و أدركت ما يجيش في صدر الشاب الجامعي وقالت بنرة جادة تستدرك ما وقعت فيه من خطأ: لا….متفكرش حاجة غلط…أنا زامن وقعت على ضهري و …..و… تصنعت امل الخجل فأدركها الشاب الجامعي يجنبها الحرج المصطنع: فهمت….فهمت…بس أنا مكنتش اعرف… همست امل قائلة: عارف يا شادي… انا بحيك… عشان كدا قلتلتك…أمل المصرية كس ملتهب سيبلع عن قريب زب الشاب الجامعي؛ فهو يبحث عمن يطفيه؛ فهي لا تفرق معها الشاب الجامعي أو غيره…
بسط الشاب الجامعي يده وراح يتحسس وجه أمل لتضربه على يده و يستضحكان!! همس و قد مال بوجهه قبالتها: عاوزك لوحدك… ابتسمت قائلة: ازاي يعني…!! قال الشاب الجامعي: يعني أنت مش عارفة….هزت أمل المصرية صاحبة سخن كس مصري مفتوح ملتهب و نفت باسمة: لأ مش عارفة…قول انت… قال الشاب: يعني أقول…طب عاوز انيكك…. برقت امل المصرية و نظرت حواليها و قد احمر وجهها لما سمعت الكفة الأثيرة عندها و احبت ان تطرق سمعها مرة اخرى: أنت قلت ايه؟! الشاب الجامعي و قد ادرك الشاب الجامعي ولعها بالكلمة: بقول عاوز أنيكك.. أنيكك..شهقت ام المصرية وهمست: وطي صوتك….الناس تعرف أنك عاوز تنيكني… سحبتها بدلع بالغ وقف على إثره زب الشاب الجامعي و قد سخنت شهوته! كاد يسحبها من يدها وهو ينهض : يلا بينا… بسرعة وقد علقت عيناها بعينيه قالت امل المصرية: على فين….!! الشاب الجامعي: عالجنينية…..سحبت أمل المصرية اصبعها من يد شادي : هناك تاني لأ…. و أردفت بمياصة وهي تستحلي ساعته التي أهداها توا لها : حد يشوفنا… جلس الشاب وراح يفكر وقال: بصي…في شقة بتاعت واحد صاحبي فاضية…ايه رايك!! ابتسمت أمل المصرية بدلال وقالت: خايفة… همس الشاب الجامعي: خايفة انيكك…. اقترب النادل منهما و يبدو سمع طرفا من حوارهما فتوردت وجنتا امل المصرية!!
دفع الشاب الجامعي الحساب و لف زراع حول وسطها و هو يداعب بزها الأيسر بأصابع يده الملفوفة وهي لم تمانع!! أيام وكان الشاب شادي قد انشغل فلم ينتظرها خارجة من مدرستها كعادته فاتصلت أمل المصرية به و قالت: يعني بطلت أشوفك.. الشاب الجامعي: معلش مشاغل… اخيراً اتصلتي…همست أمل المصرية: وحشتني.. الشاب الجامعي: و انت اكتر….أشوفك فين….أمل المصرية: شوف انت… اقترح شادي: بصي ..قولي لامك أنك هتذاكري بكرة مع صاحبتك… أمل: ليه؟! شادي: هاخدك شقة صاحبي… امل مندهشة: وصاحبك معاك…! شادي: لأ طبعاً.. أنا وانتي بس…عارفة…هنيكك بكرة… صمتت امل و اختلج كس مصري مفتوح ملتهب تحمله بين فخذيها وقالت مراوغة: الصوت بيقطع…. فهم الشاب الجامعي: طيب بكرة تقابلني على القمة….و تواعدا و التقت أمل المصرية و الشاب الجامعي في شقة صاحبه!! جلست أمل المصرية بكل شرمطتها خائفة وجلة تترقب! تدير عينيها في جدران الشقة الفارغة إلا من أريكة و كرسيين و تلفزيون! خرج الشاب الجامعي من الحمام و كان قد تجرد غلا من البوكسر و حمالاته!! شهقت امل المصرية….رات زب الشاب الجامعي منتصباً بشدة.. تركزت عيناها عليه…اختلج كسها و اضطرب تنفسها… تصاعد زفيرها و شهيقها.. كادت عيناها تقتلعه من بيضتيه و ترشقه في كس مصري مفتوح ملتهب هو كسها! فهي من زمن لم تذق طعم الزب… تقدم الشاب الجامعي وزبه يتراقص فتتراقص عينا أمل المصرية ثم تصعد نظرها في وجهه!! يبتسم الشاب الجامعي فتبتسم مشيحة وجهها عنه: انت قالع كده ليه!! امسك بطرف إصبعها و أنهضها و نظر في عينيها وهمس: يعني انت مش عارفة!! سريعاً هرولت هاربة و طيازها تترجرج خلفها! غلى غرفة النوم وقد لمحتها من بعيد!! كانت امل المصرية كس مصري مفتوح ملتهب غنجة متناكة تثير اعتى الرجال! هرول الشاب وراءها وراح يطرق الباب!! كان مفتوحا!! كادت ان تغلقه من الداخل فابى الشاب الجامعي عليها!! استقوى بعضلاته عليها فدفع البابو كانت قد تركته!! خدعته و سهلت له الاندفاع!! اصطدم الشاب المصري بالسرير وصاح: آآآآآآه …و أمسك بزبه!! كان قد ارتطم فنسي أمل المصرية التي راحت تضحك وهي تنظره!! لكن الامر جد!! لقد انصدم في اعز ما يمك رجل!! زبه يؤلمه!!! يوجعه بشدة!! أسرعت امل المصرية إليه!! ركعت على ركبيتها و وجهها مقابل لزبه!! تضخم زب الشاب الجامعي بشدة وهو يتالم!! راتعات على زب نياكها!!و بكت: مش قصدي…صدقني…وراحت تتحسسه.. تتحسسه برقة آسرة… أزالت عنه البوكسر فانتشب في وجهها

الحلقة الحادية عشرة – أمل المصرية الشرموطة تمص زب الشاب الجامعي المتورم في أحلى سكس مصري

توقفنا في الحلقة السابقة عندما راحت أمل المصرية تجثو على ركبتيها وقد أحست بجدية الموقف و ان زب الشاب الجامعي المتورم يوجعه حد أنه يؤلمه ان تمسكه برقيق ناعم كفها. جثت و قد انحل **** رأسها من فوق فاحم غزير شعرها فاستثير الشاب الجامعي من بانوراما الجمال أمامه! أنساه ذلك ألم زبه المتورم لثواني وراح يتحسس شعر أمل المصرية الحريري وقد خاله الليل قد جاورت طلمته وضح النهار! شعر أسود فاحم يعلو وجه أبيض مشرب بحمرة الورد و عينان واسعتان سوداوان قد علقتهما أمل المصرية الشرموطة في عيني الشاب الجامعي تطيب خاطره وهي تتحسس زبه المتورم في أحلى لحظات سكس مصري !! راح زب الشاب الجامعي المتورم يتمطى في كف أمل المصرية وقد اشتهاها الشاب الجامعي فيزداد زبه حجماً و غلظة ويستدير منتفخاً! أحست أملا المصرية بشهوة الزب و شهوة كف الشاب الجامعي وهو يتحسس شعرها جالساً فوق طرف السرير فضغطت بيدها عليه! صاح الشاب الجامعي من الم زبه المتورم فأفاق من رغبته النارية فضحكت أمل المصرية الشرموطة بدلع وراحت تطيبه و تنفخ في إحليله! بدلع و مياصة و شرمطة جاوزت سنيها التسعة عشر! صاح الشاب الجامعي شهوة: آآآآه…و طلب منها بعارم شهوة: مصيه….مصيه عشان خاطري..
اتسعت عينا أمل المصرية الشرموطة بشدة و بدت كغزال مروع وقالت بدلال مستغرب: أيه! أمصه! أنّ الشاب الجامعي قائلاً: آآه مصيه… مصي زبي.. زبي وارم… مصة واحدة بس… أنت السبب …واصلت أمل المصرية الشرموطة استغرابها المرتاع: أمصه… بس أنا ممصتش قبل كدة…تحنن أليها الشاب الجامعي: عشان خاطري…عشان يطيب…شايفاه محمر ازاي.. غنجت أمل المصرية قائلة وهي تلقف زب الشاب الجامعي المتورم في فمها: المرة دي بس…و تناولت ببطء مثير طربوشه المتورم! سخونة و رطوبة شفايفها أثارته بشدة!! تمدد زبه في فمها فابتسمت امل المصرية في أحلى سكس مصري وراحت تضغط عليه باسنانها فتدغدغ عروقه من الجانبين فيزداد تمطيه و يتأوه الشاب الجامعي في أحلى سكس مصري ويتناول راسها بكلتا راحتيه دافعا إياها لتستقبل فمها المزيد!! كادت أمل المصرية الشرموطة تحتنق به فلفظته في نوبة من السعال و قد احمر و جهها فغضبت و نهضت و كادت تخرج من حجرة النوم لولا أن الشاب الجامعي نهض و لصق بخلفيتها وراح يهمس في أذنها عاضاً شحمتها برقة مثيراً شهوة أمل المصرية الشرموطة و زبه المتورم منتشب بين فلقتي جيبتها! تدللت أمل المصرية: أوعى…أنا زعلانة منك….راح الشاب الجامعي يقبل وجنتيها و يعتصر بزازهها الممتلئة الغضة فتتأوه أمل و تضعف حركتها و تتخدر أطرافها و كفا الشاب الجامعي قد حلت أزرار بلوزتها ليسقطه من فوقها! راحت أمل المصرية بدلع وشهوة بالغة تدلك طيزها بقضيبه فتتسلل يدا الشاب الجامعي إلى جيبتها فيفلت أزرارها و يسحبها إلى أسفل فإذا هي بكيلوتها! كذلك ألقى حمل الشاب الجامعي أمل المصرية الشرموطة على زراعي الشهوة وراح يعتليها فوق السرير هامساً: بموت فيك…أجابته بعناقو قبلة خاطفة . اكب عليها لثماً في وجهها و انفها و رقبتها و يداه تكادان تخرجان لبن بزازها الرجراجة!! تاوهت امل المصرية بشرمطة ودلع: آآآآه..بالراحة… وجعتني.. بالراحة على بزازي….
اهتاج الشاب الجامعي وهو تتعالي أنفاسه وسألها:بالراحة على أيه… خجلت أمل المصرية فأغمضت جفنيها على ابتسامة وهمست: بس بقا…أصر الشاب الجامعي: لا…أسمعها تاني ….فأبت عليه فراح يعتصر بزازها من جديد بكلتا يديه و زادهما بمص الحلمات و لحس فارق ما بنيهما الضيق!! تثاقل تنفس امل المصرية وصاحت: بقلك بزازي….بزازي حارقني….كانت الكلمة تخرج من فيها بدلع و غنج لا مثيل له!! انسحب الشاب الجامعي فوق جسدها حتى سل من بين فخذيها الأبيضين بياض الشمع الكيلوت فإذا بعينيه ترى تسلل ماء شهوة كس امل المصرية الشرموطة تلمع!! تعاكسا الأوضاع في وضع 69 فراح زب الشاب الجامعي المتورم يضرب في وجه أمل المصرية الشرموطة وهي تلعقه لعقات ساحرة! حط الشاب الجامعي فوق كسها بلسانه و راح يلعق حرير شفريها ليذيبها فتلتقم زبه المتوم في فمها لتمنحه نفس الإحساس في أحلى سكس مصري! باعد ما بين فخيها و دس لسانه في باطن وردي كس أمل المصرية الشرموطة ينيكها و يطعنها وهي تصرخ و تمص زب الشاب الجامعي المتورم بنهم و شهوة بالغة! يزيدها لحساً و مصاً لبظرها غير المختون المتورم كزبه المتورم فتزيده مصاً و عضاً و ضغطاً على خصيتيه!! علت آهاتهما وكلا الفمين يلتقم عورة صاحبه باللحس و التمسيد و التبريش في أحلى لحطات سكس مصري ! راح الشاب الجامعي من فرط شهوته يتمطى بنصفه فينيكها في فيها و هي كذلك تتلوى أسفله فتعلو بخصرها حتى تكبس كسها في فمه و جنبات الحوائط تعكس أصداء شهوتهما العارمة و السرير ياط تحتهما حتى بلغا رعشتيهما!! عب كل منهما من ماء صاحبه فاغرق لبن الشاب الجامعي وجه وفيه أمل المصرية الشرموطة و هو ارتشف من عسلها.

الحلقة الثانية عشرة – أمل المصرية تتناك من الشاب الجامعي و تخشى الحبل

توقفنا في الحلقة السابقة من حكايات أمل المصرية على رعشة كل منهما و الشاب الجامعي يلتهم كسها وهي تمص زبه المتورم حتى اتى كل منهما شهوته! سنر في تلك الحلقة كيف ان أمل المصرية تتناك من الشاب الجامعي ثم تخشى الحبل وتوابع ذلك المثيرة! كانا قد استفاقا بعد قليل و اعتدلا وراحا يتلاثمان. كان الشاب يريد أن ينيك أمل المصرية ولكنها أبت متعللة: خايفة… قال الشاب الجامعي: من أيه…قالت: أحبل منك… ضحك الشاب ومال عليها يقبلها: أنا مش عيل عشان اجيب جواكي..أطرقت امل المصرية وقالت: مضمنكش…. وبعدين شادي, بطني تكبر….تبقى مصيبة… بسرعة نهض الشاب الجامعي: بسرعة أجيبلك برشام منع حمل….جذبته امل قائلة: مش دلوقتي…. و بعدين أنا اتاخرت… زعل الشاب : أمل… أنا عاوز أنيكك…. أطرقت أمل خجلة و هي تنظر زب الشاب الجاعي المنذر بالقيام وهمست: و انا كمان… جن الشاب الجامعي من رقة ودلع نبرة أمل المصرية: يعني النيك حلو….هزت راسها وهمست: ايوة… أحب الشاب الجامعي أن تشنف سمعه بنطقها مجدداً: ايوة ايه؟! همست أمل المصرية العلقة بدلع آسر و شرمطة متناهية: النيك حلو….
لم يملك الشاب الجامعي نفسه وغلبته شهوته فاعتلاها فأطاعت! استلقت تحته فركبها الشاب الجامعي وراح يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها في ثم نزل على نهديهما وأخذ يمصهم بقوه وكانت أمل المصرية تتأوه من فرط الشهوة العارمة التي توجد في كل فتاه..كانت تطلب منه المزيد..ثم اخذ الشاب الجامعي ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين وأخذ يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليها عاليا فبرز له كسها التهيج المنفوخ الذي أكله قبل قليل فعاودته شهيته مجددا! كان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير اي ذكر ! .فرق الشاب الجامعي بين رجليها وانبطح جاعلا كسها مخدة لرأسه وأخذ يداعبه بلسانه من الخارج ويلحسه لحسا شديدا ثم فتح كسها بيده وأخذ يمص اللسان الناتئ أعلى مشافرها فجعلت المصرية تتأوه بشده وهي تتناك من الشاب الجامعي بلسانه و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما الشاب الجامعي يمص لها في بظرها المتطاول و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي فراح يمص بظرها فيطرب لسماع تأوهاتها وهي تمسك راسه بيديها طالبة المزيد راجية بوله شديد: نيكني…بحبك … نكني.. نكني شادي… نكني..أرجوك… أبوس أيدك آآآآآح تشنج زب الشاب الجامعي فكان حجمه هائلا!
تناوله بكفه و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها بظرها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على بظرها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك الشاب الجامعي لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله… ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا … ثم بدأ الشاب الجامعي ينيك في أمل المصرية فراح كان الشاب الجامعي يدخل زبه في كسها بكل هدوء ليخترقهاوراحت تغنج و تتناك من الشاب الجامعي بمتعة شديدة وهو يصفعها بدون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه كفاية… ناااااار نااااار… حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي … بكفييييييي … لم يرحمها الشاب الجامعي ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه..آآآآآآح آآآآآآآي …فراحت تلقي سائل شهوتها على زب الشاب الجامعي و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت أمل المصرية فوق حبيبها الممحونو هي تتناك منه بسرعة دون تردد و نزلت على زب الشاب الجامعي بكل هدوء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي وراحت تصعد و تهبط و تستدير بمؤخرتها الممتلئة حتى اعتصرت زب الشاب الجامعي!! غابت عن وعيها و غاب عن وعيه وحصل المحظور!

السلسلة التانية
عاش اوي
 
أعلى