- إنضم
- 12 يونيو 2025
- المشاركات
- 272
- الموضوع الكاتب
- #1
الى غاية هذه اللحظة لا زلت احب ان انيك الشاب البنوتي رغم اني متزوج و لي اولاد و قد عرفني به احد اصدقائي الذي لم يكن يستحي حين يخبرني انه يحب نيك الاطياز و الشباب الحلو و لم يستطع ان يتخلس من هذه العادة . و في احدى المرات سمعته يتحدث في التلفون بعدما شغل مكبر الصوت و هو يقول للشاب اريد ان انيكك اليوم و الاخر يرد و يقول انا ايضا اشتقت للزب حبيبي و سخنتني تلك المحادثة حتى صارحته اني اريد ان انيك معه ذلك الشاب و اخبر صديقي ذلك الشاب انه سيحضر معه نياك اخر ففرح الشاب و ذهبنا الى شقة صديقي و وجدنا الشاب ينتظرنا في الطريق و حملناه معنا في السيارة
كان شاب وسيم و جميل جدا كانه فتاة و ابيض و ناعم جدا عمره تسعة عشر سنة فقط و كان مربوع في طوله و يمين نوعا ما و عليه مؤخرة بارزة جميلة جدا و شديدة البيضا و كنت انا ريد ان انيك الشاب البنوتي و متلهف عليه و صديقي عرض ان ننيكه بطريقة جماعية و لكن انا رفضت لاني لم اكن اريد ان اتعرى امامه . و فعلا دخل هو معه بدات اسمع الاهات و الوحوحات و ادركت انه يدخل له زبه في الطيز فزادت حرارت الجنسية اكثر الى ان خرج صديقي يغلق سرواله و زبه ما زال بارز تحت البنطلون و دخلت لارى الشاب عاري تماما و لحظتها زادت رغبتي و انا اريد ان انيك الشاب البنوتي المثير اللذيذ
كان شاب جميل جدا له صدر ابيض و حلمات وردية كانها حلمات فتاة و بطنه مسطحة و زبه متوسط في حجمه و محلوق و اردافه جميلة و فخذيه مكنوزتين اما قدميه فكانت كانها قدمي لاعبي الكرة و انا اشتعلت شهوتي عليه و كنت اريد ان انيك الشاب البنوتي الجميل و تاكدت ان صديقي يملك ذوق رفيع .ثم اقتربت منه و قلبي يدق لانها اول مرة اخرج زبي امام رجل و امارس فيها اللواط و اخرجت له زبي فصاح واو و اعجبه و قال اكبر من زب صديقك و فعلا انا املك زب كبير و غليظ جدا و انطلق الشاب في لعق زبي و مصه بكل حرارة و انا استمتع و اتلذذ الى درجة لا يمكن وصفها
مث لعبت بشعره الناعم و امسكته من اذنيه برفق و ادخلت كل زبي في فمه و بدات انا انيكه من فمه كما انيك الكس و ادهشني كيف كان يستقبل زبي في فمه رغم ان زبي تقريبا طوله عشرين سنتيم و سميك جدا و كان الشاب المنيةوك يعرف كيف يمص و له خبرة كبيرة رغم حداثة سنه . و بعد ان رضع زبي قليلا ادرته لكي انيك طيزه و لكن قذفت حتى قبل ان ادخل زبي لان طيزه كانت ضيقة جدا و فتحته ساخنة و في الوقت الذي كنت اريد ان ادخل زبي غلبتني شهوتي و انزلت المني على باب طيزه و انا اصرخ اه اه اه اه اه و خرجت و صديقي غير مصدق للسرعة الكبيرة التي خرجت بها و لكن كنت اريد ان انيك الشاب البنوتي مرة اخرى
الجزء الثاني
لم اقدر ان انيك الشاب البنوتي مثلما يجب بل قذفت بسرعة كبيرة و خرجت لاجد صديقي متفاجئا مني وسالني هل اعجبك فقلت لم يعجبني فقط بل جنني و لم اقدر على ادخال زبي في طيزه وقذفت بسرعة و جلست مع صديقي ندخن و تركنا الشاب في الغرفة عاري . و ما ان اكملت السيجارة حتى احسست برغبة في النيك و قلت لصديقي يجب ان ادخل و انيكه مرة اخرى و بدا صديقي يضحك علي و فعلا دخلت الى الغرفة و اخرجت زبي مرة اخرى شبه منتصب حيث كان طويل و لكن طري نوعا ما و بدا الشاب في مصه و رضعه و انا اتمحن و اسخن و زبي ينتصب اكثر ثم مرة اخرى حاولت ادارته حتى ادخل زبي
في هذه المرة كنت ابصق على راس زبي ثم امسح اللعاب حول كامل الزب و ابصق مرة اخرى على الفتحة و احاول ان ادخل زبي و لكن زبي كبير جدا و سميك و انا انيك الشاب البنوتي اللذيذ و لكن فتحته في الخرم جد ضيقة . و حين كنت احشر زبي كنت احس بان راس زبي كان يمدد الفتحة بقوة و يوسعها و الشاب يتالم لانه ربما لم يذق زب بحجم زبي و لكن انا كنت مصر على ان انيك الشاب البنوتي و اذيقه زبي كاملا للخصيتين في مؤخرته خاصة و انني لم يسبق لي ان مارست الجنس من الخلف في حياتي و احسست ان الشاب احلى من زوجتي و اكثر حرارة منها اضافة الى انني معه وجدت نفسي انيك بدون قيود
و ادخلت زبي في خرمه الضيق بقوة و انطلق النيك الساخن جدا و انا ادخل و اخرج زبي للخصيتين و هو يتافف اف اف اح ح اح اح و شعر بانه يتالم من زبي الكبير و انا انيك الشاب البنوتي اللذيذ و زبي يخترق طيزه الساخن و امسكه من فلقتيه . و مثلما كنت اسمعه يوحوح حين كان صديقي ينيكه جعلته انا ايضا يوحوح بقوة و زبي يدخل للخصيتن في طيزه حتى وسعت له طيزه و زادت لذتي و شهوتي عليه اكثر و صرت ادخل بسرعة كبيرة و الضخ قوي جدا و بلا توقف و هو يوحوح اه اه اح اح اح اه اه اح اح اح و انا لم اعد قادر على كبر حركاتي و تحرك زبي في طيزه و انا انيك الشاب البنوتي الجميل الذي هيجني
و اعجبتني فتحته حين كان زبي يتحرك و الراس يحتك على حوافه في احشاءه الداخلية و انا انيك و اتلذذ و اشعر بمتعة النيك الساخنة و هو يتاوه كانه فتاة اه اه اح اح اح اح زب لذيذ اه اه اه اه احب الزب اه اه اه اهنيكني بقوة اه اه اه اح اح اح اح . و قبلته من رقبته و لحسته و من مه ايضا و مارست معه احلى لواط و بقيت ادخل و اخرج زبي و احيانا اتوقف لانني لم اكن اريد ان اقذف بل كنت اريد ان ابقى انيك الشاب البنوتي احلى نيك .
الجزء الثالث
كنت في متعة عجيبة و اان انيك الشاب البنوتي علما اني في النيكة الاولى قذفت بسرعة خارقة و لم اشبع من النيك و لم اتلذذ به و حتى في النيكة الثانية شعرت برغبة كبيرة في اخراج شهوتي بسرعة و لكن كنت اتوقف من حين لاخر حتى لا اكب منيي . و كنت العب له بذلك الطيز الجميل الابيض من طيز زوجتي و اطرى منه و ارى كيف يرجع زبي للخلف و اخرجه و ابقي فقط المقدمة ثم ادفع وادخل و اشعر بحرارة جنسية كبيرة و هو يوحوح اه اه اه اح اح اح اح اه اه اه اكمل لا تتوقف اريد ان اتناك اه اه اه اه احببت زبك الجميل اه اه اه حرارة زبك تشعلني اه اه اه اه
ثم بدات اصل الى ذروة الشبق و مرحلة اللاعودة و لم اعد قادر على السيطرة على حركات زبي الذي كان هو من يحركني و حرارة الطيز الجميلة كانت اقوى مني و انا انيك الشاب البنوتي الجميل و بدات اصرخ اه اه اح اح اح اه اه و هو ادرك اني ساخرج شهوتي . و كان يترجاني اه اح اح لا تقذف حبيبي اه اه اح اح اه نيكني لوقت اطول اه اه اه اه و كان يتكلم رغم انه يعرف ان خروج الشهوة لا يمكن ان يتحكم فيه اي احد حين تصل الى مرحلة اللاسيطرة او اللارجوع و رحت ادفع زبي كاملا لخصيتيه في طيزه و تبدا قطرات المني بالانفجار بحرارة كبيرة و انا ادخل له زبي و اصرخ اه اح اح اح اح
و كنت ارتعش و انا اقذف تلك الشهوة و بحرارة كبيرة واسمع صديقي في خارج الغرفة يصرخ على مهلك انت ستقتل الشاب بالزب و انا اقذف و اصرخ اه اح اه اه اه اه و انيك الشاب البنوتي و استمتع متعة جنسية قوية و حارة جدا باحلى ما يكون . ثم ابقيت زبي قليلا في طيزه حتى احسست باني بدات اهدا و مرت تلك العاصفة الساخنة التي كنت عليها و انا اكب شهوتي و انيك الشاب البنوتي الساخن اللذيذ و اكملت القذف ثم رجعت للخلف قليلا لينزلق زبي الى الخارج و هو مرتخي وكبير جدا كانه ذيل الخروف و هو كان ينظر اليه بكل محنة و لم يشبع منه
و بعدما اكملت القذف خرجت الى صديقي و هو يسالني عن رايي في نيك الطيز و الشباب و قلت له انت محق و صرت مدمن على ذك الشاب بالذات التقيه و اصبح شريكا مع زوجت في امتلاك زبي و حليبه و انا افضله عليها و انيكه كلما اسخن في شقة صديقي . و الى غاية هذه اللحظة انا اكتب القصة و زبي منتصب و بكل شهوة و انتظره في المساء حتى ياتي ليذوق زبي و انيك الشاب البنوتي الذي اعشق طيزه و النيك معه و اليوم اريد ان انيكه ثلاث مرات ان كنت في يومي و احسست بحرارة جنسية لانني معتاد ان انيكه احيانا ثلاث مرات كاملة
كان شاب وسيم و جميل جدا كانه فتاة و ابيض و ناعم جدا عمره تسعة عشر سنة فقط و كان مربوع في طوله و يمين نوعا ما و عليه مؤخرة بارزة جميلة جدا و شديدة البيضا و كنت انا ريد ان انيك الشاب البنوتي و متلهف عليه و صديقي عرض ان ننيكه بطريقة جماعية و لكن انا رفضت لاني لم اكن اريد ان اتعرى امامه . و فعلا دخل هو معه بدات اسمع الاهات و الوحوحات و ادركت انه يدخل له زبه في الطيز فزادت حرارت الجنسية اكثر الى ان خرج صديقي يغلق سرواله و زبه ما زال بارز تحت البنطلون و دخلت لارى الشاب عاري تماما و لحظتها زادت رغبتي و انا اريد ان انيك الشاب البنوتي المثير اللذيذ
كان شاب جميل جدا له صدر ابيض و حلمات وردية كانها حلمات فتاة و بطنه مسطحة و زبه متوسط في حجمه و محلوق و اردافه جميلة و فخذيه مكنوزتين اما قدميه فكانت كانها قدمي لاعبي الكرة و انا اشتعلت شهوتي عليه و كنت اريد ان انيك الشاب البنوتي الجميل و تاكدت ان صديقي يملك ذوق رفيع .ثم اقتربت منه و قلبي يدق لانها اول مرة اخرج زبي امام رجل و امارس فيها اللواط و اخرجت له زبي فصاح واو و اعجبه و قال اكبر من زب صديقك و فعلا انا املك زب كبير و غليظ جدا و انطلق الشاب في لعق زبي و مصه بكل حرارة و انا استمتع و اتلذذ الى درجة لا يمكن وصفها
مث لعبت بشعره الناعم و امسكته من اذنيه برفق و ادخلت كل زبي في فمه و بدات انا انيكه من فمه كما انيك الكس و ادهشني كيف كان يستقبل زبي في فمه رغم ان زبي تقريبا طوله عشرين سنتيم و سميك جدا و كان الشاب المنيةوك يعرف كيف يمص و له خبرة كبيرة رغم حداثة سنه . و بعد ان رضع زبي قليلا ادرته لكي انيك طيزه و لكن قذفت حتى قبل ان ادخل زبي لان طيزه كانت ضيقة جدا و فتحته ساخنة و في الوقت الذي كنت اريد ان ادخل زبي غلبتني شهوتي و انزلت المني على باب طيزه و انا اصرخ اه اه اه اه اه و خرجت و صديقي غير مصدق للسرعة الكبيرة التي خرجت بها و لكن كنت اريد ان انيك الشاب البنوتي مرة اخرى
الجزء الثاني
لم اقدر ان انيك الشاب البنوتي مثلما يجب بل قذفت بسرعة كبيرة و خرجت لاجد صديقي متفاجئا مني وسالني هل اعجبك فقلت لم يعجبني فقط بل جنني و لم اقدر على ادخال زبي في طيزه وقذفت بسرعة و جلست مع صديقي ندخن و تركنا الشاب في الغرفة عاري . و ما ان اكملت السيجارة حتى احسست برغبة في النيك و قلت لصديقي يجب ان ادخل و انيكه مرة اخرى و بدا صديقي يضحك علي و فعلا دخلت الى الغرفة و اخرجت زبي مرة اخرى شبه منتصب حيث كان طويل و لكن طري نوعا ما و بدا الشاب في مصه و رضعه و انا اتمحن و اسخن و زبي ينتصب اكثر ثم مرة اخرى حاولت ادارته حتى ادخل زبي
في هذه المرة كنت ابصق على راس زبي ثم امسح اللعاب حول كامل الزب و ابصق مرة اخرى على الفتحة و احاول ان ادخل زبي و لكن زبي كبير جدا و سميك و انا انيك الشاب البنوتي اللذيذ و لكن فتحته في الخرم جد ضيقة . و حين كنت احشر زبي كنت احس بان راس زبي كان يمدد الفتحة بقوة و يوسعها و الشاب يتالم لانه ربما لم يذق زب بحجم زبي و لكن انا كنت مصر على ان انيك الشاب البنوتي و اذيقه زبي كاملا للخصيتين في مؤخرته خاصة و انني لم يسبق لي ان مارست الجنس من الخلف في حياتي و احسست ان الشاب احلى من زوجتي و اكثر حرارة منها اضافة الى انني معه وجدت نفسي انيك بدون قيود
و ادخلت زبي في خرمه الضيق بقوة و انطلق النيك الساخن جدا و انا ادخل و اخرج زبي للخصيتين و هو يتافف اف اف اح ح اح اح و شعر بانه يتالم من زبي الكبير و انا انيك الشاب البنوتي اللذيذ و زبي يخترق طيزه الساخن و امسكه من فلقتيه . و مثلما كنت اسمعه يوحوح حين كان صديقي ينيكه جعلته انا ايضا يوحوح بقوة و زبي يدخل للخصيتن في طيزه حتى وسعت له طيزه و زادت لذتي و شهوتي عليه اكثر و صرت ادخل بسرعة كبيرة و الضخ قوي جدا و بلا توقف و هو يوحوح اه اه اح اح اح اه اه اح اح اح و انا لم اعد قادر على كبر حركاتي و تحرك زبي في طيزه و انا انيك الشاب البنوتي الجميل الذي هيجني
و اعجبتني فتحته حين كان زبي يتحرك و الراس يحتك على حوافه في احشاءه الداخلية و انا انيك و اتلذذ و اشعر بمتعة النيك الساخنة و هو يتاوه كانه فتاة اه اه اح اح اح اح زب لذيذ اه اه اه اه احب الزب اه اه اه اهنيكني بقوة اه اه اه اح اح اح اح . و قبلته من رقبته و لحسته و من مه ايضا و مارست معه احلى لواط و بقيت ادخل و اخرج زبي و احيانا اتوقف لانني لم اكن اريد ان اقذف بل كنت اريد ان ابقى انيك الشاب البنوتي احلى نيك .
الجزء الثالث
كنت في متعة عجيبة و اان انيك الشاب البنوتي علما اني في النيكة الاولى قذفت بسرعة خارقة و لم اشبع من النيك و لم اتلذذ به و حتى في النيكة الثانية شعرت برغبة كبيرة في اخراج شهوتي بسرعة و لكن كنت اتوقف من حين لاخر حتى لا اكب منيي . و كنت العب له بذلك الطيز الجميل الابيض من طيز زوجتي و اطرى منه و ارى كيف يرجع زبي للخلف و اخرجه و ابقي فقط المقدمة ثم ادفع وادخل و اشعر بحرارة جنسية كبيرة و هو يوحوح اه اه اه اح اح اح اح اه اه اه اكمل لا تتوقف اريد ان اتناك اه اه اه اه احببت زبك الجميل اه اه اه حرارة زبك تشعلني اه اه اه اه
ثم بدات اصل الى ذروة الشبق و مرحلة اللاعودة و لم اعد قادر على السيطرة على حركات زبي الذي كان هو من يحركني و حرارة الطيز الجميلة كانت اقوى مني و انا انيك الشاب البنوتي الجميل و بدات اصرخ اه اه اح اح اح اه اه و هو ادرك اني ساخرج شهوتي . و كان يترجاني اه اح اح لا تقذف حبيبي اه اه اح اح اه نيكني لوقت اطول اه اه اه اه و كان يتكلم رغم انه يعرف ان خروج الشهوة لا يمكن ان يتحكم فيه اي احد حين تصل الى مرحلة اللاسيطرة او اللارجوع و رحت ادفع زبي كاملا لخصيتيه في طيزه و تبدا قطرات المني بالانفجار بحرارة كبيرة و انا ادخل له زبي و اصرخ اه اح اح اح اح
و كنت ارتعش و انا اقذف تلك الشهوة و بحرارة كبيرة واسمع صديقي في خارج الغرفة يصرخ على مهلك انت ستقتل الشاب بالزب و انا اقذف و اصرخ اه اح اه اه اه اه و انيك الشاب البنوتي و استمتع متعة جنسية قوية و حارة جدا باحلى ما يكون . ثم ابقيت زبي قليلا في طيزه حتى احسست باني بدات اهدا و مرت تلك العاصفة الساخنة التي كنت عليها و انا اكب شهوتي و انيك الشاب البنوتي الساخن اللذيذ و اكملت القذف ثم رجعت للخلف قليلا لينزلق زبي الى الخارج و هو مرتخي وكبير جدا كانه ذيل الخروف و هو كان ينظر اليه بكل محنة و لم يشبع منه
و بعدما اكملت القذف خرجت الى صديقي و هو يسالني عن رايي في نيك الطيز و الشباب و قلت له انت محق و صرت مدمن على ذك الشاب بالذات التقيه و اصبح شريكا مع زوجت في امتلاك زبي و حليبه و انا افضله عليها و انيكه كلما اسخن في شقة صديقي . و الى غاية هذه اللحظة انا اكتب القصة و زبي منتصب و بكل شهوة و انتظره في المساء حتى ياتي ليذوق زبي و انيك الشاب البنوتي الذي اعشق طيزه و النيك معه و اليوم اريد ان انيكه ثلاث مرات ان كنت في يومي و احسست بحرارة جنسية لانني معتاد ان انيكه احيانا ثلاث مرات كاملة